الأمم المتحدة: الآلاف يفرون من خان يونس لرفح بسبب تصاعد الأعمال العدائية
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
قالت الأمم المتحدة أن تصاعد الأعمال العدائية في مدينة خان يونس، جنوب غزة، يدفع آلاف المدنيين للفرار إلى رفح، التي تضم أكثر من 1.4 مليون من سكان غزة وهي مكتظة بالفعل، بحسب ما ذكرت شبكة "سي ان ان" الأمريكية اليوم الجمعة.
وأوضح ينس لاركيه المتحدث باسم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، أن :"في الأيام الأخيرة، واصل آلاف الفلسطينيين الفرار إلى الجنوب، الذي يوجد به بالفعل أكثر من نصف سكان غزة البالغ عددهم حوالي 2.
وأعرب عن خوفه من وصول القتال إلي رفح، مضيفا: "نخشى ما سيأتي لاحقا."
وبينما يفر المدنيون إلى رفح بحثا عن الأمان، قال وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف جالانت، إن جيش الاحتلال الإسرائيلي سيستهدف المنطقة بعد تحقيق مهمته في خان يونس.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحده خان يونس غزة الأعمال العدائية رفح جيش الاحتلال الإسرائيلي آلاف الفلسطينيين
إقرأ أيضاً:
آلاف الجنود الجدد ينضمون للجيش الفنزويلي وسط تصاعد التوتر مع واشنطن
صراحة نيوز-التزم آلاف الجنود الجدد بالانضمام إلى الجيش الفنزويلي وسط تصاعد التوتر مع الولايات المتحدة، تلبية لدعوات الرئيس نيكولاس مادورو لتعزيز التجنيد العسكري و”توحيد الصفوف ضد الإمبريالية”.
وأشارت التقارير إلى انضمام نحو 5 آلاف و600 جندي إلى الجيش، حيث أقيمت مراسم يوم السبت في فويرتي تيونا، أكبر مجمّع عسكري فنزويلي بالعاصمة كراكاس، لضمهم إلى صفوف القوات المسلحة.
ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن الجنرال خافيير خوسيه ماركانو تاباتا أن أعداد المتطوعين للانضمام إلى القوات المسلحة شهدت ارتفاعًا ملحوظًا.
كما نقلت الوكالة عن قائد بالجيش يدعى غابرييل أليخاندرو ريندون فيلتشيس قوله: “في الوقت الذي تهدد فيه الإمبريالية وطننا وشعبنا، ينضم الشباب بالآلاف إلى القوات المسلحة الوطنية”.
وأضاف فيلتشيس: “لن نسمح بأي حال من الأحوال بغزو من جانب قوة إمبريالية”.
وتضم القوات المسلحة الفنزويلية نحو 200 ألف جندي وفق أرقام رسمية، ما يجعلها قوة عسكرية كبيرة في المنطقة.
ومنذ أغسطس/آب الماضي، عززت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب الوجود العسكري في البحر الكاريبي وقبالة سواحل فنزويلا بدعوى مكافحة المخدرات، مع اتهامها مادورو بتزعم مجموعات للتهريب.
وتنفي كراكاس الاتهامات الأميركية، وتؤكد أن واشنطن تسعى إلى تغيير النظام والسيطرة على احتياطاتها النفطية.
ومنذ سبتمبر/أيلول الماضي، دمرت القوات الأميركية أكثر من 20 قاربا يشتبه في استخدامها بتهريب المخدرات في البحر الكاريبي وشرق المحيط الهادئ، ما أسفر عن مقتل أكثر من 83 شخصًا.