وزير الخارجية ونظيره التركي يبحثان القضايا الإقليمية والدولية
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
تلقى صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، اتصالاً هاتفياً اليوم، من وزير خارجية الجمهورية التركية السيد هاكان فيدان.
وجرى خلال الاتصال بحث القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وفي مقدمتها التطورات في قطاع غزة ومحيطها، والجهود المبذولة بشأنها.سمو وزير الخارجية الأمير #فيصل_بن_فرحان @FaisalbinFarhan يتلقى اتصالاً هاتفياً من معالي وزير خارجية الجمهورية التركية السيد هاكان فيدان pic.
أخبار متعلقة صور| خدمة ضيوف الرحمن.. منفذ جديدة عرعر يستقبل 28 ألف معتمر عراقيمنصة مدرستي.. كيف تغير كلمة المرور؟وجرى خلال الاتصال مناقشة القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وعلى رأسها التطورات في قطاع غزة ومحيطها، والجهود المبذولة للتعامل مع تداعياتها الأمنية والإنسانية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض وزير الخارجية العلاقات السعودية التركية السعودية تركيا وزیر الخارجیة
إقرأ أيضاً:
تنسيقية شباب الأحزاب: قمة شرم الشيخ للسلام لحظة تاريخيّة تعكس مكانة مصر وريادتها الإقليمية والدولية
أكدت تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين أن قمة شرم الشيخ للسلام تمثل يومًا تاريخيًا عظيمًا، شهد توقيع قادة العالم على اتفاق إنهاء الحرب في قطاع غزة، على أرض السلام في سيناء المصرية، في لحظة تجسد مكانة مصر وريادتها الإقليمية والدولية في دعم السلام والاستقرار.
وأعربت التنسيقية، في بيان اليوم، عن فخرها واعتزازها بهذا الحدث الكبير، متوجهة بخالص الشكر والتقدير إلى السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، الذي قاد مصر بحكمة واقتدار في هذا الظرف الدقيق، متمسكًا بالمواقف المصرية الثابتة في رفض التهجير وتصفية القضية الفلسطينية.
وأشارت التنسيقية إلى أن مصر احتضنت مفاوضات شاقة وبذلت جهودًا مضنية بالتعاون مع الولايات المتحدة الأمريكية ودولة قطر الشقيقة، حتى تكللت تلك الجهود الدبلوماسية بالتوصل إلى اتفاق ينهي الحرب ويطوي صفحة المعاناة التي عاشها أبناء قطاع غزة، الذين صمدوا على أرضهم وتمسكوا بحقهم في تقرير المصير رغم التحديات.
وأضافت أنه مع بدء تدفق المساعدات الإنسانية والطبية إلى القطاع، تأمل في انطلاق مرحلة جديدة من البناء والتنمية وإحياء الأمل، مؤكدة أهمية مواصلة الجهود الدولية لإعادة إعمار غزة وضمان تحقيق الأمن والاستقرار وتمكين أهلها من استعادة حياتهم الطبيعية وبناء مستقبلهم بإرادتهم الحرة.
كما وجهت تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين الشكر إلى جميع الرؤساء والقادة المشاركين في القمة على مواقفهم الداعمة للسلام العادل وجهودهم المخلصة لإنهاء الحرب وتحقيق الاستقرار، تأكيدًا على وحدة الإرادة الدولية في نصرة الإنسانية ودعم الحق الفلسطيني.
واختتمت التنسيقية بيانها بالتأكيد على ضرورة العمل الجاد لإطلاق عملية سياسية شاملة تفضي إلى قيام دولة فلسطينية مستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.