الاطاحة بتاجرة مخدرات في صلاح الدين
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
14 فبراير، 2024
بغداد/المسلة الحدث: أعلنت هيئة الحشد الشعبي، الأربعاء، الإطاحة بامرأة تتاجر في المخدرات شرق صلاح الدين.
وذكرت الهيئة في بيان أن “اللواء التاسع في قيادة عمليات كركوك وشرق دجلة الحشد الشعبي، تمكن من الإطاحة بتاجرة مخدرات في قضاء الدور شرق صلاح الدين”.
وأضافت أن “قوة من استخبارات اللواء، القت القبض على تاجرة المخدرات (ن.
وأشارت الهيئة الى أنه “جرى اتخاذ الإجراءات الأصولية اللازمة بحق المتهمة”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
إقرأ أيضاً:
أكثر من مليوني سوري عادوا لمناطقهم منذ الإطاحة بالأسد
عاد أكثر من مليوني سوري من لاجئين ونازحين إلى مناطقهم الأصلية منذ الإطاحة بنظام الرئيس المخلوع بشار الأسد في ديسمبر/كانون الأول، بحسب مفوض الأمم المتحدة السامي لشؤون اللاجئين.
وكتب المفوض الأممي فيليبو غراندي من بيروت الخميس، قبيل توجهه إلى دمشق في منشور على منصة إكس، أن أكثر من مليوني سوري لاجئ ونازح عادوا إلى ديارهم منذ سقوط نظام الأسد، معتبرا ذلك "مؤشر أمل وسط التوتر المتصاعد في المنطقة".
ومنذ ذلك الوقت، بدأ سوريون العودة تدريجيا إلى مناطقهم من داخل سوريا وخارجها، لا سيما من الدول المجاورة مثل لبنان وتركيا. لكن حجم الدمار وترهل البنى التحتية أو عدم توفرها يحول دون عودة أعداد كبيرة إضافية منهم.
وقدرت مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين في يونيو/حزيران أن أكثر من 500 ألف سوري عادوا من الخارج، كما أعلنت تركيا في ذلك الشهر عن عودة أكثر من 273 ألف سوري إلى بلادهم كانوا لاجئين على أراضيها.
وشرّد النزاع الذي بدأ عام 2011 بعيد قمع السلطات لاحتجاجات شعبية اندلعت ضدّ حكم عائلة الأسد، قرابة نصف عدد سكان سوريا داخل البلاد وخارجها. ولجأ الجزء الأكبر من النازحين إلى مخيمات بإدلب في شمال غرب البلاد ومحيطها.
وتعمل السلطات السورية الجديدة التي يقودها الرئيس أحمد الشرع، بعيد رفع العقوبات الغربية، على دفع عجلة التعافي الاقتصادي تمهيدا لبدء مرحلة الإعمار الذي تقدّر الأمم المتحدة كلفته بأكثر من 400 مليار.
ولا يزال نحو 13.5 مليون سوري في عداد اللاجئين أو النازحين، بحسب المفوضية السامية لشؤون اللاجئين.
وقدّرت المنظمة الدولية للهجرة بأن نقص الفرص الاقتصادية والخدمات الأساسية يشكل التحدي الأبرز أمام عودة السوريين.