في البلد التي أبدع فيها.. داني الفيس أمام القضاء الإسباني بسبب الاعتداء الجنسي
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
في البلد التي أبدع فيها.. داني الفيس أمام القضاء الإسباني بسبب الاعتداء الجنسي.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي اسبانيا داني الفيس تهمة الاعتداء الجنسي
إقرأ أيضاً:
لا ترى ولا تتنفس كالبشر.. تعرّف على السمكة التي تعيش في الصحراء
سمكة السلور الصحراوية (منصات تواصل)
في واحدة من أغرب الظواهر الطبيعية التي أذهلت العلماء، تعيش سمكة فريدة من نوعها تُعرف باسم "سمكة السلور الصحراوية" أو "سلور الكهوف"، متحدّية قوانين الحياة بقدرتها الخارقة على البقاء في بيئة قد يعتبرها الكائن البشري غير قابلة للعيش: الكهوف الصحراوية الجافة والمظلمة.
اقرأ أيضاً عيد الأضحى يقترب.. "الفلك الدولي" يحدد الموعد بدقة 25 مايو، 2025 الريال اليمني على حافة الانهيار.. سعر صرف يلامس القاع التاريخي اليوم الأحد 25 مايو، 2025
ماذا نعرف عنها؟:
هذه السمكة النادرة، التي تنتمي لعائلة القراميط (Ictaluridae)، تعيش في الآبار القديمة والمياه الجوفية في المناطق الصحراوية القاسية، وجرى رصدها في أماكن مثل تكساس الأميركية وشبه الجزيرة العربية، خاصة في سلطنة عمان واليمن.
ما يميز "سلور الصحراء" أنها فقدت بصرها تمامًا بسبب العيش الدائم في الظلام، كما أن جلدها يميل للون الأبيض أو الوردي الشاحب نتيجة غياب الأصباغ.
ولأنها تعيش في بيئات منخفضة الأوكسجين، فإنها تمتص الأوكسجين من جلدها، وتُظهر قدرة مذهلة على التأقلم مع أقسى الظروف البيئية على كوكب الأرض.
نموذج علمي نادر:
تُستخدم هذه السمكة في أبحاث البيولوجيا التطورية، لأنها تمثل مثالاً حياً على التكيّف التطوري والتأقلم مع الحياة دون ضوء أو رؤية.
في خطر:
رغم قدراتها العجيبة، إلا أن "سلور الكهوف" مهددة بالانقراض في بعض المناطق بسبب جفاف مصادر المياه الجوفية، ما يدق ناقوس الخطر حول مستقبل هذا الكائن الاستثنائي.