البرازيل تطرد السفير الإسرائيلي بسبب الحرب على غزة
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
أفادت القناة "13 العبرية"، الاثنين، بأن البرازيل أصدرت قرارا بطرد السفير الإسرائيلي لديها بسبب الحرب على غزة. يتبع.. >> انضم الى السومرية على واتساب البرازيل غزة +A -A الأكثر قراءة الآن 48 ساعة 7 أيام شهر أول تعليق من الداخلية على مقتل "قريب" العامري أمن 40.1% 09:23 | 2024-02-18 أول تعليق من الداخلية على مقتل "قريب" العامري 09:23 | 2024-02-18 الداخلية تمدد العمل بالمستمسكات الورقية وتحدد موعدًا نهائيًا أمن 22.
ستتحسن العلاقة ستتحسن العلاقة ستشهد مفاجآت سيئة ستشهد مفاجآت سيئة ستبقى مستقرة على توتر ستبقى مستقرة على توتر النتائج تعكس آراء المشاركين وليست قياساً للرأي العام. النتائج تعكس آراء المشاركين وليست قياساً للرأي العام. برجك للسنة الجديدة على السومرية إشترك بنشرتنا الاخبارية انضم الى ملايين المتابعين إشترك حمل تطبيق السومرية المصدر الأول لأخبار العراق إشترك بخدمة التلغرام تحديثات مباشرة ويومية إشترك Softimpact جدول البرامج الترددات بث حي البرامج ترفيه رمضان 2023 رمضان 2022 سياسة رمضان 2021 السومرية نيوز سياسة محليات خاص السومرية أمن دوليات منوعات أخبار الأبراج أخبار الطقس إنفوغراف فن وثقافة نتائج الامتحانات تكنولوجيا للنساء فقط علم وعالم رياضة اقتصاد اتصل بنا اعلن معنا فرص عمل من نحن تفضيلاتي حالة الطقس الأبراج الاستفتاءات كتّاب السومرية انضم الى ملايين المتابعين سياسة الخصوصية حمّل تطبيق السومرية
المصدر الاول لاخبار العراق حقوق التأليف والنشر © 2024 Alsumaria.tv. جميع الحقوق محفوظة. الترددات اتصل بنا اعلن معنا المزيدعرض أقل البرامج السومرية نيوز البث المباشر SUMER FM حمل تطبيق السومرية المصدر الأول لأخبار العراق تابع قناة السومرية من نحن سياسة الخصوصية حقوق التأليف والنشر © 2024 Alsumaria.tv. جميع الحقوق محفوظة.
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: تطبیق السومریة
إقرأ أيضاً:
كيف تعرقل الإجراءات البيومترية طموحات طلاب غزة للدراسة في كندا؟
غزة- تنتظر شيماء عرفة الحصول على تأشيرة السفر للالتحاق ببرنامج الماجستير في التمريض. وقد أنهت بكالوريوس التمريض خلال الحرب على غزة حينما كانت نازحة تعيش في خيمة، وعملت كممرضة في مستشفيات القطاع منذ بدء العدوان، وشهدت عن قرب انهيار المنظومة الصحية تحت القصف والحصار.
ورغم قبولها الأكاديمي النهائي، لا تزال عرفة عالقة منذ أكثر من عام بسبب عدم قدرتها على تقديم البيانات البيومترية (بصمات الأصابع والصور). وتناشد الدول الصديقة للشعب الفلسطيني التدخل لتسهيل إجلاء الطلاب مؤقتا إليها لإتمام إجراءات الفحص البيومتري اللازمة لاستكمال التأشيرة، لافتة إلى أن أي تأخير يعني "تأجيل المستقبل وتعطيل الأحلام".
وتضيف شيماء (24 عاما) "نحن طلاب متميزون واستثنائيون، نريد فقط الفرصة لنثبت أنفسنا وقدراتنا لنكون سببا في إعادة بناء وطننا، لذلك نأمل منكم المساندة والوقوف بجانبنا كما عهدناكم".
رغم حصولهم على قبول رسمي في برامج دراسات عليا، ممولة بالكامل في جامعات كندية مرموقة، لا يزال 130 طالبا فلسطينيا من قطاع غزة ينتظرون تأشيراتهم منذ ما يصل إلى 18 شهرا، في تأخير غير مسبوق مقارنة بالمدة الطبيعية لمعالجة التأشيرات الطلابية التي لا تتجاوز 10 أسابيع.
الطلاب، الذين تم قبولهم في تخصصات علمية مثل الطب وأبحاث السرطان، والهندسة المدنية والكهربائية، والبرمجة الحاسوبية والذكاء الاصطناعي، والتربية، أكملوا جميع إجراءات القبول وقدّموا ملفاتهم للهجرة، لكنهم وجدوا أنفسهم عالقين في حلقة إدارية، إذ لا يوجد مكتب للهجرة الكندية "آي آر سي سي" (IRCC) في غزة لتقديم البيانات البيومترية.
وفي الوقت ذاته، لا يمكنهم الخروج من القطاع لإجرائها في دولة أخرى، دون تأشيرة مسبقة بسبب ظروف الحرب.
رغم حصولهم على منح دولية كاملة وقبول جامعي رسمي، ما يزال طلاب غزة عالقين خلف القيود التي يفرضها الاحتلال على السفر وإصدار التصاريح
ورغم ما تقدمه مبادرة PSSAR Network من دعم وتسهيلات أكاديمية، تبقى المعيقات على الأرض أكبر من كل الجهود pic.twitter.com/B2V8o2gPRP
— Leblad البلاد (@lebladnet) December 1, 2025
تقول ندى الفلو، الناطقة باسم شبكة الطلاب والأكاديميين الفلسطينيين المعرضين للخطر، ومقرها في كندا، والتي ساعدت الطلاب في الحصول على المنح، إنهم يواجهون تمييزا في إجراءات التأشيرة وتأخيرا طويلا يوشك أن يبدد مِنحهم ومقاعدهم الدراسية.
إعلانوفي حديث للجزيرة نت، أشارت الفلو إلى أن دولا أخرى مثل فرنسا وإيطاليا وإنجلترا طبقت استثناءات إنسانية سهلت سفر الطلاب الفلسطينيين، في حين لم تتخذ أوتاوا أي خطوات مماثلة.
وتابعت "تستطيع كندا مساعدة هؤلاء الطلاب، يجب عليها تسهيل خروجهم والسماح لهم بتقديم بياناتهم البيومترية في مكان آخر، وإلغاء العملية المتحيزة التي تؤخر تأشيراتهم. من العار أن تؤخر التأشيرات عمدا وتمارس التمييز ضد الطلاب الفلسطينيين".
بدوره، حصل الطالب عيد عوكل (24 عاما)، منذ أكثر من عام، على قبول نهائي في جامعة ألبرتا الكندية لاستكمال درجة الماجستير في الهندسة الطبية الحيوية، لكنه غير قادر على السفر للبدء في دراسته. ويقول إنه يطالب بفرصة للخروج المؤقت لدولة ثالثة، لإتمام إجراء واحد يفتح لهم الطريق نحو مقاعدهم الجامعية وهو تقديم البيانات البيومترية.
وخلال العدوان، تطوع عوكل في المستشفيات ومراكز التأهيل الطبي لدعم الأطفال فاقدي الأطراف والمرضى الذين تعرضوا لصدمات الحرب، وهو دافع عزز لديه هدفا بحثيا يتمثل في تطوير تقنيات هندسية تُسهم في تأهيل المصابين واستعادة حركتهم بكرامة، كما يؤكد.
وأوضح أنه شرع في التخطيط لمشروع طموح يتمثل في تأسيس أول مختبر في غزة يُعنى بتقنيات التأهيل العصبي، وتصميم أجهزة تسهم في إعادة الحركة للمتضررين من الحرب، وهو ما يدفعه باستمرار للعمل على دراسة الماجستير في كندا.
لكن عائق السفر المتمثل في عدم تمكنه من مغادرة القطاع لتقديم البيانات البيومترية، وضعه وزملاءه في حلقة مفرغة تُعطل استكمال ملفاتهم.
وضم عوكل صوته إلى زميلته عرفة وطالب الدول الصديقة باستضافتهم مؤقتا إلى حين تمكنهم من إجراء الفحص البيومتري، مضيفا "التعليم حق وليس رفاهية، ومقعد الدراسة ليس حلما فرديا، بل خطوة لإعادة بناء مجتمع علمي وصحي أنهكته الحرب".
من جهتها، حصلت الطالبة الفلسطينية ريمان رزق (23 عاما) الحاصلة على البكالوريوس في آداب اللغة الإنجليزية، على منحة في تخصص التربية في جامعة كندية، بعد "جهود كبيرة، تضمنت البحث والتواصل مع الجامعات وإجراء مقابلات عبر الإنترنت في ظروف صعبة أثناء العدوان والحصار".
وتسعى رزق من خلال دراستها إلى دمج التربية والتعليم مع الصحة النفسية، لتجعل المدرسة مكانا يلجأ إليه الطفل ويجد فيه الراحة والمتعة، لا مجرد تلقي الدروس والواجبات، خصوصا في ظل تدمير النظام التعليمي وغلق المدارس والجامعات في قطاع غزة بسبب الحرب.
لكن عوائق السفر والبصمات البيومترية المطلوبة من دائرة الهجرة الكندية تمنعها وزملاءها من مغادرة غزة، وهو ما يهدد مستقبلهم. وسبق لرزق أن حُرمت في مايو/أيار 2024 من فرصة الحصول على منحة "إيراسموس+" لإكمال البكالوريوس في إسبانيا بسبب إغلاق معبر رفح.
وتنتقد تعطيل حصول الطلاب على المنحة من خلال عراقيل السفر، مؤكدة أن "التعليم حق وأداة أساسية لإعادة بناء غزة". وتضيف "الطلاب العالقون يسعون فقط إلى فرصة لاستكمال تعليمهم والعودة لاحقا لإعادة إعمار بلدهم والمساهمة في التنمية بعد الحرب".
إعلان