الشاعر أشرف البولاقي: معرض الكتاب فرصة جيدة للقاء الوسط الثقافي
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
استعرض برنامج «الستات ما يعرفوش يكدبوا» المذاع على قناة «cbc» تقريرا تليفزيونيا حول فعاليات وندوات معرض القاهرة الدولي للكتاب ومن ضمن تلك الفعاليات ندوة لمناقشة كتاب «الشعر والشر في الشعرية العربية» للكاتب المغربي محمد بنيس.
معرض الكتاب فرصة للبحث عن قصيدةوقال الشاعر أشرف البولاقي، إنه لأمر طيب رؤية عدد كبير من الشعراء المصريين والعرب، حيث يعتبر معرض الكتاب فرصة جيدة للبحث عن قصيدة جديدة ولقاء الوسط الثقافي والتعرف على أحدث إصدارات الشعراء.
وفي نفس الصدد، أضاف الشاعر عيد عبدالحليم أنه تشرف بإدارة هذه الأمسية التي يشارك فيها مجموعة من الشعراء المصريين والعرب منهم الشاعر الجزائري بوزيد حرزالله والشاعر اليمني عنوان مهدي الجيلاني وكوكبة من الشعراء المصريين مثل الشاعر عمرو الشيخ والشاعر طارق هاشم بالإضافة إلى أن هذه الأمسية جمعت أجيالا متنوعة من الشعراء والكتاب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: معرض الكتاب معرض الكتاب 2024 أرض المعارض التجمع الخامس معرض الکتاب من الشعراء
إقرأ أيضاً:
جائزة الكتاب العربي تستضيف المفكر السعودي د. سعد البازعي
في إطار سعيها لتعزيز الحوار الثقافي العربي وتكريم رموز الفكر والإبداع، تنظم جائزة الكتاب العربي غدا السبت، ندوة حوارية عن بعد تستضيف خلالها الناقد والمفكر السعودي الدكتور سعد البازعي، الفائز بالدورة الأولى من الجائزة.
وسوف يتناول الدكتور البازعي خلال اللقاء، الذي يُديره الاعلامي الأردني الدكتور عامر الصمادي، اثر الجائزة في دعم مسيرة العلماء والمبدعين وكذلك دورها في ازدهار المشهد الثقافي والفكري ودعم حركة التأليف وتحديات التميز المعرفي إلى جانب اهم محطات مشوار البازعي الأدبي والفكري، متوقفًا عند قراءاته للواقع الثقافي العربي، وتحولاته الراهنة، وتحديات المشهد الإبداعي في ضوء التغيرات الاجتماعية والمعرفية المتسارعة. كما يتيح اللقاء للحضور التفاعل المباشر مع الضيف، من خلال جلسة حوار مفتوح يجيب فيها الدكتور البازعي عن أسئلة القراء والمتابعين حول قضايا الأدب والنقد والثقافة.
ويُعد سعد البازعي من أبرز الأصوات النقدية في العالم العربي، وله مؤلفات مهمة في مجالات الأدب المقارن والنقد الثقافي والترجمة، وسبق أن شغل مناصب أكاديمية وثقافية رفيعة. وقد فاز بجائزة الكتاب العربي تقديرًا لإسهاماته المعرفية العميقة وجهوده في تأصيل خطاب نقدي عربي معاصر. تجدر الإشارة إلى أن جائزة الكتاب العربي، التي تتخذ من الدوحة مقرا لها، تُمنح سنويا للأعمال المؤلفة باللغة العربية، وتهدف إلى إثراء المكتبة العربية عبر تشجيع الأفراد والمؤسسات على تقديم إنتاج معرفي متميّز في العلوم الاجتماعية والإنسانية. وتسعى أيضا إلى تكريم الدراسات الجادة والتعريف بها، فضلا عن دعم دور النشر الرائدة للارتقاء بجودة الكتاب العربي شكلا ومضمونا.
وللجائزة فئتان: فئة الكتاب المفرد، وفئة الإنجاز. ويمكن الترشح في أي من الفئتين على أن يندرج العمل في أحد المجالات المعرفية التي تعلن عنها الجائزة كل عام، وتشمل العلوم الشرعية والدراسات الإسلامية، والدراسات اللغوية والأدبية، والعلوم التاريخية، والدراسات الاجتماعية والفلسفية، والمعاجم والموسوعات وتحقيق النصوص. وتبلغ القيمة الإجمالية للجائزة مليون دولار، وتتوزع على فئتين: جوائز الكتاب المفرد، جوائز الإنجـــــاز.