تفاعل غير مسبوق في تركيا مع هاشتاقات ساخنة ومثيرة للجدل.. انقلاب المعارضة والشذوذ الجنسي
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن تفاعل غير مسبوق في تركيا مع هاشتاقات ساخنة ومثيرة للجدل انقلاب المعارضة والشذوذ الجنسي، تشهدن تركيا حدثاً لافتاً على منصات التواصل الاجتماعي الاربعاء، حيث تفاعل المستخدمون بشكل كبير مع عدد من الهاشتاقات المهمة التي تناولت قضايا .،بحسب ما نشر تركيا الآن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تفاعل غير مسبوق في تركيا مع هاشتاقات ساخنة ومثيرة للجدل.
تشهدن تركيا حدثاً لافتاً على منصات التواصل الاجتماعي الاربعاء، حيث تفاعل المستخدمون بشكل كبير مع عدد من الهاشتاقات المهمة التي تناولت قضايا سياسية واجتماعية.
1️⃣ هاشتاق “CHP’de” – في حزب الشعب الجمهوري: لقي هاشتاق “CHP’de” انتشاراً واسعاً على منصات التواصل بعد تسريب اجتماع لرئيس بلدية إسطنبول “إمام أوغلو”. وقد وصفت وسائل الإعلام هذا الاجتماع بأنه انقلاب على “كمال كيليتشدار أوغلو” بهدف السيطرة على قيادة الحزب. تباينت آراء المستخدمين في التعليقات بين مؤيد وآخر يرى ضرورة الاحترام والتوافق بين القيادات الحزبية.
2️⃣ هاشتاق “Uşak Üniversitesi” – جامعة أوشاك: أثار هاشتاق “Uşak Üniversitesي” جدلاً كبيراً بعد نشر فيديو لطالبة تحمل علم الشذوذ الجنسي أثناء حفل تخرج طلبة جامعة أوشاك. هاجم المغردون هذا التصرف وطالبوا بمعاقبتها ومنعها من العمل في الدوائر الرسمية لحيلولة دون ترويج هذه التصرفات والأفكار في تركيا.
3️⃣ هاشتاق “Zara” – زارا: تصاعدت التعليقات والانتقادات حول هاشتاق “Zara” بعد تداول خبر انسحاب سلسلة متاجر الملابس العالمية “زارا” من تركيا. أشار المغردون إلى قرار الشركة إلغاء التصنيع في البلاد بسبب ارتفاع الضرائب وتكاليف التصنيع. وعبر المستخدمون عن اعتقادهم بأن هذه الزيادة في الضرائب قد تؤدي إلى انسحاب المستثمرين ورؤوس الأموال من تركيا.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
عدد السجناء في فرنسا يصل إلى مستوى غير مسبوق
الثورة نت/..
سجلت السجون الفرنسية، مستويات غير مسبوقة في عدد السجناء، حيث بلغ عددهم حتى الأول من مايو الحالي ، 83 ألفاً و681 شخصاً وراء قضبان السجون التي تعاني من اكتظاظ مزمن،، وفق بيانات جديدة نشرتها وزارة العدل الفرنسية، اليوم السبت.
وحتى الأول من مايو الحالي، بلغت الكثافة السجنية الإجمالية في فرنسا 133,7%، مقابل 125,3% في الأول من مايو 2024، وفق وكالة “فرانس برس”.
ويمثل هذا الرقم زيادة قدرها ستة آلاف سجين في عام واحد، وما يقرب من 25 ألف سجين إضافي في خمس سنوات، منذ نهاية فترة الإغلاق الأولى المرتبطة بجائحة كوفيد والتي شهدت عمليات إفراج مبكر عن سجناء.
وتجاوزت كثافة السجون 200% في الأول من مايو في 23 منشأة أو منطقة سجنية، وفق بيانات الوزارة.
ويُعتبر اكتظاظ السجون مشكلة مزمنة في فرنسا، حيث يُضطر 5234 سجينا إلى النوم على مراتب على الأرض.
وتصل كثافة السجون إلى 163,2% في مراكز الاحتجاز الاحتياطي، حيث يُحتجز السجناء الذين ينتظرون المحاكمة، وبالتالي يتمتعون بقرينة البراءة، والسجناء المحكوم عليهم بعقوبات قصيرة.
وقد جرى تجاوز عتبة 80 ألف سجين لأول مرة في 1 نوفمبر 2024 بواقع 80130 سجينا، واستمر العدد في الارتفاع مذاك، باستثناء 1 يناير الذي شهد انخفاضا طفيفا بواقع 80 ألفا و669 سجينا مقارنة بـ80 ألفا و792 سجينا في 1 ديسمبر، وهو وضع ليس مستغربا في هذا الوقت من العام.
وتُصنّف فرنسا من بين أسوأ الدول أداءً في أوروبا من حيث اكتظاظ السجون، إذ تحتل المرتبة الثالثة بعد قبرص ورومانيا، وفق دراسة نشرها مجلس أوروبا في يونيو 2024.
وتدرس السلطات الفرنسية إمكانية استئجار أماكن لإيواء المساجين في منشآت سجنية أخرى في أوروبا، خصوصا في شرق القارة.
وأكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في مقابلة حول هذا الموضوع في 13 مايو على قناة “تي اف 1” إنه “لا توجد محظورات في هذا الشأن”.