تواصل الكر والفر مع الأيوبيين .. بودكاست
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
والذي كان من ضمن من أغرتهم يحيى بن الأمام أحمد بن سيلمان الذي تمكنت قوات بن حمزة من محاصرته ومن ثم أسرة في السجن حتى مات أدت تحركات الأيوبيين وتسخير كل إمكانياتهم المالية والعسكرية وشراء الولاءات من خونه الداخل إلى ضعف المقاومة الأمر الذي أستطاع فيه الأيوبيين من الوصول إلى منطقة أثافت أحدى معاقل الأمام عبدالله بن حمرة.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
التوتر العدو الصامت الذي يرهق القلب.. فكيف ذلك؟
حذّر أطباء القلب والصحة النفسية من خطورة التوتر المستمر على صحة الإنسان، مؤكدين أنه لم يعد مجرد شعور نفسي مزعج، بل تحول إلى عامل خطر حقيقي يصيب القلب والأوعية الدموية مع مرور الوقت.
وأوضح الخبراء أن الجسم عند التعرض للتوتر يفرز هرمونات مثل الأدرينالين والكورتيزول، ما يؤدي إلى زيادة ضغط الدم وتسارع ضربات القلب وارتفاع مستوى السكر في الدم، وعندما يستمر هذا الوضع لفترات طويلة، يصبح القلب في حالة إجهاد دائم، مما يرفع احتمالية الإصابة بجلطات أو أمراض الشرايين التاجية.
وأشار الأطباء إلى أن الأشخاص الذين يعيشون في بيئات عمل مليئة بالضغوط أو يمرون بتوتر نفسي مزمن هم أكثر عرضة للإصابة بمشاكل القلب، حتى وإن كانوا لا يعانون من السمنة أو ارتفاع الكوليسترول. فالعامل النفسي، بحسب الدراسات الحديثة، يساوي في تأثيره التدخين أو قلة الحركة.
ويؤكد المتخصصون أن التعامل مع التوتر لا يتطلب دائمًا أدوية، بل يمكن السيطرة عليه من خلال أساليب الحياة الصحية مثل المشي يوميًا، والتنفس العميق، والنوم الجيد، وتخصيص وقت للراحة وممارسة الهوايات المفضلة. كما تساعد الابتسامة والتواصل الاجتماعي في خفض معدلات التوتر وتحسين الحالة المزاجية.
وينصح الأطباء بعدم كبت المشاعر السلبية، بل التعبير عنها بطريقة صحيّة، لأن تراكم الضغوط الداخلية يؤدي إلى اضطراب الهرمونات وزيادة العبء على القلب