لمحاولة تحطيم رقم قياسي..نيجيري يصاب بالعمى المؤقت بعد بكائه لمدة أسبوع حياتنا
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
حياتنا، لمحاولة تحطيم رقم قياسي نيجيري يصاب بالعمى المؤقت بعد بكائه لمدة أسبوع،وطن ادعى ال تيك توك ر النيجيري، تمبو إيبيري، أنه فقد بصره لمدة 45 دقيقة تقريبًا بعد .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر لمحاولة تحطيم رقم قياسي..نيجيري يصاب بالعمى المؤقت بعد بكائه لمدة أسبوع، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
وطن- ادعى التيك توكر النيجيري، تمبو إيبيري، أنه فقد بصره لمدة 45 دقيقة تقريبًا بعد أن بكى – بدون توقف – لمدة 100 ساعة، ساعيا بذلك لتحقيق رقم قياسي في موسوعة جينس للأرقام القياسية.
وفقا لموقع “أوديتي سنترال“، حقق إيبيري شهرة كبيرة على وسائل التواصل الإجتماعي بعد أن شارك في تحدي خاص بالبكاء لمدة كبيرة متواصلة.
بدأ الشاب النيجيري في هذا التحدي في 9 يوليو، لكنه اضطر إلى التوقف بعد 6 ساعات فقط، بسبب بعض الآثار الجانبية غير المتوقعة.
تورم عينيه وإنتفاخ وجههعلى ما يبدو، فإن إجبار نفسه على البكاء لساعات دون توقف تسبب في إصابته بالصداع، وظهور إنتفاخ تحت العيون، وتورم وجهه بشكل عام.
ومع ذلك، كان أكثر الأعراض إثارة للقلق هو العمى الجزئي الذي يُزعم أنه استمر حوالي 45 دقيقة.
بدأ إيبيري في هذا التحدي في 9 يوليو، لكنه اضطر إلى التوقف بعد 6 ساعات، بسبب بعض الآثار الجانبية غير المتوقعةمتحدثا لبي بي سي، قال إيبيري إن هذا لم يمنعه من تحقيق هدفه.
ومع ذلك، ليس من الواضح ما إذا كان قد أكمل بالفعل 100 ساعة من البكاء المستمر ، حيث تُظهر المقاطع القليلة من المحاولة المنشورة على Instagram الخاص به أنه ظل يبكي لساعتين و 9 دقائق فقط، وفيديو آخر يظهر فيه وهو يبكي لمدة 5 ساعات و 54 دقيقة على التوالي.
وفي ذات السياق، ردت موسوعة غينيس للأرقام القياسية على محاولته لتسجيل رقم قياسي، موضحة أنها لم تكن لتراقب مثل هذه المحاولة القياسية على أي حال.
وكتبت غينيس على تويتر:”فقط لقمع بعض الشائعات الأخيرة، لن نرصد مستقبلاََ مسابقات لتحطيم أرقام قياسية من هذا القبيل.”
حُظي بشهرة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعيحتى لو فشل في هدفه المتمثل في 100 ساعة من البكاء المستمر، فقد حظي التيك توكر إيبيري، بالتأكيد بالاهتمام الذي كان يتوق إليه، حيث تصدرت محاولته الفريدة من نوعها عناوين الأخبار العالمية وانتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي.
وحصل الفيديو على 5.3 مليون مشاهدة، وعلق عليه العديد من المستخدمين، حيث قال أحدهم مازحا:“الوقت الذي إستغرقته في البكاء، كافِِ لخلق بحيرة صغيرة.”
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: تيك توك موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الدول النامية تغرق في ديون الصين.. سداد قياسي في 2025
الاقتصاد نيوز - متابعة
أظهرت دراسة أجراها معهد لوي الأسترالي ونشرت نتائجها الثلاثاء أّن الدول النامية المدينة للصين ستسدّد هذا العام مبالغ قياسية لبكين التي ستستفيد من "تسونامي" مالي مصدره سداد القروض والفوائد المترتبة عليها.
وتشكّل هذه القروض جزءا من مبادرة تطوير البنى التحتية الأساسية في العالم والمعروف باسم "طرق الحرير الجديدة". وأطلقت الصين هذا البرنامج الضخم في 2013 لتطوير روابطها التجارية مع بقية العالم وتأمين إمداداتها.
وفي الدراسة التي أجراها معد لوي، وهو مركز أبحاث مستقل مقرّه سيدني، حذّر الباحث رايلي دوكن من أنّ "الدول النامية تواجه موجة هائلة من سداد الدين وخدمة الدين للصين".
وبحسب الدراسة فإنه على مدى السنوات العشر المقبلة لن تظل الصين "بنك البلدان النامية" بل "محصّل قروض"، بمعنى أنّ المقترضين سيسددون لها أموالا أكثر مما سيقترضون منها.
وأجرى المعهد دراسته استنادا إلى بيانات البنك الدولي من أجل حساب التزامات السداد المترتبة على البلدان النامية.
ومن المتوقع أن تقوم أفقر 75 دولة في العالم "بسداد ديون قياسية للصين" في عام 2025، بمبلغ إجمالي يقدّر بنحو 19 مليار يورو.
وفيما يتراجع معدّل الإقراض الصيني في كل مكان تقريبا في العالم، أفاد التقرير بوجود مجالين يبدو أنهما يخالفان هذا الاتجاه.
فقد حصلت هندوراس وجزر سليمان على قروض من الصين بعدما قطع البلدان علاقاتهما الدبلوماسية مع تايوان في عامي 2023 و2019 على التوالي.
كما وقّعت إندونيسيا والبرازيل في السنوات الأخيرة اتفاقيات قروض جديدة مع الصين التي تسعى لتأمين إمداداتها من المعادن والفلزات.
ويحذّر منتقدو مبادرة الحزام والطريق من خطر وقوع بعض الدول الأعضاء في فخ الديون الصينية.
وردا على سؤال في هذا الشأن الثلاثاء خلال مؤتمر صحافي دوري، قالت الناطقة باسم وزارة الخارجية الصينية ماو نينغ إنها "لا تعرف على أي أساس يستند هذا التقرير".
وأكّدت أن "التعاون بين الصين والدول النامية في مجال الاستثمار والتمويل يتم وفقا للممارسات الدولية وقواعد السوق ومبادئ استدامة الديون".
وأضافت "بعض البلدان تحب أن تروج لنظرية مسؤولية الصين عن هذا الدين، مع الحرص على عدم تأكيد دور المؤسسات المالية المتعددة الأطراف والدائنين التجاريين من البلدان المتقدمة والتي هي في الواقع الدائن الرئيسي للبلدان النامية والمصدر الرئيسي لضغوط السداد التي تواجهها".
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام