اكتمال وصول الدفعة الثانية من ضيوف خادم الحرمين الشريفين لبرنامج العمرة والزيارة إلى المدينة المنورة
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
المناطق_واس
اكتمل وصول ضيوف الدفعة الثانية لعام 2024 إلى المدينة المنورة من المعتمرين المستضافين، ضمن برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود للعمرة والزيارة، وتشرف عليه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد.
ووصل اليوم آخر وفود ضيوف البرنامج، الذي يضم 250 معتمراً ومعتمرة من الشخصيات الإسلامية البارزة يمثلون 15 دولة من قارتي أوروبا وأمريكا الجنوبية، هي: البوسنة والهرسك، ألبانيا، كوسوفو، مقدونيا، كرواتيا، سلوفينيا، الجبل الأسود، صربيا، اليونان، بلغاريا، رومانيا، بولندا، بريطانيا، البرازيل، والأرجنتين.
وأعدت الأمانة العامة لبرنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للعمرة والزيارة، برنامجاً ثرياً منوعاً للضيوف خلال إقامتهم في المدينة المنورة، كزيارة مسجد قباء والمواقع التاريخية والثقافية في المدينة المنورة قبل الانتقال لمكة المكرمة لأداء مناسك العمرة، وقد تضافرت جهود اللجان العاملة في البرنامج لتقديم أرقى الخدمات لضيوف خادم الحرمين الشريفين.
يُذكر أن برنامج خادم الحرمين الشريفين للعمرة والزيارة، في دفعاته الـ 15 السابقة قد استضاف 3250 معتمراً ومعتمرة، من المسلمين حول العالم.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: العمرة المدينة المنورة خادم الحرمين الشريفين ضیوف خادم الحرمین الشریفین المدینة المنورة
إقرأ أيضاً:
تتناول العلاقات الثنائية.. خادم الحرمين يتلقى رسالة خطية من رئيس فنزويلا
تلقى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- رسالة خطية، من الرئيس نيكولاس مادورو موروس رئيس جمهورية فنزويلا البوليفارية، تتعلق بالعلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وسبل دعمها وتعزيزها في مختلف المجالات.
تسلم الرسالة، وكيل وزارة الخارجية للشؤون الدولية المتعددة المشرف العام على وكالة الوزارة لشؤون الدبلوماسية العامة د. عبدالرحمن بن إبراهيم الرسي، خلال استقباله في مقر الوزارة بالرياض اليوم الخميس، سفير جمهورية فنزويلا البوليفارية لدى المملكة دايفيد بيلاسكيس كارابايو.
أخبار متعلقة تجهيز أكثر من 1000 مسجد وجامع لاستقبال موسم العمرة 1447هـبينها استعراض المكتسبات.. مناقشة فرص التطوير استعدادًا لحج 1447هـوجرى خلال الاستقبال استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تطويرها وتعزيزها في شتى المجالات، بالإضافة إلى مناقشة الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.