قضت محكمة الجنح بالدار البيضاء بادانة المتهم المدعو “م.أمين” بتسليط عقوبة 3 سنوات حبسا نافذا. وغرامة مالية نافذة قدرها 200 الف دج مع وضع المتهم رهن الحبس المؤقت بالمؤسسة العقابية بالحراش. عن تهمة الشروع في السرقة بعد تكييف الوقائع الى جنحة السرقة.

وتبين من خلال مجريات المحاكمة وفقا لاجراءات المثول الفوري فإن المتهم الموقوف “،م.

أمين” 23 سنة أوقفه رجال الشرطة بعد ما سلمه إليهم سكان الحي بباب الزوار. أين كان بصدد سرقة الضحية “س.ل” الذي قام بركن سيارته بحي “تماريس” وانصرف لاقتناء بغض الاغراض من المحل الغير بعيد من مكان توقف. اذ وبمجرد فتح المتهم السيارة شاهده الحارس “ر.ع” فقام بمنعه وخلالها تظاهر بأنه بصدد تفقد مركبته. قبل أن يقوم بدفعه بكلتا يديه محاولا الفرار من الأماكن. غير أن محاولته هاته باءت بالفشل بحيث تمكن سكان الحي من توقيفه وتسليمه لرجال الشرطة.
المتهم وخلال جلسة محاكمته حاول انكار مانسب اليه من وقائع مدعيا بأنه لم يكن بيوم الوقائع بالعاصمة اطلاقا. غير أن رئيس الجلسة واجهه بجهاز التحكم عن بعد الذي يستعمل لفتح السيارات، الذي تم ضبطه بحوزته لحظة توقيفه.
ومن جهته الضحية بعد تأسسه كطرف مدني في القضية طالب بدينار رمزي جبرا بالاضرار اللاحقة به. قبل أن يلتمس وكيل الجمهورية توقيع عقوبة 5 سنوات حبسا نافذا مع الإيداع من الجلسة في حق المتهم الموقوف.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: محاكم

إقرأ أيضاً:

عاجل| الأمن العام : وفاة جديدة لشاب بسبب مدفأة الشموسة

** تم تشكيل هيئة تحقيق حكومية مشتركة من كافّة الجهات المعنية للوقوف على كافّة الملابسات

** أُرسلت كافّة العينات من المدافئ من المصانع والمحلات ومن البيوت التي تعرّض ساكنوها للاختناق، للجمعية العلمية الملكية لإجراء الفحوص عليها وتحديد مواضع الخلل

** تم التحفظ احترازيا على 5000 مدفأة داخل المصانع التي تقوم بتصنيعها إضافة إلى منع بيعها بالمحلات التجارية لحين صدور التقارير الفنية من الجمعية العلمية الملكية

** نجدد تأكيدنا على تهوية المنازل باستمرار وبين الحين والآخر تجنّباً لتجمع الغازات السامة وكذلك استخدام خراطيم لا تزيد طولها عن متر ونصف

** الشموسة الاسم الدارج شعبيا بين الناس لتلك المدفأة وينُتج من عدّة مصانع

** نجدّد تحذيرنا للجميع بعدم استخدام ذلك النوع من المدافئ، والمساهمة بنشر هذا التحذير كلّ في محيطه الاجتماعي لحين صدور التقارير الفنية النهائية

** كل ما تم اتخاذه من قبل الجهات الحكومية والأجهزة الأمنيّة احترازيا حرصاً على سلامة المواطن ولحين التأكد من سلامة تلك المنتجات

صراحة نيوز- قال الناطق الإعلامي باسم مديرية الأمن العام إنّ فرق الإسعاف في مديرية دفاع مدني غرب عمّان تعاملت اليوم مع وفاة شخص يبلغ من العمر (19) عاماً، جرّاء تعرّضه لضيق في التنفس بسبب المدفأة ذاتها والتي تم التحذير منها، بمنطقة مرج الحمام في محافظة العاصمة.

وأكّد الناطق الإعلامي أنّه تم تشكيل هيئة تحقيق حكومية مشتركة ومن كافّة الجهات المعنية والأمنية للوقوف على كافّة الملابسات التي رافقت حالات الاختناق والوفاة وتحديد مواضع الخلل .

وأكّد الناطق الإعلامي أنّه تم التحفظ احترازيا على 5000 مدفأة داخل المصانع التي تقوم بتصنيعها، إضافة إلى منع بيعها بالمحلات التجارية.

وأضاف أنه أُرسلت كافّة العينات من المدافئ والتي أخذت من المصانع والمحلات ومن البيوت التي تعرّض ساكنوها للاختناق للجمعية العلمية الملكية لإجراء الفحوص عليها وتحديد أسباب الوفيات.

وشدّد الناطق الإعلامي على الجميع ضرورة عدم استخدام ذلك النوع من المدافئ والمتعارف عليه شعبيا بين الناس بالشموسة وهو الاسم الدارج وتنتجه عدّة مصانع وتحت أي ظرف كان لحين صدور التقارير الفنية من الجهات المختصّة.

وشدد الناطق الإعلامي على ضرورة تهوية المنازل باستمرار وبين الحين والآخر، تجنّباً لتجمع الغازات السامة وكذلك استخدام خراطيم لا تزيد طولها عن متر ونصف .

وأهاب كذلك بالجميع، إيصال هذا التحذير لمحيطهم ولأي شخص يعلم أنه يستخدم ذلك النوع من المدافئ ووصف ذلك تحذيراً احترازيا وعلى غاية من الأهمية والخطورة.

مقالات مشابهة

  • جنايات شبرا الخيمة تواصل نظر استئناف حكم طفل الدارك ويب
  • وفاة جديدة لشاب في العاصمة بسبب صوبة ” الشموسة”
  • عاجل| الأمن العام : وفاة جديدة لشاب بسبب مدفأة الشموسة
  • فحص 65 من سائقي السيارات على الطرق السريعة
  • تحريات قسم مكافحة سرقة السيارات تسفر عن ضبط مركبة مطلوبة قانونيًا
  • إحالة أوراق قاتلي سائق توك توك للمفتي بعد إطلاق الرصاص عليه وسرقة دراجته بالجيزة
  • لمكافحة السرقة.. فورد تطور تقنية لإيقاف تشغيل السيارات عن بعد
  • إنستجرام يمنحك التحكم في خوارزميته
  • سرقة الأسورة الأثرية تهز المتحف المصري وجلسة 14 ديسمبر للفصل في القضية
  • للمتوجّهين إلى خلدة... طلبٌ من غرفة التحكم المروريّ للمواطنين