شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن المادة 140 تتحول إلى “أداة” استثمارية ناجحة مع اقتراب الانتخابات، انتقد النائب السابق عن الاتحاد الوطني الكردستاني حسن آلي، استغلال مشاكل 8220;المادة 140 8221; مع اقتراب الانتخابات. مؤكدًا بأن حلها .،بحسب ما نشر وكالة تقدم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المادة 140 تتحول إلى “أداة” استثمارية ناجحة مع اقتراب الانتخابات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

المادة 140 تتحول إلى “أداة” استثمارية ناجحة مع...

انتقد النائب السابق عن الاتحاد الوطني الكردستاني حسن آلي، استغلال مشاكل “المادة 140” مع اقتراب الانتخابات. مؤكدًا بأن حلها “يكمن من خلال الدستور فقط”.

وفي حديث خاص في حديث صحفي اطلعت عليه “تقدم” بدا آلي مستغربًا من “استغلال مشاكل المناطق المتنازع عليها سياسيًا مع اقتراب كل دورة انتخابية جديدة”، معتبرًا أن “تأخير تنفيذ المادة لايعني إطلاقا انتهائها في مادة دستورية”.

ولا تتساقط المادة الدستورية المذكورة عبر الزمن، بحسب النائب الكردي. الذي يؤكد “وجوب أن تكون لهذه المناطق خصوصية من قبل الحكومة الاتحادية”.

ويقرّ المتحدث باستمرار مشاكل المناطق المتنازع عليها، ويربط حلها حصرًا بـ”الدستور”، مشيرًا إلى أن “التحشيد من السياسين سيستمر مع كل عملية انتخابية”.

والجدير بالذكر، إن الأحزاب الكردية ومثيلتها بدأت بعدة نشاطات سياسية وحزبية في المناطق المتنازع عليها لتكوين أكبر كتلة انتخابية للمشاركة في انتخابات مجالس المحافظات المقرر اجراؤها نهاية العام الحالي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

أداة ضغط.. ما هي دوافع اعتقال ميليشيا الحوثي لموظفي الأمم المتحدة؟

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تحاول ميليشيا الحوثي الانقلابية بكل الطرق الممكنة الضغط على المجتمع الدولي وخاصة أمريكا وبريطانيا من أجل وقف غارتهم على مناطق سيطرة الميليشيا رداً على الهجمات البحرية التي تشنها قوات صنعاء على السفن الداعمة للاحتلال الإسرائيلي في البحر الأحمر وبحر العرب وباب المندب وخليج عدن وصولاً إلى المحيط الهندي والبحر الأبيض المتوسط؛ وبجانب ذلك فقد لجأت الميليشيا إلى احتجاز موظفي الأمم المتحدة العاملين بالأراضي اليمنية لإجبارهم على وقف الدول الغربية لغاراتها في مقابل الإفراج عن هؤلاء الموظفين.

 

احتجاز أممين

يأتي هذا في سياق ما أعلنه المتحدث باسم الأمم المتحدة «ستيفان دوجاريك» في 7 يونيو 2024، إن قوات الأمن الحوثية اعتقلت 11 من موظفي الأمم المتحدة في اليمن على مدى الأيام الثلاثة الماضية وإن الأمم المتحدة تسعى إلى إطلاق سراحهم سالمين دون شروط في أقرب وقت ممكن، مشيراً أن الأمم المتحدة تسعى للحصول على توضيح من الميليشيا حول أسباب احتجاز الموظفين وهم امرأتان وتسعة رجال يمنيين، ويعمل هؤلاء الموظفون في خمس وكالات مختلفة تابعة للأمم المتحدة ولمبعوثها إلى اليمن، وقد أدنت الحكومة اليمنية الشرعية ذلك وطالبت للأمم المتحدة وجميع الوكالات الدولية بنقل مقارها من صنعاء  إلى العاصمة المؤقتة عدن. 

 

ومن جهتها، فقد كشفت وكالة "رويترز" البريطانية في 7 يونيو الجاري، عن حصولها على معلومات من مصادر يمنية مطلعة، تفيد بأن أفرادا من "المخابرات" التابعة للحوثي اعتَقلوا بجانب تسعة موظفين في الأمم المتحدة، ثلاثة موظفين في المعهد الديمقراطي الوطني الممول من الولايات المتحدة وثلاثة موظفين في جماعة محلية معنية بحقوق الإنسان.

رد الحوثي 

وبعد مرور أيام قليلة من المعلومات التي تفيد باحتجاز الحوثيين لعدد من موظفي الأمم المتحدة، وتزايد المطالبات المنددة باعتقال هؤلاء الموظفين والداعية لضرورة الإفراج عنه، فإن رئيس جهاز المخابرات التابع للحوثيين «عبد الحكيم الخيواني» خرج لتخفيف الضغط على جماعته وذلك بالإعلان في 10 يونيو الجاري، أن "الميليشيا ألقت القبض على ما وصفتها بـ"شبكة تجسس أمريكية إسرائيلية"، مشيراً إلى أن "الشبكة تضم موظفين سابقين في السفارة الأمريكية باليمن، وأنها قامت بأدوار تجسسية وتخريبية في مؤسسات رسمية وغير رسمية على مدى عقود لصالح العدو".

 

دوافع الميليشيا

وما أعلنه المسؤول الحوثي ليس إلا محاولة للتخفيف من حملة الضغط الموسعة التي تمارس على الجماعة للإفراج عن الموظفين الأممين العاملين بمناطق سيطرتها، والزعم بأنهم "جواسيس" يعملون لصالح أمريكا وإسرائيل، وذلك من أجل استخدمهم كورقة ضغط على الأمم المتحدة وأمريكا وبريطانيا لوقف الغارات الجوية التي تشنها على مناطق الحوثي، وإجبار إسرائيل على وقف حربها على قطاع غزة.

 

بجانب ذلك، يقول الدكتور «محمود الطاهر» المحلل السياسي اليمني، في تصريح خاص لـ «البوابة نيوز» أن الميليشيا الحوثية تسعى من خلال هذه الممارسات إلى خدمة أجندتها السياسية وأهدافها الأمنية والعسكرية وتحويل المناطق الواقعة تحت سيطرتها إلى سجون كبيرة لكل من يعارض سياساتها، بجانب تسخير المساعدات الإنسانية وتوظيفها لتحقيق مكاسب خاصة بالجماعة المتمردة، خاصة أن هذا النهج لطالما دأب عليه الحوثيون منذ الانقلاب وهو ليس بجديد، حيث يحتجزون نحو 20 موظفا يمنيا بالسفارة الأمريكية لدى صنعاء منذ ثلاث سنوات، ولذلك أوقفت السفارة عملياتها في عام 2014.

مقالات مشابهة

  • الرئيس الأسد يصدر قانوناً يتضمن التشدد في عقوبات وغرامات سرقة مكونات شبكتي الكهرباء والاتصالات
  • من مصر إلى السعودية.. الإنترنت أداة لاضطهاد أفراد مجتمع الميم عين
  • ضوابط هامة لفتح العيادات للأطباء وفقًا لقانون مزاولة مهنة الطب.. تعرف عليها
  • تعرف على شروط وضوابط العفو الرئاسي عن بعض المحكوم عليهم بمناسبة عيد الأضحى
  • السجن 4 سنوات لشاب هتك عرض ثلاثينية إلكترونيا في الأردن
  • أداة ضغط.. ما هي دوافع اعتقال ميليشيا الحوثي لموظفي الأمم المتحدة؟
  • ما عقوبة هتك عرض فتاة لم يبلغ سنها 18 عامًا؟.. القانون يجيب
  • السالم: المرصد الخليجي للقطاع الخاص هدفه متابعة التحديات ومدى الانجاز في حلها
  • مع إنطلاق حملة المرشحين.. تعرف على آلية انتخاب الرئيس الإيراني
  • نصائح مهمة للوقاية من مشاكل الهضم في الطقس الحار.. تعرف عليها