تعرف على الموقف المحرج الذي تعرضت له زيزي مصطفى أثناء عملها كمذيعة بالكويت
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
يحل اليوم 13 فبراير ذكرى وفاة الفنانة الراحلة زيزي مصطفى، عشقت الفن منذ صغرها، تألقت في جميع أدورها على مدار مسيرتها الفنية، لتضع بصمة في كل عمل تقدمه.
كشفت الراحلة زيزي مصطفى أنها عملت لفترة خلال إقامتها بالكويت، كمذيعة ربط وكونت قاعدة جماهيرية هناك، وذكرت موقفًا محرجًا تعرضت له أثناء عملها وهو نسيانها اسم الضيف تمامًا أثناء تقديم أحد السهرات التليفزيونية، مشيرة إلى أن اعتمادها على ذاكرتها خذلها وأن عمل المذيعة ليس سهلًا خاصة على الهواء.
رحيل الفنانة زيزي مصطفى
رحلت عن عالمنا المبدعة الفنانة زيزي مصطفى في 13 فبراير 2008 في منزلها بمصر الجديدة، إثر تعرضها لنوبة قلبية حادة عن عمر ناهز 62 عامًا، ورغم رحيلها إلا أنها لازالت تشغل مكانة كبيرة في قلب الجمهور وتركت مسيرة فنية قيمة تتعلم منها الأجيال.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنانة زيزي مصطفي ذكرى وفاة زيزي مصطفى الكويت زیزی مصطفى
إقرأ أيضاً:
باريس تحتضن قمة لمكافحة الإسلاموفوبيا بعد تصاعد جرائم الكراهية
عاشت العاصمة الفرنسية، باريس، الأربعاء، على إيقاع اجتماع للاحتجاج على تصاعد ظاهرة معاداة المسلمين في البلاد أو ما بات يعرف باسم "الإسلاموفوبيا".
ونظّمت منصة مكافحة الإسلاموفوبيا، اجتماعا، في منطقة بانيوليه المتواجدة في باريس، وذلك بهدف التحذير من تصاعد الإسلاموفوبيا؛ شارك فيه كل من: مؤسس منصة كرة السلة للجميع، تيموثي غوتييرو، ورئيس جمعية "سلام ساينسيز بو" المعنية بخدمة الطلاب محمد شايا، والإمام نور الدين أوسات، وعدد كبير من الحضور.
وبحسب وكالة "الأناضول" فإنّ الاجتماع قد سلّط الضوء على معاداة المسلمين في مختلف القطاعات الفرنسية من التعليم وحتى الصحة.
وفي السياق نفسه، استنكر غوتييرو، خلال كلمته في الاجتماع، قرار الحكومة الفرنسية بشأن حظر ارتداء الحجاب في مباريات كرة السلة في البلاد والذي قد انطلق في عام 2023.
وأشار غوتييرو إلى أنّ: "مجلس الشيوخ الفرنسي أقر مشروع قانون يحظر الملابس ذات الدلالات الدينية أو السياسية، ومن المتوقع أن يطرح قريبًا على الجمعية الوطنية".
"كرة السلة والرياضة بشكل عام كانت تُعتبر "منطقة آمنة" للنساء المسلمات اللواتي يتعرضن للعنف في العمل أو في الشارع أو أثناء البحث عن سكن" وفق مؤسس منصة كرة السلة للجميع.
وأضاف: "اليوم لم يعُدن يشعرن بالأمان حتى هنا، فهذا عنف آخر يضاف إلى كل أشكال العنف الأخرى"، فيما أكّد شايا أنّ: "الجمعية تعرضت إلى هجوم واسع على وسائل التواصل الاجتماعي بعد فعالية وجبة مدرسية شارك فيها طلاب مسلمون ومسيحيون، خلال شهر رمضان الماضي".
وأوضح شايا أنّ: "منشورا على منصة إكس تضمن ادعاءات كاذبة تم تداوله على نطاق واسع في وسائل الإعلام المحلية، ما دفع الجمعية إلى اتخاذ إجراءات أمنية خلال فعالية الوجبة خوفًا من هجوم محتمل من قبل الجماعات اليمينية المتطرفة بسبب التسلط الإلكتروني الذي تعرضت له".
من جهته، شرح الإمام أوسات كيف تم اقتياده من منزله فجرا من قبل الشرطة في شباط/ فبراير الماضي جرّاء اتهامات تخصّ خطبه حول القضية الفلسطينية ومزاعم بأنه يحرض على العنف. مؤكدا أنه سيصبح أول إمام يقاضي الدولة الفرنسية بتهمة الإفتراء، وأن 35 مسجدا في فرنسا تعرضت للتخريب خلال العشرين عاما الماضية.
كذلك، أشار الإمام أوسات إلى حادثة إحراق مسجد الاتحاد الإسلامي التركي للشؤون الدينية (ديتيب) في مدينة جارجو، قبل يوم واحد من شهر رمضان الماضي، مشدّدا على ضرورة احترام المساجد.