كتب- محمد نصار:

تعول وزارة النقل على مد خطوط نقل برية وبحرية جديدة تربط مصر بدول الجوار من أجل تعزيز الاستفادة من شبكة الموانئ المصرية وموقعها الجغرافي المتميز في زيادة حركة التجارة ونمو الصادرات المصرية في مختلف المجالات.

ومن بين أهم هذه الخطوط التي نفذتها الدولة المصرية، الخط العربي للنقل البري والبحري، والذي يكتسب أهمية خاصة لعدة أسباب أبرزها أنه يربط بين مصر والعراق والأردن.

الخط العربي للنقل البري والبحري

- تم تشغيله بداية من الشهر الحالي.

- يربط مصر والعراق والأردن.

- يعد الأسرع في زمن الوصول والأقل تكلفة والأسهل في الإجراءات والفرص.

- يساهم في نقل بضائع تجارة الخليج والعراق والأردن إلى أوروبا وأمريكا مرورا بمصر، من خلال الربط بين موانئ العقبة ونويبع على خليج العقبة ومنها بريا عبر سيناء من خلال طريق (نويبع - طابا - النفق) ومنها إلى موانئ العريش وشرق بورسعيد ودمياط والإسكندرية الكبير وهو المسار الذي يمثل الجزء البري من ممر طابا العريش اللوجستي.

- يدعم تحويل مصر إلى مركز عالمي للتجارة واللوجستيات.

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: كأس الأمم الإفريقية معرض القاهرة الدولي للكتاب أسعار الذهب الطقس مخالفات البناء سعر الدولار انقطاع الكهرباء فانتازي الحرب في السودان طوفان الأقصى سعر الفائدة رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 وزارة النقل مصر العراق الأردن حركة التجارة الصادرات المصرية طوفان الأقصى المزيد والعراق والأردن

إقرأ أيضاً:

حقل ليفياثان الإسرائيلي للغاز سيستأنف عملياته خلال ساعات

أصدر وزير الطاقة الإسرائيي توجيهاته بإعادة فتح منصات الغاز الطبيعي "كاريش" و"لفياتان"، وذلك وفقًا لتقييم الوضع بالتنسيق مع الهيئات الأمنية.

ستتيح إعادة المنصات إلى العمل بشكل اعتيادي، من بين أمور أخرى، استئناف تصدير الغاز.

وكانت شركة نيوميد الإسرائيلية، قد أعلنت صباح الأربعاء، أن حقل ليفياثان للغاز الطبيعي الذي يورد الغاز إلى مصر والأردن سيستأنف عملياته في الساعات القليلة المقبلة بعد الحصول على إذن من وزارة الطاقة.

وكان الحقل أغلق لنحو أسبوعين بسبب الصراع بين إيران وإسرائيل.

وأغلق اثنان من حقول الغاز الإسرائيلية الثلاثة، وهما ليفياثان الذي تديره شركة شيفرون وكاريش التابع لشركة إنرجيان، قبالة ساحلها على البحر المتوسط، واللذان يوردان الجزء الأكبر من الصادرات إلى مصر والأردن.

ولم يبق سوى حقل تمار القديم قيد التشغيل، والذي يستخدم أساسا للإمدادات المحلية.

واتفقت إسرائيل وإيران على وقف إطلاق النار أمس الثلاثاء. وقالت وزارة الطاقة الإسرائيلية إن وزير الطاقة إيلي كوهين أمر بعد تقييم أمني بفتح حقلي ليفياثان وكاريش.

وأضافت الوزارة أن استئناف العمليات المنتظمة في منصات الحفر "سيمكن من إمداد جميع العملاء بالغاز الطبيعي" واستئناف تصدير الغاز إلى الدول المجاورة وتعزيز إيرادات الدولة من الضرائب، فضلا عن زيادة المرونة في إدارة قطاعي الكهرباء والصناعة.

وتظهر بيانات مبادرة بيانات المنظمات المشتركة (جودي) أن الغاز الإسرائيلي يمثل 15-20 بالمئة من استهلاك مصر. ودفع انقطاع إمدادات الغاز الإسرائيلية شركات الأسمدة المصرية إلى وقف عملياتها، بحسب وكالة رويترز.

وقال كوهين لرويترز الأسبوع الماضي إن إسرائيل ستستأنف تصدير الغاز الطبيعي بمجرد أن يقرر الجيش الإسرائيلي أن ذلك آمن.

وبدأ ليفياثان، وهو حقل بحري عميق غني باحتياطيات ضخمة، العمل في نهاية 2019 وينتج 12 مليار متر مكعب من الغاز سنويا لبيعه إلى إسرائيل ومصر والأردن. وسيرتفع هذا الإنتاج إلى نحو 14 مليار متر مكعب في 2026.

وشركة ريشيو إنرجيز شريك أيضا في ليفياثان إلى جانب شيفرون ونيوميد.

مقالات مشابهة

  • الآثار تكشف حقيقة إنشاء تليفريك يربط الأهرامات والمتحف المصري الكبير
  • اختتام أعمال الدورة الخامسة للجنة السعودية المصرية الفنية للنقل البري في القاهرة
  • في ذكرى رحيله.. عبدالبديع العربي من الريف إلى قمة الدراما المصرية (تقرير)
  • الخط العربي بأسلوب الثلث يزين كسوة الكعبة المشرفة لمرونته وأناقة تشكيله
  • سوريا والأردن تتفقان على إلغاء ضريبة الديزل على الحافلات
  • حقل ليفياثان الإسرائيلي للغاز سيستأنف عملياته خلال ساعات
  • مباحثات هاتفية لولي عهد السعودية مع رئيسي وزراء باكستان والعراق
  • سيناء تنتعش على وقع حرب إيران وإسرائيل .. قفزة سياحية بـ300% رغم النيران
  • إيران تشن هجوما صاروخيا على قواعد أمريكية بقطر والعراق
  • “الخروج العظيم من إسرائيل إلى مصر”.. تحذير من تدفق كبير نحو سيناء بعد الضربات الإيرانية