اقرأ في عدد «الوطن» غدا: رأس الحكمة.. مدينة عالمية على ساحل المتوسط
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
تقرأ في عدد «الوطن» غدًا، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة، حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:
الصفحة الأولى«السيسي» يوجّه بإنجاز قوانين الأسرة لتحقيق المصلحة العامة
الحكومة: زيادة الاحتياطي من «نواقص الأدوية» لاستدامة الخدمات الصحية
مـديـنـة عـالـمـيـة علـى سـاحـل «المتوسط»
«مليحة» ينتصر لـ«فلسطين»
ميناء الإسكندرية يستقبل أكبر سفينة حاويات
مباريات «القطبين»
فلسطين.
فلسطين.. «حاضرة في قلب معرض الكتاب»
تراث «أم المدائن» وصور الشهداء واللوحات تجذب الزائرين
أنشطة وعروض فنية وثقافية.. جناح «الأزهر» يدعم «أرض كنعان»
المستشار الثقافي لسفارة فلسطين: جناحنا في «القاهرة للكتاب» أصبح قِبلة لكل المصريين وقضيتنا في قلب كل مصري
«أسامة».. طفل أزهري يلقي قصيدة لفلسطين: «بفكر الناس بالقضية»
رأس الحكمة.. مـديـنـة عـالـمـيـة علـى سـاحـل «المتوسط»
مفاوضات حكومية مع شركات وصناديق استثمار عالمية كبرى لإبرام اتفاق من أجل التنمية الشاملة
استثمارات رأس الحكمة
«مخطط التنمية العمرانية 2052» يجعل المنطقة أحد أرقى المقاصد السياحية بالعالم
«مدبولي»: تنمية الساحل الشمالي وفق أسس ومعايير تخطيطية
عطية الفيومى: منطقة ساحرة ومن أجمل الشواطئ في العالم ولها مستقبل كبير
رئيس «إسكان النواب»: مشروع عمراني ضخم يضاف إلى السياحة المصرية.. وتعتبر منطقة جاذبة للمستثمرين
اقتصاديون: تمهد الطريق للنهوض بالمنتجعات والدولة حريصة على جذب الاستثمارات الخارجية
وخبراء: تُحدث طفرة تنموية شاملة في الساحل الشمالي ومطروح
وزير السياحة الأسبق: «رأس الحكمة» مدينة متكاملة تضم مشروعات سياحية وصناعية وتجارية وسكنية كبرى
ياسر عبدالعزيز يكتب.. في أىٍّ من هذين المذيعين تثق؟
بلال الدوي يكتب: وما زالت «مصر» مُساندة للأشقاء الفلسطينيين
د. محمود خليل يكتب: طريق المال
إشادة بالتحكيم المصري
رونوين ويليامز يلعب دور البطولة مع جنوب أفريقيا.. وأصحاب الأرض في مهمة استكمال المغامرة وتخطي الكونغو للوصول إلى المحطة الأخيرة
نهاية أحلام تتويج بطل جديد لكأس أمم أفريقيا.. وهوجو بروس يطارد إنجاز «رينارد»
اليوم.. الأهلي يواجه سموحة ومساعد «كولر» يطير إلى سويسرا.. و«متولي» يرفض الرحيل
«جمال وعبدالمنصف وحسني» يرحلون عن جهاز الزمالك.. وصرف النظر عن صفقة «أشرف»
«حنان» احترفت «المكرمية» في 3 شهور بـ«الفيديوهات»
«مـليـحــة» ينتصر لـ«فلسطين».. و«رحيل» 15 حلقة
«ثقافة وانسجام».. على نغمات «التخت الشرقي»
«صول» تحتفي بـ«الزمن الجميل» في معرض الكتاب 2024
ورش تصنيع الفوانيس تستعد: «المنافسة على الجمال»
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السيسي فلسطين غزة معرض الكتاب الفوانيس الزمالك الأهلى سويسرا رأس الحکمة
إقرأ أيضاً:
نداء أهل القبلة.. في ندوة لـ حكماء المسلمين بمعرض الكتاب الإسلامي بجاكرتا
نظَّم مجلس حكماء المسلمين ندوة فكرية بعنوان “نداء أهل القبلة وجهود تعزيز الحوار الإسلامي–الإسلامي”، وذلك ضمن مشاركته في فعاليات معرض الكتاب الإسلامي 2025 بالعاصمة الإندونيسية جاكرتا، وذلك وسط حضور وتفاعل كبير من الزوار والمشاركين في المعرض.
شارك في الندوة كلٌّ من؛ الدكتور شفيق مغني، نائب رئيس جمعية المحمدية، والدكتور محمد زين المجد، عضو المكتب التنفيذي لمجلس حكماء المسلمين، و أليسا قطر الندى وحيد، منسقة شبكة غوسدوريان.
وفي مستهل الندوة، أكَّد الدكتور شفيق مغني في كلمته أهمية الحوار الإسلامي-الإسلامي في ظل التحديات المتزايدة التي تواجه العالم الإسلامي داخليًّا وخارجيًّا، موضحًا أن هذه التحديات تمثل اختبارًا حقيقيًّا للأمة الإسلامية بصفتها “خير أمة أخرجت للناس”.
وأشار إلى أن بلوغ هذه المكانة يتطلب امتلاك المعرفة والعلم، إلى جانب التحلي بالأخلاق والقيم، مبينًا أن التقدم العلمي لا يكتمل من دون منظومة أخلاقية.
وأضاف: “تكمن مفاتيح نهضة الأمة في المزج بين العلوم الحديثة والأخلاق السامية؛ فالأخلاق هي عماد الأمة، وإذا انهارت الأخلاق، انهارت الأمة.” وشدد على ضرورة تعزيز الوسطية والاعتدال في التعامل مع الاختلاف، مشيرًا إلى أن الارتقاء بالعلم والأخلاق معًا هو ما يصون الأمة من الانزلاق نحو الغلو والتكفير.
من جانبه، تناول الدكتور محمد زين المجد أهمية مؤتمر الحوار الإسلامي–الإسلامي، الذي نظمه مجلس حكماء المسلمين والأزهر الشريف والمجلس الأعلى للشئون الإسلامية بالبحرين واستضافته مملكة البحرين في فبراير 2025، الذي صدر عنه “نداء أهل القبلة”، والذي يمثل دعوة صادقة لاستعادة روح الوحدة، مؤكدًا أن هذه الدعوة تنبع من ضرورة شرعية تحث عليها آيات القرآن الكريم، ومن ضرورة حضارية ترتبط ببناء مستقبل الأمة من خلال ثقافة الحوار والبحث عن نقاط الالتقاء لا الخلاف.
بدورها، أكدت أليسا وحيد أن التنوع الثقافي والديني في إندونيسيا جعل من الإسلام فيها نموذجًا للانفتاح والرحمة، مشيرةً إلى أن المجتمع الإندونيسي بطبيعته متعدد الأعراق، داعية إلى ترسيخ قيم الأخوة في مواجهة خطابات الكراهية والانغلاق.