المناطق_الرياض

شاركت المملكة، ممثلةً بالهيئة العامة للطيران المدني في قمة شانغي للطيران ومعرض سنغافورة الجوي، الذي عقد بمدينة سنغافورة، لتحقيق مستهدفات رؤية السعودية ٢٠٣٠ في بناء بيئة جاذبة ومحفزة لقطاع الطيران.

المشاركة تهدف إلى ترسيخ مكانة المملكة كمركز عالمي يربط قارات العالم الثلاث، وتعزيز التعاون الدولي في مجال النقل الجوي.

أخبار قد تهمك رئيس “الطيران المدني”: إستراتيجية قطاع الطيران تُوفر فُرصًا واعدة للمستثمرين حول العالم 18 يناير 2024 - 2:44 مساءً “الطيران المدني” تصدر تقريرها الشهري عن أداء المطارات الداخلية والدولية لشهر ديسمبر 2023 16 يناير 2024 - 1:56 صباحًا

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: الطيران المدني

إقرأ أيضاً:

ديمقراطيات العالم تعاني من التدخل الخارجي والتضليل

9 يونيو، 2025

بغداد/المسلة:  قال الأمين العام لمركز أبحاث حول الديموقراطية العالمي أن التدخل الأجنبي في الانتخابات أمر حقيقي، ولكن الديموقراطيات تستخدمه أحيانا “ذريعة” لصرف الانتباه عن القضايا الداخلية.

ويُعد التضليل الإعلامي والتلاعب بخوارزميات وسائل التواصل الاجتماعي للتأثير على النتائج من التهديدات الرئيسية التي تواجه الديموقراطيات خلال الانتخابات، بحسب تقرير عن وضع الديموقراطية، نشرته المؤسسة الدولية للديموقراطية والانتخابات (IDEA) التي تتخذ ستوكهولم مقرا.

وأوضح التقرير أن هذه التهديدات تتفاقم بسبب “الرغبة الصريحة للجهات الفاعلة المحلية والاجنبية وغير الحكومية للانخراط في مثل هذه الأنشطة”.

وقال الأمين العام للمؤسسة الدولية للديموقراطية والانتخابات، كيفن كاساس-زامورا، لوكالة فرانس برس، إن 80% من بين 54 انتخابات جرت في 2024، شهدت “جهودا مقصودة وحملات تضليل إعلامي متعمدة تهدف إلى التأثير في نتائج الانتخابات”.

واشار إلى أن اللجوء إلى هذا التبرير في كثير من الأحيان يهدد بصرف الانتباه عن التحديات الحقيقية للديموقراطية.

واوضح كاساس-زامورا “أن قضية عدم المساواة، وشعور عدد كبير من المواطنين بالتهميش وعدم انصات مؤسساتهم السياسية لهم، تستحق اهتماما لا يقل أهمية عن التهديدات الخارجية”.

واشار إلى أن “التركيز المفرط على التدخل الأجنبي يشكل نوعا من الذريعة، وتبريرا مناسبا لإعفاء الفاعلين السياسيين المحليين من مسؤوليتهم المتمثلة في إعادة النظر في آلية عمل الديموقراطية وضمان تلبيتها الفعلية لتوقعات المواطنين”.

واعتبر أنه إذا كنا نهتم حقا بمستقبل الديموقراطية، فمن الضروري دراسة آلية عملها الداخلية لتحليل الاخفاقات التي تغذي فقدان ثقة المواطنين بمؤسساتهم السياسية.

في 2024، صوّت نحو 1,6 مليار شخص في 74 انتخابات وطنية حول العالم، مما يُظهر رغبة قوية لدى الشعوب في إسماع أصواتهم، على الرغم من أن الثقة في السياسة “نادرة”.

واوضح أن “المصدر الرئيسي لانعدام الثقة في المؤسسات السياسية هو، في الواقع، أداء الدولة في توفير السلع والخدمات العامة”.

واضاف “هذا ما يُشكّل علاقة المواطنين بمؤسسات الدولة”. وخلصت المؤسسة الدولية للديموقراطية والانتخابات إلى أنه تم التشكيك بنتائج نحو 40% من الانتخابات التي راقبتها في 2024، سواء بمقاطعتها أو برفض بعض الأحزاب السياسية للنتائج.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author زين

See author's posts

مقالات مشابهة

  • المملكة تستعرض جهودها في تطوير قطاع التقنية الحيوية خلال مشاركتها في مؤتمر BIO 2025 في بوسطن
  • المملكة تتنافس مع 3 دول على استضافة مباريات الملحق الآسيوي
  • خفر السواحل الهندي يكافح لإخماد حريق على متن سفينة حاويات
  • الحزب الاشتراكي الديمقراطي: التهديدات الروسية دفعت ألمانيا لتعزيز قدراتها العسكرية
  • السباحة ماكنتوش تحطم رقما عالميا في 200 م متنوعة
  • مجلة الجيش: الجزائر تواصل تطوير قدراتها الدفاعية والجيش الوطني الدّرع الواقي للوطن
  • سالم الدوسري أفضل لاعب عربي في العالم لموسم 2024-2025
  • ديمقراطيات العالم تعاني من التدخل الخارجي والتضليل
  • مفقودون وجرحى إثر حريق في سفينة شحن قبالة الهند
  • رئيس الطيران المدني يرفع التهنئة للقيادة بمناسبة نجاح موسم حج 1446هـ