شاهد: بمناسبة عيد الحب.. مسابقة "أطول قبلة" في المكسيك
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
بمناسبة عيد الحب، أقيم سباق للقبل في المكسيك، حيث تبادل 30 ثنائيًا القبل لساعات.
وكان بريسا خواريز وأليخاندرو كانتو يحاولان تحطيم الرقم القياسي الذي حققاه العام الماضي، عندما فازا في مكسيكو سيتي كيساثون، بعد أن دامت قبلتهما ما يزيد قليلاً عن أربع ساعات.
وقبل بدء المسابقة، قال خواريز إن هناك "تقنية" للفوز، لكنه لم يفصح عن أي تفاصيل.
ويتم تحفيز الفائزين بجائزة نقدية قدرها 200 دولار أمريكي، ويشترط أن يكون عمر المتنافسين أكبر من 18 عامًا.
والزوجان الأولان اللذان تم إقصاؤهما من مسابقة 2024 هما سيباستيان مارتينيز وديانا مونيكا سانشيز، اللذان انفجرا في الضحك بعد دقائق من بدء السباق.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية الحرب على غزة في يومها الـ132.. قصف مستمر على القطاع وارتفاع حدة التصعيد على جبهة لبنان شاهد: شاطئ غزة.. متنفس المحاصرين بين وحشة النزوح ومآسي الحرب شاهد: عيد الحب بمدينة الحب.. العشاق يحتفلون بعيد الفالنتاين في برج إيفل مسابقة عيد الحب المكسيكالمصدر: euronews
كلمات دلالية: مسابقة عيد الحب المكسيك الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة حركة حماس إسرائيل احتجاجات طوفان الأقصى غزة فلسطين الشرق الأوسط المملكة المتحدة رفح معبر رفح الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة إسرائيل حركة حماس احتجاجات غزة یعرض الآن Next عید الحب
إقرأ أيضاً:
استشاري: المحافظة على الحب صعبة وسط ضغوط مجتمعية لا ترحم
حذر الدكتور محمد رجب، استشاري التنمية البشرية، من خطورة تجاهل الفروق الطبقية والاجتماعية في العلاقات الزوجية، مؤكدًا أن الزواج بين شريكين ينتميان إلى مستويات مادية أو مجتمعية متفاوتة قد يحوّل الحب من نعمة إلى عبء نفسي دائم.
وأوضح "رجب" خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن الحب، رغم كونه عنصرًا أساسيًا في أي علاقة ناجحة، لا يستطيع وحده الصمود أمام التحديات اليومية الناتجة عن اختلاف نمط الحياة والتوقعات بين الطرفين. وقال: "المشكلة لا تكون في وجود الحب، بل في القدرة على المحافظة عليه وسط ضغوط مجتمعية لا ترحم".
وأشار استشاري التنمية البشرية، إلى أن الشخص الذي ينتمي إلى الطبقة الأدنى غالبًا ما يشعر بالعجز عن توفير نفس مستوى المعيشة الذي اعتاده الطرف الآخر، مما يؤدي إلى مشاعر إحباط وتوتر داخلي، سرعان ما تنعكس على العلاقة برمتها.
ولفت إلى أن المجتمع الشرقي، بطبيعته، لا يتسامح مع هذا النوع من الاختلافات، حيث تُفرض معايير إنفاق صارمة وتُلقى الاتهامات بسهولة على الطرف الذي يبدو أقل حظًا ماديًا، سواء كان الرجل أو المرأة. وتابع: "في البداية قد يبرر الطرفان الحب بأنه أقوى من أي فوارق، لكن مع أول اختبار حقيقي تبدأ الفجوة في الاتساع".
وشدد على أهمية الوعي الكامل قبل اتخاذ قرار الزواج، مشيرًا إلى أن التوافق المادي والاجتماعي لا يقل أهمية عن العاطفة، بل قد يكون الضمانة الأولى لاستمرارية العلاقة في وجه التحديات.