«شجاعة متناهية» يفوز بالجائزة الكبرى في مسابقة «الدياسبورا» بمهرجان الأقصر
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
أعلنت لجنة تحكيم مسابقة الدياسبورا (الشتات)، بمهرجان الأقصر للسينما الإفريقية في دورته الثالثة عشرة، أسماء الفائزين بجوائز المسابقة لهذا العام.
لجنة تحكيم مسابقة الدياسبوراوضمت لجنة تحكيم مسابقة الدياسبورا،م كلا من: المخرج والأكاديمي سام لحود من لبنان، والفنانة سلوى محمد علي، ومن تونس لمياء بلقايد قيقة.
وحصل على جائزة أفضل فيلم الوثائقي «شجاعة متناهية» إنتاج فرنسا وبنين، إخراج بيلي توره ولوران شيفليه، والتي تدور أحداث حول فرقة المسرح والموسيقى والرقص من ذوي الهمم القادرين من الأقزام الشباب، وفي رحلة من كوناكري إلى تولوز، نرى كيف تمكن هؤلاء الشباب من تحويل حنقهم على ظروفهم إلى أمل في الحياة.
فيلم «أرض توجو»وحصل فيلم «أرض توجو» إنتاج ألمانيا، إخراج يورجين الينجهاوس، على جائزة لجنة التحكيم الخاصة، والفيلم عبارة عن رحلة استكشافية لـ «التجهاوس» مع آلة عرض متنقلة، في نفس الأماكن التي كان يصور فيها المخرج السينمائي هامز شومبرجك مشاهده خلال رحلة استكشافية سينمائية غير مسبوقة إلى غرب إفريقيا لإنتاج أفلام وثائقية في شمال توجو التي كانت مستعمرة ألمانية آنذاك، وذلك قبل وقت قصر من اندلاع الحرب العالمية الأولى.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مهرجان الأقصر ختام مهرجان الأقصر
إقرأ أيضاً:
نائب رئيس جامعة المنوفية يكرم لجنة تحكيم مهرجان العروض المسرحية بكليات الجامعة
كرم الدكتور ناصر عبدالباري نائب رئيس جامعة المنوفية لشئون التعليم والطلاب لجنة تحكيم مهرجان العروض المسرحية لكليات جامعة المنوفية، والذي نظمته إدارة النشاط الفني بالإدارة العامة لرعاية الطلاب بمشاركة كليات الاقتصاد المنزلي والهندسة والآداب والزراعة والإعلام والتجارة والطب.
وتكونت لجنة تحكيم المهرجان من الفنانة وفاء الحكيم، والدكتور محمد عبد المنعم أستاذ التمثيل والإخراج بجامعة الإسكندرية، والمخرج المسرحي أحمد عباس.
وأقيمت فعاليات المهرجان تحت إشراف الدكتور محمد شاهين مدير عام الإدارة العامة لرعاية الطلاب والمهندسة أشواق النعماني مدير إدارة النشاط الفني.
أشار عبدالباري إلى دعم الجامعة المستمر للأنشطة الطلابية واكتشاف مواهب طلابها ودعم قدراتهم، وتزويدهم بالمهارات التي تمكنهم من الإبداع والقدرة على تحمل المسؤولية، مؤكداً على أهمية النشاط المسرحي الجامعي والذي يسهم بكل أشكاله وأنواعه في خلق أجيال إيجابية تخدم المجتمع، ويعمل على بناء الحس الفكري والجمالي في نفوس الطلاب، وينمي عملية التذوق الفني لديهم، مما ينعكس ذلك إيجابًا على المجتمع .