أكرم طيري: تمنيت خروج القائمين على المنتخب بمؤتمر صحفي للحديث عما حصل .. فيديو
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
ماجد محمد
علق الناقد الرياضي أكرم طيري، على أزمة اللاعبين المستبعدين من قائمة المنتخب الوطني في كأس آسيا.
وقال أكرم طيري، عبر برنامج “برا 18”: “كنت أتمنى خروج القائمين على المنتخب بمؤتمر صحفي للحديث عن ما حصل وماذا سيحصل مستقبلاً”.
وكانت لجنة الاحتراف في الاتحاد السعودي لكرة القدم، قد أدانت اللاعبين الستة، معلنة توقيع عقوبات تأديبية بحق كل منهم.
وجاءت العقوبة الأكبر من نصيب نواف العقيدي، حارس المرمى، الذي تعرّض للإيقاف 5 أشهر، إضافة إلى تغريمه 300 ألف ريال.
أكرم طيري:
كنت أتمنى خروج القائمين على المنتخب بمؤتمر صحفي للحديث عن ما حصل وماذا سيحصل مستقبلاً… #تركي_السهلي: لديهم أخطاء اتصالية وتحيز إعلامي#برا_18 | #SSC pic.twitter.com/r8kwgIMdGT
— SSC (@ssc_sports) February 13, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أكرم طيري الأخضر أکرم طیری
إقرأ أيضاً:
"هل ننام بسلام بعد قتل 100 ألف في غزة؟".. صحفي إسرائيلي يجيب: نعم
أثار مقطع مصور نشره صحفي إسرائيلي جدلا واسعا بعدما تساءل فيه عن إمكانية مواصلة "النوم بسلام" في ظل حجم القتل الهائل للفلسطينيين بقطاع غزة، قبل أن يرد عليه صحفي يميني بارز بكلمة واحدة: "نعم".
ونشر الصحفي أمنون ليفي، عبر حسابه على منصة إكس مساء الثلاثاء، مقطعا مصورا من مداخلته على القناة "13" الإسرائيلية، قال فيه: "أمس (الاثنين)، قُتل 100 فلسطيني في غزة. ووفق التقديرات، فقد قتلنا هناك ما يقارب 100 ألف فلسطيني، بينهم أطفال ونساء وعجزة".
وتابع ليفي متسائلا باستهجان: "هل ننام بسلام مع هذا الحجم من القتل المأساوي؟ أم ما زلنا نتمسك بهذا النهج، وأراه نهجا غبيا وقاسيا، الذي يدعي أنه لا أبرياء في غزة، وأنهم جميعا مذنبون؟ حتى التوأمان اللذان قُتلا بعد أربعة أيام من ولادتهما؟".
وفي 13 أغسطس/ آب 2024، أسفر قصف جوي إسرائيلي على مدينة دير البلح وسط قطاع غزة عن مقتل التوأمين آيسل وآسر محمد أبو القمصان بعد 4 أيام فقط من ولادتهما.
وأضاف ليفي في تساؤله: "متى سنقول كفى؟ متى سنتوقف عن الانتقام؟".
وعنون المقطع المصور بسؤال واضح: "هل ننام بسلام مع حجم القتل في غزة؟ مئة ألف إنسان حسب التقديرات؟".
ولم يتأخر الرد كثيرا، إذ علّق الصحفي اليميني يانون ماغال، المقرب من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، والمعروف بمواقفه المتشددة ضد الفلسطينيين، قائلا: "الجواب هو: نعم".
ويعمل ماغال في القناة "14" الإسرائيلية (يمينية)، ويُعد من أبرز الأصوات الإعلامية الداعمة لحرب الإبادة على غزة والمبرّرة لسقوط عدد كبير من الضحايا المدنيين الفلسطينيين.
والجمعة الماضي، قالت صحيفة "هآرتس" العبرية الخاصة، نقلا عن باحثين دوليين، إن حصيلة الضحايا في غزة اقتربت من عتبة 100 ألف فلسطيني، لافتة إلى أنهم قتلوا بهجمات إسرائيلية أو توفوا نتيجة الآثار غير المباشرة للإبادة الجماعية منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، ما يجعل هذه الحرب "الأكثر دموية في القرن 21".
وفي تقرير لها، ذكرت الصحيفة أن عدد الضحايا بغزة جراء الهجمات الإسرائيلية الذي تعلنه وزارة الصحة بالقطاع، "أقل من الحجم الحقيقي للأزمة".
وخلفت حرب الإبادة، التي تنفذها إسرائيل في غزة بدعم أمريكي، أكثر من 192 ألف فلسطيني بين قتيل وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم عشرات الأطفال، وفق وزارة الصحة بالقطاع.