أكرم طيري: تمنيت خروج القائمين على المنتخب بمؤتمر صحفي للحديث عما حصل .. فيديو
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
ماجد محمد
علق الناقد الرياضي أكرم طيري، على أزمة اللاعبين المستبعدين من قائمة المنتخب الوطني في كأس آسيا.
وقال أكرم طيري، عبر برنامج “برا 18”: “كنت أتمنى خروج القائمين على المنتخب بمؤتمر صحفي للحديث عن ما حصل وماذا سيحصل مستقبلاً”.
وكانت لجنة الاحتراف في الاتحاد السعودي لكرة القدم، قد أدانت اللاعبين الستة، معلنة توقيع عقوبات تأديبية بحق كل منهم.
وجاءت العقوبة الأكبر من نصيب نواف العقيدي، حارس المرمى، الذي تعرّض للإيقاف 5 أشهر، إضافة إلى تغريمه 300 ألف ريال.
أكرم طيري:
كنت أتمنى خروج القائمين على المنتخب بمؤتمر صحفي للحديث عن ما حصل وماذا سيحصل مستقبلاً… #تركي_السهلي: لديهم أخطاء اتصالية وتحيز إعلامي#برا_18 | #SSC pic.twitter.com/r8kwgIMdGT
— SSC (@ssc_sports) February 13, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أكرم طيري الأخضر أکرم طیری
إقرأ أيضاً:
هل أحصل على ثواب الأذكار حال ترديدها بعد خروج وقتها؟.. الإفتاء توضح
أذكار الصباح والمساء وفضائلها وأوقاتها المحددة، تظل محل اهتمام قطاع عريض من المسلمين لما لها من فضل عظيم.
وفي هذا السياق، أوضحت دار الإفتاء أن من يتأخر عن قراءة الأذكار حتى ينقضي وقتها؛ فالأفضل له أن يقضيها عند تذكّرها، لأن الذكر عبادة لا يُحرم منها من أدركه التأخير، غير أن الفضل الأكبر والأجر الأعظم يتحقق عند الالتزام بأوقاتها المحددة وعدم التفريط فيها.
وأكدت دار الإفتاء أن ثواب الأذكار في وقتها أكمل وأوفى من ثواب قضائها، مع التفاؤل برحمة الله الواسعة التي لا تمنع حصول الأجر لمن قضى الأذكار بعد فوات وقتها، خاصة إذا كان التأخير لعذر خارج عن إرادة المسلم.
وقد نقل عن بعض أهل العلم أن ثواب القضاء قد يساوي ثواب الأداء في حالات العذر، مما يدل على سعة الشريعة ورفقها بالمكلفين.
وفيما يتعلّق بأذكار الصباح، فقد تنوعت آراء العلماء حول تحديد بدايتها ونهايتها؛ فهناك فريق يرى أن وقتها يبدأ من طلوع الفجر ويمتد حتى الشروق، أي من بعد صلاة الفجر إلى أن تطلع الشمس، ويعدّون هذا الوقت هو الأفضل لنيل الثواب الكامل.
وفي المقابل، يرى فريق آخر أن وقت أذكار الصباح يمتد من الفجر وحتى انتهاء وقت الضحى، أي قبل دخول وقت الظهر، معتبرين أن من قرأ الأذكار بعد الشروق؛ يدخل في نطاق الأجر، وإن كان قد فاته أفضل الأوقات.
أما بالنسبة لإمكانية قراءة أذكار الصباح قبل الفجر، فقد بيّن العلماء أن الأمر يختلف حسب تحديد بداية وقت الصباح؛ فمنهم من يرى أنه يبدأ من منتصف الليل وحتى الزوال، وبناء على هذا الرأي يجوز للمسلم ترديد الأذكار قبل الفجر، أي منذ منتصف الليل وحتى طلوع الشمس، مع التأكيد على أن الوقت الذي يلي صلاة الفجر وحتى الشروق هو الوقت الذي ورد فيه أعظم الفضل.
وفيما يخص قراءة الأذكار بعد طلوع الشمس، فقد أكد العلماء أن وقت الصباح لا ينتهي بالشروق، بل يمتد حتى الزوال، مما يتيح للمسلم قضاء الأذكار حتى أذان الظهر، مع إدراكه أنه لم يدرك الوقت الأمثل الممتد بين الفجر والشروق.
وهكذا يتبين أن الآراء قد تنوعت بين التضييق والتوسعة في تحديد وقت الأذكار، بينما ظل الاتفاق قائمًا على أن الذكر في وقته هو الأكمل، وأن القضاء مشروع ومقبول، رحمة من الله وتيسيرًا لعباده ليظل باب الذكر مفتوحًا في كل وقت.