ريهام حجاج وخالد الصاوى وسلوى خطاب يستأنفون تصوير مسلسل "صدفة " من إنتاج "فانتدج" للعرض فى رمضان
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
يستأنف النجوم ريهام حجاج وخالد الصاوى وسلوى خطاب تصوير مشاهدهم فى مسلسل "صدفة"، من إنتاج شركة فانتدج، والمقرر عرضه على شاشات الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية في شهر رمضان المقبل 2024.
مسلسل "صدفة" بطولة ريهام حجاج، خالد الصاوى، سلوى خطاب، ميار الغيطى، فراس سعيد، رحاب الجمل،عصام السقا، نور إيهاب، رشدي الشامي ونخبة من النجوم، ومدير التصوير وائل درويش ومهندس الديكور رامى دراج، ومن إخراج سامح عبد العزيز، وإنتاج شركة "فانتدج" حيث انطلق التصوير في الديكور الأساسى للعمل، على أن يتم التنقل بين أماكن التصوير المختلفة الفترة المقبلة
ويعتبر مسلسل "صدفة" التعاون الرابع الذي يجمع بين النجمة ريهام حجاج والمؤلف أيمن سلامة، بعد النجاحات التى حققاها معًا فى مسلسل "جميلة" ومسلسل "يوتيرن" ومسلسل "لما كنا صغيرين".
و يعكف السيناريست والكاتب أيمن سلامة على الانتهاء من كتابة حلقات العمل بالتزامن مع تصوير الحلقات الأولى التى تم الانتهاء من التحضير لها،حيث انتهى من كتابة نصف الحلقات حتى الآن.
يذكر أن النجمة ريهام حققت نجاحًا كبيرًا من خلال مسلسل "جميلة" العام الماضي، وشارك فيه عدد كبير من النجوم منهم عبير صبري، أحمد وفيق، هاني عادل، يسرا اللوزي، سوسن بدر، سامح الصريطي، وصبري عبدالمنعم، وكان من تأليف وإخراج الثنائى أيمن سلامة وسامح عبدالعزيز.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ريهام حجاج شركة فانتدج خالد الصاوي سلوى خطاب مسلسل صدفة ریهام حجاج
إقرأ أيضاً:
أمين عام حزب أردني يستنكر اعتقال نائبه بعد مسيرة احتجاجية.. الحكومة تتجاهل اتصالاتنا
أعرب الأمين العام لحزب الوحدة الشعبية الديمقراطي الأردني سعيد ذياب، عن استنكاره الشديد لقيام السلطات الأردني، باعتقال نائبه، عصام الخواجا، بعد إحدى المسيرات، مؤكدا أن التهم الموجهة له "تعكس نهجا انتقائيا، وتفتقر لأي مبرر قانوني".
وقال ذياب، في منشور عبر حسابه بموقع فيسبوك، إن الخواجا وجهت إليه ثلاث تهم، هي التجمهر غير المشروع، وإقلاق الراحة العامة، ونشر خطاب الكراهية، مشددا على أن هذه التهم تكاد تكون "نسخة مكررة" مما وجه سابقا لناشطين آخرين، وأنها "لا تصمد أمام القانون".
وأوضح أن المسيرة التي شارك فيها الخواجا ضمت آلاف المواطنين، متسائلا: "هل كان الوحيد الذي تجمهر بشكل غير مشروع، من بين هذا الجمع؟ ولماذا اعتبر هو المقلق الوحيد للراحة العامة؟".
وشدد على أن هذه الاتهامات "تعكس استهدافا مقصودا وغير مبرر، خاصة أن القانون لا يشترط الموافقة المسبقة على الفعاليات، بل يكتفي بالإبلاغ المسبق للحاكم الإداري بهدف تأمين الحماية".
وفيما يتعلق بتهمة نشر خطاب الكراهية، اعتبر ذياب أن المواقف المناهضة لاتفاقية وادي عربة والمطالبة بإغلاق القواعد العسكرية الأجنبية لا تندرج تحت هذه التهمة، مضيفا: "هل أصبح انتقاد الاحتلال الإسرائيلي ودعمه للعدوان على غزة خطاب كراهية؟ وهل أصبحت الدعوة إلى مقاومة التطبيع عملا غير مشروع؟".
وانتقد ذياب "التدخل المكشوف في شؤون الأحزاب والنقابات والجمعيات"، محذرا من أن هذا النهج "يضعف المجتمع المدني ويقوض الإرادة الحرة للمواطن، ويكرس دولة لا تحتمل الصوت المخالف".
وقال إن الحزب حاول التواصل مع رئيس الوزراء، ووزير الشؤون السياسية ووزير الداخلية، لوضعهم في صورة ما جرى، دون أن يتلقى أي رد، رغم تكرار محاولات الاتصال، ما اضطرهم إلى "إرسال رسالة عبر تطبيق واتساب" دون الحصول على رد حتى الآن.
وأشار إلى أن الدولة "قد تمتلك السلطة وأدواتها، لكنها لا تستطيع حجب صوت الحقيقة، وأن الحقوق الطبيعية تبقى أقوى من أي خطاب تبريري، مهما علا صوته أو كثر مروجوه".