زارت السفيرة الأمريكية هيرو مصطفى جارج، مصنع دمياط لإسالة الغاز الطبيعي، والذي يعتبر من أبرز المساهمين في تصدير الغاز المصري للسوق الأوروبي، كما يساهم في تحويل مصر لمركز إقليمي للطاقة.

وتستعرض الوطن في السطور التالية أبرز المعلومات عن مصنع دمياط لإسالة الغاز الطبيعي.

1- تأسس المصنع عام 2000، وبدأ العمل به في سبتمبر 2003، واستخرجت أول شحنة منه في 20 يناير 2005.

2- توقف المصنع عن العمل لمدة 8 سنوات ليعاود العمل مرة أخرى ويبدأ التصدير لأوروبا.

3- منذ عام 2021 يتم إدارة المصنع من قبل الشركة القابضة للغازات الطبيعية (إيجاس) وشركة إيني الإيطالية.

4- مصر الدولة الوحيدة في دول شرق المتوسط التي تمتلك محطات إسالة للغاز.

5- في فبراير 2023 تم الإعلان عن إنتاج وتصدير الشحنة رقم 500 من الغاز الطبيعي المسال، منذ بدء عمله في عام 2005.

6- 60% من إجمالي شحنات الغاز التي تم تصديرها من مصنع دمياط توجهت إلى أوروبا.

7- يساهم المصنع في تعزيز دور مصر كمركز إقليمي للطاقة في منطقه البحر المتوسط.

8- مصنع الإسالة بدمياط يقع شمال غرب ميناء دمياط على البحر المتوسط وبالقرب من قناة السويس.

9- يعتبر الطريق الوحيد أمام دول غاز شرق المتوسط لتصدير إنتاجها من الغاز.

10- يعمل على ربط شرق المتوسط بدول أوروبا.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الغاز الطبيعي البترول مصنع دمياط الغاز المسال الغاز الطبیعی شرق المتوسط

إقرأ أيضاً:

دراسة تقترح أن ثورانًا بركانيًا مهد الطريق لوباء الطاعون الذي فتك بأوروبا

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- تقترح دراسة جديدة أنّ مرض الطاعون الفتّاك، الملقَّب بـ"الموت الأسود"، الذي قدر أنّه قضى على نصف سكان أوروبا تقريبًا، ربما بدأ بسبب ثورانٍ بركاني.

توصّل باحثون إلى سيناريو شكّل "عاصفة مثاليّة" قد يفسّر أصل المأساة التاريخية، وذلك عبر دراسة حلقات الأشجار من جميع أنحاء أوروبا لفهم مناخ القرن الـ14 بشكلٍ أفضل، ومقارنة البيانات بعينات لبّ الجليد المأخوذة من أنتاركتيكا وغرينلاند، إضافةً لتحليل الوثائق التاريخية.

نشر الباحثون نتائجهم في مجلة "Communications Earth & Environment"، الخميس.

افترض مؤلفو الدراسة حدوث ثوران بركاني حوالي العام 1345، أي قبل عامين تقريبًا من بدء الجائحة، من بركانٍ واحد أو من مجموعة براكين مجهولة الموقع، يُرجح أنّها كانت في مناطق استوائية.

يُعتَقَد أنّ الضباب الناجم عن الرماد البركاني حجب ضوء الشمس جزئيًا في منطقة البحر الأبيض المتوسط ​​لسنوات عديدة، ما تسبب في انخفاض درجات الحرارة وفشل نمو المحاصيل.

هدّد نقص الحبوب الذي تلا ذلك بإشعال مجاعة أو اضطرابات مدنية، فلجأت المدن الإيطالية، مثل البندقية وجنوة، إلى استيراد المواد الغذائية بشكلٍ طارئ من منطقة البحر الأسود، وساعد ذلك على توفير الغذاء للسكان.

مقالات مشابهة

  • مصنع حاويات بلدية معان ينتج ألف حاوية خلال 2025
  • تحرك برلماني للنائب محمد زين الدين بسبب السياسات السعرية المزدوجة لتوصيل الغاز الطبيعي بإدكو
  • رجل أعمال يتلاعب في وزن أنابيب الغاز بالجيزة
  • مسار ومحطات الخط الرابع للمترو.. شريان نقل جديد يربط أكتوبر بالقاهرة الجديدة
  • «المهندسين» تخسر مصنع المكرونة «بفعل فاعل»
  • جامعة الزقازيق تطلق أول شبكة للغاز الطبيعي | تفاصيل مهمة
  • بعد حادث إمبابة .. تاون جاس توضح إرشادات مهمة لمستخدمي الغاز الطبيعي للحفاظ على سلامة المواطنين
  • بدء الحملة التنشيطية لتنظيم الأسرة والصحة الإنجابية بدمياط
  • دراسة تقترح أن ثورانًا بركانيًا مهد الطريق لوباء الطاعون الذي فتك بأوروبا
  • 1500 فرصة عمل داخل 19 مصنع وشركة في بلبيس والعاشر من رمضان