عودة الدراسة رسميا بالجامعات الحكومية والأهلية والخاصة في هذا الموعد
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
عودة الدراسة في الجامعات الاكثر بحثا علي مواقع التواصل الاجتماعي، وتفصلنا أيام قليلة لبدء الفصل الدراسي الثاني بالجامعات الاهلية والحكومية والخاصة بعد اجازة استمرت لمدة اسبوعين.
نشرت الجامعات جداول الفصل الدراسي الثاني من خلال مواقعها الرسمية علي مواقع التواصل الاجتماعي استعداد للفصل الدراسي الثاني.
وتواصل عدد من الجامعات إعلان نتائج الفصل الدراسي الثاني علي مواقعها الرسمية.
أعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي الخريطة الزمنية للعام الدراسي الجاري.
ويستعرض موقع صدي البلد، الخريطة للعام الجامعى الجاري 2023 -2024 بداية الفصل الدراسي الثاني.
كشفت الخريطة الزمنية للعام الجامعي الجديد 2023 /2024 ، بدأ العام الدراسي 30 سبتمبر وينتهى فى يونيه 2024 بإتمام امتحانات نهاية الفصل الدراسي الثاني وفقا لطبيعة الدراسة في كل كلية.
وبدأ العام الجامعي 30 سبتمبر 2023 ويستمر الدراسة بالفصل الدراسى الأول لمدة 14 أسبوعًا، تنتهى الدرسة فى الخميس 25 يناير 2024 وتبدأ إجازة منتصف العام اعتبارًا من السبت 27 يناير 2024 وتنتهى الخميس 8 فبراير 2024 ويبدأ الفصل الدراسي الثاني اعتبارًا من السبت 10 فبراير 2024 وتستمر الدراسة لمدة 16 أسبوعًا، تنتهى الخميس 30 مايو 2024 تجُرى امتحانات الفصل الدراسي الثاني خلال شهر يونيو 2024، وفقًا لطبيعة الدراسة والامتحانات بكل كلية.
وأعلن صندوق رعاية المبتكرين والنوابغ عن تعاونه مع شركة أمازون ويب سيرفيسز (AWS) الرائدة عالميًّا في مجال الحوسبة السحابية؛ بهدف تقديم الدعم المتكامل للشركات الناشئة، والذي يُمكّنها من الاستفادة القصوى من مزايا الحوسبة السحابية.
وأكد الدكتور ضياء خليل المدير التنفيذي لصندوق رعاية المبتكرين والنوابغ أن هذا التعاون يأتي في إطار جهود الصندوق لتشجيع الطلاب ورواد الأعمال، وتطوير مشاريعهم الابتكارية من خلال تقديم الدعم وكافة الموارد التي يحتاجونها لتحويل أفكارهم إلى واقع ملموس؛ تنفيذًا للإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي 2030 التي ترتكز في أحد محاورها على توفير بيئة محفزة وملهمة للشباب المبدع، وتشجيع ريادة الأعمال، وربط الابتكار بالصناعة الوطنية، مشيرًا إلى أهمية هذا التعاون كخطوة هامة نحو دعم وتعزيز الشركات الناشئة، لافتًا إلى نجاح صندوق رعاية المبتكرين والنوابغ في احتضان XYZ شركة ناشئة مبتكرة حتى الآن.
وأشار الدكتور ضياء خليل إلى أن هذا التعاون يُتيح لرواد الأعمال المؤهلين فرصة الحصول على رصيد 5000 دولار من أمازون ويب سيرفيسز (AWS) صالح لمدة عامين للشركات الناشئة والمؤهلة، كما أنه يفتح الباب أمام الشركات الناشئة للحصول على مجموعة شاملة من الموارد والدعم الفني والتدريب المتقدم لتطوير مشاريعها بأعلى كفاءة وبأقل تكلفة، وذلك من خلال الدعم المقدم من منصة "Learn on AWS"، التي توفر مجموعة متنوعة من الموارد التعليمية والتدريبية للشركات الناشئة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجامعات الفصل الدراسي الثاني الفصل الدراسي الثاني بالجامعات جداول الفصل الدراسي الثاني الفصل الدراسی الثانی
إقرأ أيضاً:
إريتريا تعلن انسحابها رسمياً من منظمة الإيغاد
أعلنت دولة إريتريا بشكل رسمي انسحابها من عضوية الهيئة الحكومية الدولية المعنية بالتنمية (إيغاد)، وذلك عقب إخطار الأمين العام للمنظمة بقرارها الذي وصفته بأنه نتيجة مسار طويل من التوترات والإخفاقات المؤسسية التي شهدتها المنظمة خلال السنوات الماضية.
ويأتي هذا القرار ليعيد فتح النقاش حول مستقبل الإيغاد ودورها في منطقة القرن الإفريقي، خاصة في ظل التحديات المتسارعة التي تواجهها المنطقة.
وأوضح البيان الإريتري أن القرار لم يكن وليد اللحظة، بل استند إلى سلسلة من الحقائق والأحداث التي تراكمت منذ ما يقارب ثلاثة عقود. فقد لعبت إريتريا، منذ إعادة تنشيط الإيغاد في عام 1993، دوراً محورياً في مساندة جهود المنظمة لتصبح منصة فعالة لتعزيز السلام والاستقرار الإقليميين، وتمهيد الطريق نحو تكامل اقتصادي يخدم مصالح شعوب المنطقة. وأشارت أسمرة إلى أنها تعاونت خلال السنوات الأولى مع كافة الدول الأعضاء لإرساء قواعد مؤسسية قوية كان من شأنها أن تجعل الإيغاد أداة رئيسية لإدارة الأزمات الإقليمية ودعم مشاريع التنمية المشتركة.
إلا أن البيان يؤكد أنه ابتداءً من عام 2005، بدأت المنظمة – بحسب التقييم الإريتري – في الانحراف عن مسارها الأساسي، وفشلت في تلبية تطلعات شعوب دول القرن الإفريقي. بل إن إريتريا تتهم الإيغاد بأنها تحولت تدريجياً إلى منصة تُستخدم ضد بعض الدول الأعضاء، وفي مقدمتها إريتريا نفسها، وهو ما اعتبرته أسمرة خروجاً خطيراً على مبادئ العمل الإقليمي المشترك. وقد دفع هذا التدهور، وفق البيان، إلى تعليق إريتريا عضويتها في أبريل 2007 احتجاجاً على هذه السياسات.
وفي يونيو 2023، قررت إريتريا استعادة عضويتها في الإيغاد استجابة لجهود الإصلاح التي كانت تأمل أن تتبناها المنظمة لمعالجة ما وصفته بـ"الاختلالات العميقة" في أدائها. غير أن البيان يشير إلى أن الإيغاد لم تُظهر الإرادة المؤسسية الكافية لتصحيح مسارها، وظلّت غير ملتزمة بواجباتها القانونية، مما أثّر على مكانتها الإقليمية وحدّ من قدرتها على أداء دورها في فضّ النزاعات وتعزيز الاستقرار.
وأكد البيان أن إريتريا تجد نفسها اليوم مضطرة لاتخاذ خطوة الانسحاب النهائي من منظمة "فقدت ولايتها القانونية، وتراجعت قدرتها على تقديم قيمة استراتيجية للدول الأعضاء". وترى أسمرة أن الإيغاد لم تعد قادرة على لعب دور فعّال في حل الأزمات السياسية والأمنية، ولا في دعم مشاريع التكامل والتنمية.
ويُتوقع أن يثير هذا القرار ردود فعل متعددة من دول المنطقة، خاصة في ظل دور الإيغاد المحوري في إدارة ملفات حساسة تشمل أزمات السودان والصومال والعلاقات الإثيوبية الإريترية، مما يجعل انسحاب إريتريا خطوة ستكون لها انعكاسات على المشهد الإقليمي خلال الفترة المقبلة.