قرار عاجل من حسام حسن مع محمد صلاح.. ودور جديد لـ«مو»
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
حسم حسام حسن، المدير الفني للمنتخب المصري، عددًا من الملفات، وذلك عقب توليه المسؤولية خلفًا للبرتغالي روي فيتوريا، المدير الفني السابق للمنتخب المصري، والذي تمت الإطاحة به من منصبه عقب وداع الفراعنة لبطولة كأس الأمم الأفريقية 2023 والمقامة في كوت ديفوار، وذلك بعد الخسارة بضربات الترجيح أمام الكونغو الديمقراطية في الدور ثمن النهائي.
وأكد مصدر في اتحاد الكرة المصري، في تصريحات لموقع «الوطن» أن الملف الأول الذي حسمه حسام حسن يتعلق بمحمد صلاح، قائد المنتخب المصري، ونجم فريق ليفربول الإنجليزي، ومصير شارة قيادة المنتتخب أثناء تولي العميد تدريب منتخب مصر.
وأوضح المصدر أن حسام حسن قرر استمرار ارتداء محمد صلاح، شارة قيادة المنتخب المصري، كما هو الحال في الفترة الحالية، مشيرًا إلى أنه لن يتم إجراء أي تغيير حول هذا الأمر، لينهي الجدل والأقاويل التي ترددت في الساعات الماضية حول إمكانية سحب شارة قيادة المنتخب من نجم فريق ليفربول.
دور كبير لمحمد صلاح مع حسام حسنوأتم المصدر أن حسام حسن يعول الكثير على محمد صلاح في الفترة القادمة وأنه سيكون له دورًا كبيرًا في المنتخب في المرحلة القادمة لاستعادة لم الشمل وقيادة المنتخب لتحقيق آمال الجماهير المصرية واسعادهم بعد الخروج المخزي من الدور نصف النهائي من البطولة.
تعيين حسام حسن مديرًا فنيًا لمنتخب مصروكان الاتحاد المصري لكرة القدم أعلن عن تولي حسام حسن منصب المدير الفني للمنتخب المصري، وذلك عقب إقالة البرتغالي روي فيتوريا من منصبه، وذلك بعد وداع كأس الامم الأفريقية على يد الكونغو الديمقراطية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حسام حسن منتخب مصر مدرب منتخب مصر محمد صلاح حسام حسن
إقرأ أيضاً:
ميدو: الزمالك تجاهل عرضًا كان سينقذ أزمة صلاح مصدق
كشف الإعلامي أحمد حسام ميدو، عن تفاصيل أزمة جديدة داخل نادي الزمالك تتعلق باللاعب صلاح مصدق، مؤكدًا أن النادي تلقى عرضًا للتعاقد مع اللاعب كان من شأنه أن يُفيد الزمالك ماديًا ويساهم في حل أزمة مستحقاته المتأخرة.
التعاقد مع صلاح مصدقوأوضح ميدو عبر برنامجه “أوضة اللبس”, أن المدير الرياضي تجاهل العرض، ما أدى إلى تفاقم الموقف وتقديم اللاعب إنذارًا رسميًا للنادي بسبب مستحقاته، لتتحول الأزمة إلى مشكلة داخل أروقة النادي كان من الممكن تفاديها.
وأضاف ميدو أن مشاكل الزمالك أصبحت واضحة للجميع، مشددًا على أن النادي يحتاج إلى شخص يمتلك القدرة على تقييم عمل المدرب واللاعبين، وأن يكون داعمًا في تحديد الاحتياجات الفنية للفريق.
وتساءل ميدو: “هل لو الزمالك ليست لديه أزمة مالية، كانت هذه ستكون نوعية صفقات النادي في الفترة الأخيرة؟ هل كان شيكو بانزا سيكون خيارًا؟ أو بنتايج؟ أو أحمد شريف؟ أو عمرو ناصر؟”، ليُجيب: “الإجابة طبعًا لا”.