لبنان ٢٤:
2025-10-13@17:55:29 GMT

إلى المواطنين.. هكذا أصبحت رسوم الميكانيك!

تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT

إلى المواطنين.. هكذا أصبحت رسوم الميكانيك!

أظهرت بيانات صادرة مؤخراً الرسوم الجديدة المرتبطة بالسيارت والمركبات الآلية.
ووفقاً لما نشرته "جمعية تجار لبنان الشمالي"، فإنّ رسوم رخصة السّوق ارتفعت من 200 ألف ليرة الى 2 مليون ليرة، فيما بات رسم الإمتحان للحصول على رخصة السوق 300 ألف ليرة بعدما كان 30 ألفاً.
كذلك، ارتفعت رسوم الميكانيك 10 أضعاف، فمثلاً السيارة التي تم إصدارها منذ 12 عاماً وما دون وقوتها بين 11 و 20 حصاناً، ارتفع رسم الميكانيك السنوي الخاص بها من 53 ألف ليرة الى 530 ألف ليرة.


مع هذا، فقد تمّت مضاعفة غرامات السير 10 أضعاف شرط ألّا تقل عن 250 ألف ليرة.
     

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: ألف لیرة

إقرأ أيضاً:

نصف مليون فلسطيني يعودون لشمال غزة.. الذكـــــريات أصبــحـت غبــــــاراً

عاد أكثر من نصف مليون فلسطيني إلى شمال قطاع غزة، يحدوهم الأمل في العثور على بقايا منازلهم في مدينة تحولت إلى ركام وأنقاض.
 شوارع غزة، التي اكتست باللون الرمادي، شهدت مسيرات من العائدين، معظمهم رجال، يسيرون دون أمتعة شخصية، وسط مشاهد الدمار التي وثقتها عدسات وكالة فرانس برس.
مستشفى الرنتيسي للأطفال ومرضى السرطان لم يسلم من الخراب، حيث بدت أسقفه منهارة وغرفه عبارة عن أكوام من الأسرة المقلوبة والمعدات المبعثرة. 
وعلى امتداد شارع الرشيد الساحلي، توجه عشرات الآلاف شمالاً، بعضهم سيراً على الأقدام، وبعضهم بالسيارات، حاملين فرشاً وبطانيات في محاولة لاستعادة شيء من حياتهم السابقة.
أكد محمود بصل، المتحدث باسم الدفاع المدني في غزة، أن «أكثر من نصف مليون شخص عادوا إلى مدينة غزة منذ ظهر الجمعة»، وهو اليوم الذي بدأ فيه وقف إطلاق النار. لكن العودة لم تكن سوى بداية مواجهة الواقع المرير.
وصف ساهر أبو العطا، أحد العائدين، المشهد بكلمات موجزة: «دمار، دمار، وأيضاً دمار».
أما رجا سالمي، التي قطعت مسافة تزيد عن 15 كيلومتراً من خان يونس إلى غزة، فقالت إن الرحلة كانت «مرهقة جداً» ومليئة بالخوف والقلق. 
وعندما وصلت إلى حي الرمال، اكتشفت أن منزلها تحول إلى كومة من الأنقاض. 
وتابعت «وقفتُ أمامه وبكيت. كل الذكريات باتت غباراً»، وأضافت: «لم تعد مدينة غزة كما كانت، يبدو كل شيء ميتاً».
أما سامي موسى (28 عاماً)، الذي عاد إلى مخيم الشاطئ لتقييم حالة منزله، وجده قائماً لكنه متضرر. لكنه صُدم بما رأى في المدينة: «شعرتُ كأنني دخلت مدينة أشباح. الشوارع مدمرة، الرمال في كل مكان، والمنازل إما منهارة أو منهوبة». 
وأضاف: «رائحة الموت تملأ المكان، ولم أتعرف على الأماكن التي كنت أعرفها. لقد فقدنا غزة الجميلة».
وكان مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) قد وصف الوضع في شمال غزة بـ «الكارثي»، مشيراً إلى إعلان المجاعة قبل شهرين وانقطاع المساعدات الغذائية بشكل شبه كامل منذ حوالي شهر. 
كما قدرت الأمم المتحدة أن 92 % من المباني السكنية في القطاع تضررت أو دُمرت منذ بدء الحرب.
ورغم وقف إطلاق النار، يظل الخوف يلازم العائدين. سامي موسى يختتم حديثه بعبارة تعبر عن الحال: «ما زلنا خائفين مما سيحدث». غزة، التي كانت يوماً مدينة نابضة بالحياة، باتت اليوم ساحة من الذكريات المغبرة والأمل المتكسر.

فلسطين قطاع غزة

مقالات مشابهة

  • إصدار 40 رخصة تعدينية جديدة خلال أغسطس 2025
  • كيفانش تاتليتوغ يوقّع عقدًا بقيمة 44 مليون ليرة تركية كسفير لعلامة تجارية تركية
  • رئيس مجلس إدارة «تقويم التعليم»: نسبة نمو التميز في المدارس ارتفعت إلى 18%
  • اليوم..ارتفاع في أسعار صرف الدولار
  • هل رخصة العمل مجانية خلال الثلاثة أشهر الأولى؟.. منصة قوى تجيب
  • مباراة العراق والسعودية.. محترفو أسود الرافدين يتفوقون على الأخضر بـ5 أضعاف
  • سائق أجرة بدون رخصة يحتال على الركاب في البحيرة.. والأمن يكشف التفاصيل
  • حين تُزيّف الكاميرا الحقيقة.. هل أصبحت الفلاتر مرآة النساء الجديدة؟
  • نصف مليون فلسطيني يعودون لشمال غزة.. الذكـــــريات أصبــحـت غبــــــاراً
  • استشفاء في لبنان بـ150 ألف ليرة.. مستوصفات إنقاذية