إصابة امرأة بهجوم مسلح على فعالية بمدينة إسطنبول التركية
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
أعلن وزير الداخلية التركي علي يرلي قايا إصابة امرأة بهجوم مسلح على فعالية تعريف بمرشح للانتخابات البلدية القادمة في مدينة إسطنبول.
وبحسب منشور على حسابه بمواقع التواصل الاجتماعي، أشار يرلي قايا إلى أنّ الهجوم وقع بقضاء كوجوك تشكمجه، في فعالية للتعريف بمرشح حزب العدالة والتنمية للقضاء عزيز يني آي.
إقرأ المزيدوأكد وزير الداخلية التركي فتح تحقيق موسع للوقوف على ملابسات الهجوم.
وذكر وزير العدل التركي يلماز تونج في وقت سابق من اليوم أن السلطات التركية اعتقلت 54 شخصا على خلفية الهجوم على المحكمة في إسطنبول يوم الثلاثاء الماضي.
وحملت السلطات التركية حزب التحرير الشعبي الثوري المدرج على قائمة الإرهاب في تركيا، مسؤولية الهجوم على المحكمة في إسطنبول يوم الثلاثاء، والذي نفذه 3 أشخاص، قتل اثنان منهم أثناء التصدي للهجوم، وهما رجل وامرأة.
المصدر: الأناضول
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: اسطنبول
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية التركي يبحث في طهران ملفات إقليمية ودولية
أجرى وزير الخارجية التركي هاكان فيدان مباحثات في العاصمة الإيرانية طهران اليوم الأحد بشأن قضايا إقليمية ودولية، ودعا المجتمع الدولي إلى التدخل من أجل وقف الهجمات الإسرائيلية على سوريا.
كما ناقش فيدان مع نظيره الإيراني عباس عراقجي تذليل العقبات التي تعترض مسار التجارة والاستثمار بين البلدين، وفقا لما نقلته وكالة أنباء الجمهورية الإسلامية (إرنا).
وخلال مؤتمر صحفي مشترك دعا عراقجي إلى وقف الهجمات الإسرائيلية على لبنان وسوريا.
وكذلك، قال وزير الخارجية التركي إن "على المجتمع الدولي القيام بواجباته لوقف الهجمات الإسرائيلية على سوريا".
ومنذ إسقاط فصائل المعارضة السورية نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد في 8 ديسمبر/كانون الأول الماضي تشن إسرائيل هجمات جوية على مواقع في سوريا، كما أعلنت انهيار اتفاق فض الاشتباك بين البلدين والسيطرة على المنطقة العازلة، ونفذت توغلات متكررة وصلت في بعض الأحيان إلى ريف دمشق.
وفيما يتعلق بآفاق التعاون بين البلدين، قال عراقجي إنه "رغم الجهود المبذولة والنتائج الإيجابية المحققة فإنه لا يزال هناك فاصل ينبغي تجاوزه من أجل تفعيل جميع الطاقات المتاحة للبلدين، ولا سيما في المجالات الاقتصادية والتجارية".
وصرح وزير الخارجية الإيراني بأنه تم الاتفاق على عقد اجتماع المجلس الأعلى للتعاون واللجنة الاقتصادية المشتركة بين البلدين من أجل معالجة هذه الملفات خصوصا.