إدارة المتحف الكبير: عرض قصة مصر القديمة بأحدث التقنيات المتحفية
تاريخ النشر: 3rd, November 2025 GMT
أكدت ياسمين عبد الرؤوف، عضو إدارة العرض المتحفي بالمتحف المصري الكبير، أن افتتاح المتحف يمثل لحظة تاريخية لمصر والعالم، مشيرة إلى أن مشاعر الفخر والبهجة سيطرت على جميع العاملين بعد الافتتاح الذي وصفته بـ"العرس الحضاري العالمي"، حيث توافدت الأنظار إلى مصر لتشهد ميلاد أكبر صرح أثري وثقافي في العالم الحديث.
                
      
				
وقالت عبد الرؤوف في مداخلة ببرنامج "أهل مصر" على قناة "أزهري"،إن المتحف أصبح جاهزًا بالكامل أمام الزوار، حيث تم الانتهاء من افتتاح جميع القاعات الاثنتي عشرة، التي تتناول ثلاثة موضوعات رئيسية تدور حول المجتمع المصري، والملكية، والمعتقدات في الحضارة المصرية القديمة، في عرض زمني يبدأ من عصور ما قبل الأسرات وحتى العصرين اليوناني والروماني.
وأضافت أن تصميم العرض داخل القاعات يعتمد على مفهوم السرد المتحفي التفاعلي، بحيث يعيش الزائر تجربة متكاملة تجمع بين القطع الأثرية الأصلية والعناصر البصرية الحديثة، مشيرة إلى أن القاعات تضم ما يقرب من 59 تمثالًا ضخمًا على الدرج العظيم، تُعد من أثقل وأندر المقتنيات التي تم نقلها بعناية هندسية فائقة.
وأوضحت أن تجربة الزيارة داخل المتحف لا تقتصر على العرض الأثري فقط، بل تمتد لتشمل استخدام تقنيات الواقع الافتراضي والهولوجرام في مناطق معينة، تتيح للزائر مشاهدة تفاصيل المقابر والنقوش القديمة وكأنه داخلها فعليًا. كما أشارت إلى وجود مساحة مخصصة في المتحف تُعرف باسم منطقة "الترانزيشن"، وهي نقاط انتقال رقمية بين القاعات تعرض للزائر تطور الحضارة المصرية في كل عصر بطريقة مبتكرة وسلسة.
وأكدت عبد الرؤوف أن المتحف يمثل نقلة نوعية في مفهوم السياحة الثقافية والتعليمية في مصر، مشيرة إلى أن الهدف هو جعل الزائر يعيش تجربة معرفية متكاملة تستند إلى أحدث أساليب العرض العالمية، وتبرز عبقرية المصري القديم في مختلف مجالات الحياة والفكر والعقيدة.
اقرأ المزيد..
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حضارة المصرية القديمة مصر القديمة المجتمع المصري الحضارة المصرية المتحف المصري الكبير الحضارة المصرية القديمة السياحة الثقافية متحف المصري بالمتحف المصري المتحف المصري
إقرأ أيضاً:
ملوك وملكات مصر القديمة يستقبلون وفود العالم بافتتاح المتحف المصري الكبير (ملف)
المتحف المصري الكبير, افتتاح المتحف المصري الكبير, سعر المتحف المصري الكبير, تذكرة المتحف المصري الكبير, سعر تذكرة المتحف المصري الكبير, المتحف المصري, اخبار المتحف المصري, موعد افتتاح المتحف المصري الكبير, تفاصيل افتتاح المتحف المصري الكبير, احتفالية المتحف المصري الكبير, اجازة المتحف المصري الكبير, توت عنخ آمون ,توت عنخ امون ,قاعة توت عنخ آمون , قاعة توت عنخ امون
"وقف الخلق ينظرون جميعا كيف أبني قواعد المجد وحدي.. وبناة الأهرام في سالف الدهر كفوني الكلام عند التحدي"، كلمات أبدع فيها شاعر النيل حافظ إبراهيم، لتتغنى بها كوكب الشرق أم كلثوم وتطرب العالم أجمع، الأغنية التي طرأت على الأذهان فور انطلاق الحدث الحضاري والتاريخي الأهم بالقرن الحادي والعشرين، افتتاح المتحف المصري الكبير.
دُرة متاحف العالم، والصرح الأثري والثقافي والتاريخي والحضاري والسياحي الأهم، الحفل العظيم الذي شهده 79 وفدًا رسميًا، من بينهم 39 وفدًا برئاسة ملوك وأمراء ورؤساء دول وحكومات، بحضور الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، الذي لولاه ما كان لهذا الصرح أن يرى النور.
الإنجاز العظيم الذي يعد أكبر متحف أثرى فى العالم مخصص لحضارة واحدة وهى الحضارة المصرية القديمة، والذي يحوي بين جنباته أكثر من 50 ألف قطعة أثرية ترجع لملوك وملكات مصر القديمة بداية من عصور ما قبل التاريخ وحتى العصر اليوناني الروماني.
وبالتزامن مع افتتاح المتحف المصري الكبير، تقدم "الوفد" ملفًا خاصًا، تتناول من خلاله أهم وأشهر ملوك وملكات مصر القديمة، وأبرز الإنجازات التي قدموها خلال فترة حكمهم.
الملك رمسيس الثاني
الملك رمسيس الثاني هو ابن الملك سيتي الأول والملكة تويا، وهو ثالث ملوك الأسرة 19.
حكم مصر لمدة 67 عامًا، في الفترة من 1279-1213 ق.م.
احتفل بعيد "سِد" 14 مرة خلال فترة حكمه لمصر.
أقام التحفة الرائعة معبدى أبو سمبل المنحوت في الصخر، بالإضافة للعديد من المسلات، منها مسلة ما زالت قائمة بمعبد الأقصر، ومسلة أخرى موجودة حاليا في فرنسا بميدان الكونكورد بباريس.
أسس مدينة "بي رمسيس" في دلتا النيل، واتخذها القاعدة الرئيسية لحملاته إلى سوريا.
دُفن رمسيس الثاني في مقبرة الملوك، ثم نُقل إلى خبيئة الملوك بالدير البحري وعثر على المومياء في 1881.
الملك توت عنخ آمون
يضم المتحف المصري الكبير قاعة خاصة بالملك "توت" لعرض مقتنياته كاملة لأول مرة منذ اكتشاف مقبرته، والتي يتجاوز عددها أكثر من 5300 قطعة.
يعد الملك "توت"، أحد أشهر فراعنة مصر القديمة والحديثة.
حكم مصر في سن التاسعة ولم يتجاوز التاسعة عشرة عند وفاته.
واسمه يعني "الصورة الحية للإله آمون".
وُلد "توت" في الأسرة الثامنة عشرة، وهو ابن الملك إخناتون، أول من دعا إلى عبادة إله واحد هو "آتون".
وتزوج من شقيقته غير الشقيقة "عنخ إسن آمون" وهما لا يزالان في مرحلة الطفولة.
ترك الملك الذهبي بصمات واضحة في معابد الكرنك والأقصر، وأعاد العاصمة من تل العمارنة إلى طيبة بعد فترة اضطراب ديني أحدثها والده.
أنشأ الملك الشاب المراكب المقدسة وشيد قصر "ملايين السنين" الذي لم يُعثر عليه حتى اليوم.
وفي 4 نوفمبر عام 1922، اكتشف عالم الآثار البريطاني "هوارد كارتر" مقبرة الملك توت عنخ آمون في وادي الملوك كاملة بكل محتوياتها، وهو ما جعله أهم اكتشاف في القرن العشرين.
الملك أمنحتب الرابع "أخناتون"
هو الملك العاشر بالأسرة الثامنة عشر، ووالده أمنحتب الثالث ووالدته "تيي".
انشغل الملك "أخناتون" بإصلاحاته الدينية وانصرف عن السياسة الخارجية وإدارة الإمبراطورية الممتدة حتي أعالي الفرات والنوبة جنوبا.
حاول توحيد آلهة مصر القديمة بما فيها الإله "أمون رع" في شكل الإله الواحد أتون ونقل العاصمة من طيبة إلي عاصمته الجديدة "أخت أتون" بالمنيا.
وبعده وفاته خلفه ابنه "توت عنخ آمون" الذي ارتد عن عقيدة آتون وترك العاصمة إلى طيبة وأعلن عودة عقيدة أمون معلنا أنه توت عنخ آمون.
الملك سيتي الأول
الملك سيتي الأول هو ابن رمسيس الأول والملكة "سات رع".
وهو والد الملك رمسيس الثاني، أشهر ملوك مصر القديمة.
أحد أهم ملوك الأسرة الـ 19، عصر الدولة الحديثة.
استمر حكمه لمدة 13 عامًا، من حوالي 1290- 1279 ق.م.
توفي الملك سيتي الأول في الأربعين من عمره، وعثر على المومياء في خبيئة الدير البحري 1881.
الملك مرنبتاح
ابن الملك رمسيس الثاني من زوجته إيزيس نوفرت.
رابع ملوك الأسرة الـ 19.
حكم مصر لمدة 10 سنوات.
قام بعدة حملات عسكرية خلال فترة حكمه، منهم حملة على الليبيين بسبب مساعدتهم لشعوب البحر على غزو مصر من الغرب وانتصر عليهم.
وضع لوحة عرفت باسمه "لوحة مرنبتاح"، مكتوب على خلفيتها تقرير عن المنشآت التي قام بها الملك في غرب طيبة وفي سوليب والأقصر والكرنك، وعُثر عليها عام 1896.
توفي وعمره سن ستون عامًا.
عُثر على مومياء الملك مرنبتاح في وادي الملوك 1898.
الملك سقنن رع
ابن الملك "سانخت ان رع تاعا الأول"، والملكة "تتي شري".
قائد حرب التحرير، فهو أول من بدأ القتال الفعلي لطرد الهكسوس من مصر، والذي أنهاه ابنه أحمس الأول.
تزوج سقنن رع تاعا الثاني من الملكة إياح حتب.
أبناءه كامس أخر ملوك الأسرة السابعة عشر، و"أحمس الأول" أول ملوك الأسرة الثامنة عشر.
حكم في عصر الأسرة الـ 17 حوالي (1550-1539ق.م).
كان الملك سقنن رع معتدل القامة، حيث كان طوله يبلغ 170 سم، عظيم الرأس وكان مفتول العضلات، وشعره أسود كثيفًا مجعدًا.
توفي في سن الأربعين.
تظهر علامات استشهاده إثر ضربة بالبلطة أعلى الجبين أثناء كفاحه ضد الغزاة الهكسوس.
امتلأت رأس الملك بالكثير من الجروح الشديدة، فيوجد طعنة خنجر خلف الأذن اليسرى للمك وصلت إلى عنقه.
تم تحنيط جثته بتعجل، ويعتقد أن السبب أنه تم تحنيطه في مكان المعركة للحفاظ عليه من التعفن حتى ينقل إلى طيبة، إذ تمت هناك محاولة ثانية لتحنيطه.
عثر على مومياء سقنن رع، في خبيئة الدير البحرى 1881.
الملكة حتشيبسوت
هي الملكة الخامسة في الأسرة الـ 18، حكمت بعد وفاة زوجها الملك تحتمس الثاني كوصية على الملك الصغير تحتمس الثالث في البداية ثم كملكة وابنة الإله آمون.
حكمت حتشبسوت قرابة الـ 21 عامًا، من حوالي ١٤٧٩ - ١٤٥٨ ق.م.
تعد حتشبسوت أشهر الملكات اللآتي حكمن مصر، وأقواهن نفوذًا؛ فقد كان حكمها نقطة بارزة في تاريخ مصر القديم.
تزوجت حتشبسوت من أخيها غير الشقيق تحتمس الثاني، وأنجبت منه ابنًا وبنتين.
اتسمت فترة حكم حتشبسوت بالسلام والرفاهية وازدهار الحركة التجارية مع دول الجوار، فلم تكن تميل إلى سياسة الغزو الخارجي.
توفيت في عمر يتراوح ما بين 45 لـ 60 عام.
عثر على المومياء الخاصة بها في وادي الملوك مقبرة رقم 60، وتدل على أنها كانت سيدة بدينة، واكتشفت بواسطة كارتر و دافيز عام 1903.
يبدو على مومياء الملكة حتشبسوت أن سبب وفاتها يرجع إلى إصابتها بالسرطان أو السكري.
الملك تحتمس الأول
هو ابن الملك أمنحتب الأول، وثالث ملوك الأسرة الـ 18، وحكم من 1550- 1292 ق.م
أنجب تحتمس الأول من الملكة "أحمس" ابنته حتشبسوت وولديه أمون - مس ووازمس وتوفيا في سن صغير، كما أنجب من زوجته الثانية موت نفرت أبنه تحتمس الثاني.
مات أولاده الذكور في حياته ولم يعش له إلا تحتمس الثاني الذي تزوج أخته من أباه حتشبسوت.
قام بالعديد من الحملات العسكرية في عمق بلاد الشام والنوبة، وتوسع في حدود مصر.
بنى لنفسه مقبرة في وادي الملوك، وقرر ألا يدفن في هرم، وفضل الدفن في مكان بعيد.
عثر على المومياء الخاصة به في خبيئة الدير البحري 1881.
ووجدت المومياء بوضع غير ملكي، حيث أن الذراعين ممدودتين على الجانبين و ليست منعقدة أعلى الصدر، كما هو متبع في المومياوات الملكية.
الملك أمنحتب الثالث
ابن الملك تحتمس الرابع والملكة "موت إم أويا".
تاسع ملوك الأسرة الـ 18.
تزوج أمنحتب الثالث من الملكة "تي" ولم يكن لها أصول ملكية.
أنجبت له الملكة "تي" خليفته الملك أمنحتب الرابع الذي أسمى
نفسه إخناتون.
اهتم الملك أمنحتب الثالث بالرياضة وخاصة الصيد والقنص حيث كان صيادًا ماهرًا.
عثر على مومياء الملك أمنحتب الثالث في وداى الملوك عام 1898.
الملك أمنحتب الثاني
ابن الملك تحتمس الثالث من زوجته الملكة ميريت رع حتشبسوت.
سابع ملوك الأسرة الـ 18.
يعد أطول ملوك الدولة الحديثة، حيث كان طولة 183 سم.
أنجب خليفته تحتمس الرابع من زوجته وشقيقته الملكة تي عا.
استمر حكم أمنحتب الثاني حوالي 31 عامًا.
توفى في عمر الـ 45 عامًا، وعثر على مومياءه بداخل تابوته في مقبرته بوادي الملوك 1898.
الملك تحتمس الثالث
هو سادس ملوك الأسرة الثامنة عشر، ويعد أعظم حكام مصر القديمة.
أسس إمبراطورية مصرية حديثة في ذلك الوقت وظلت حتى عهد رمسيس الحادي عشر.
يلقب "تحتمس الثالث" بأبو الأمبراطوريات، وكذلك يُلقب باسم أول إمبراطور في التاريخ، فهو من العبقريات الفذة في تاريخ العسكرية على مر العصور.
هو أول من قام بتقسيم الجيش إلى قلب وجناحين، وقد استعانت الإمبراطورية البريطانية بالعديد من خططه في معاركها.
ونقش منظر تتويجه ملكا لمصر على جدران معبد الكرنك.
مات "تحتمس الثالث" وعمره 82 سنة بعد أن حكم 54 عامًا.
الملك تحتمس الرابع
هو ابن أمنحوتب الثاني والملكة "تى-عا".
ثامن ملوك الأسرة الـ 18.
حكم مصر لمدة 9 سنوات.
شيد تحتمس الرابع مسلة في معبد الكرنك من الجرانيت الأحمر ويبلغ طولها حوالي 32 متر وتعتبر أطول مسلة في العالم، وعندما قام الرومان بغزو مصر في القرن الأول قبل الميلاد حملوها معهم إلى روما، وتوجد الآن في ميدان سانت بيتر في الفاتيكان.
أنجب تحتمس الرابع خليفته أمنحتب الثالث.
الملكة تي
الملكة "تي" لم تكن من أسرة ملكية، بينما كانت ابنة يويا وتويا.
كان والدها يويا مستشار الملك أمنحتب الثالث، ووالدتها تويا كانت تشغل عدة مناصب دينية وحملت ألقابًا مختلفة كمغنية الإلهة حتحور، ورئيسة فناني آمون و مين.
حظيا والداها يويا وتويا بمكانة رفيعة، لذا تم نحت مقبرتهما في وادي الملوك بالبر الغربي بالأقصر.
تزوجت من الملك أمنحتب الثالث، وأصبحت الزوجة الملكية العظمى.
أنجبت الملك أمنحتب الرابع "أخناتون"، وبالتالي فهي جدة الملك الذهبي توت عنخ آمون.
أصبحت تي مستشارة زوجها الملك امنحتب الثالث الموثوق بها والمثقفة، وذلك لكونها حكيمة وذكية وقوية.
وبعد وفاة زوجها الملك، وتولي إبنها إخناتون العرش، استمرت تي في تقديم المشورة له.
تم تصوير الملكة "تي" دائمًا إلى جانب زوجها، وقد ذكرت أسمائها على مجموعة من الجعارين التذكارية التي أصدرها الملك.
الملكة أحمس نفرتاري
كانت زوجة الملك أحمس الأول، وابنة "إياح حتب" زوجة الملك سقنن رع تاعا الثاني.
أنجبت سبعة أبناء، ثلاثة أولاد مات منهم اثنين، وأربعة بنات مات منهم ثلاثة، والأبناء الذين ظلوا على قيد الحياة هم أمنحتب الأول واعح حتب الثانية.
لعبت دورًا بارزًا في المعركة ضد الهكسوس.
كانت أول امرأة في التاريخ تتقلد منصب قيادة فرقة عسكرية كاملة وقاتلت بكفاءة شديدة.
بعد وفاة أحمس الأول، أصبحت هي الوصي لأبنها امنحوتب الأول، حتى بلغ السن وصعد إلى العرش.
عاشت نفرتارى خلال حكم كلًا من زوجها أحمس الأول، وابنها أمنحوتب الأول، وحفيدها تحتمس الأول.
يوجد لها تمثال في معبد الكرنك.
أول ملكة تحصل على مركز الزوجة الآلهية لآمون.
عثر على مومياءها في خبيئة الدير البحرى 1881.
الملك رمسيس الثالث
هو آخر فراعنة مصر العظام، وثاني ملوك الأسرة الـ20، عصر الدولة الحديثة.
استمر حكمه حوالي 31 عامًا، 1183-1152 ق.م.
اشتهر بحروبه ضد الغزاة النازحين من شعوب البحر ونجاحه في إبعاد خطرهم.
عُرف رمسيس الثالث بـ"الفرعون المحارب" بسبب استراتيجياته العسكرية القوية، وتوفى في سن الستين، ربما مسمومًا إثر مؤامرة من إحدى زوجاته، وخلفه على العرش رمسيس الرابع، أبنه من الملكة إيزيس.
وعثر على مومياء الملك رمسيس الثالث في خبيئة الدير البحرى 1881.