حدد الاتحاد العربي لرياضة ذوي الإعاقة يوم 3 مارس المقبل موعدًا لانعقاد الجمعية العمومية بمقر جامعة الدول العربية.


ومن المقرر ان يشهد الاجتماع تكريم الرموز وكل الداعمين للاتحاد العربي
وتضم قائمة المكرمين: الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة  مصر ، والوزير فيصل غسال  مدير إدارة الرياضة بجامعة الدول العربية  "السعودية" ، والدكتور حسام الدين مصطفى رئيس اللجنة البارالمبية المصرية ، وحسين زين رئيس الهيئة الوطنية للإعلام.

وعسكر الحارثى النائب الأول للاتحاد  لرياضة ذوي الإعاقة "السعودية"، وأمير الملا  عضو الاتحاد العربي "قطر "، وخليل المهندي رئيس الاتحاد القطري والعربي والآسيوي ونائب الاتحاد الدولي لتنس الطاولة "قطر" ، والدكتور فهد بن نايف الفقير رئيس اللجنة العربية للكرة الطائرة البارالمبية "السعودية".

والدكتورة عبير عطاالله الأمين العام للاتحاد العربي لرياضة ذوي الإعاقة "مصر" ، والدكتور خالد الغامدي رئيس نادي اهلى جدة- رئيس لجنة العلاقات الدولية السعودية ، وعماد رمضان  مستشار الاتحاد العربي لرياضة ذوي الإعاقة وأمين صندوق اللجنه البارالمبية المصرية ، والدكتور عبد الرزاق بني رشيد رئيس الاتحاد البارالمبي لمنطقة غرب آسيا  "الإمارات"، وشافي الهاجري  مستشار الاتحاد العربي لرياضة ذوي الإعاقة ورئيس الاتحاد الآسيوي للسلة على الكراسي المتحركة " الكويت"

ورشا سليمان الحبيب رئيس لجنة التطوير بالاتحاد العربي لرياضة ذوي الإعاقة "السعودية" ، وعبدالله الدايل رئيس لجنة العلاقات العامة والمراسم بالاتحاد العربي لرياضة ذوي الاعاقة السعودية  ، والدكتور مصباح جعفر أمين عام اتحاد الباراليمبي لمنطقة غرب آسيا  "سوريا" ، وذيبان المهيرى أمين عام اللجنة البارالمبية الإماراتية

من جانبه أكد الإعلامي إيهاب حسنين رئيس الاتحاد العربي لرياضات ذوي الإعاقة وعضو مجلس إدارة اللجنة البارالمبية المصرية  ورئيس الاتحاد الأفريقي للكرة الطائرة البارالمبية أن اجتماع الجمعية العمومية المقبلة سيشهد حضور العديد من الشخصيات البارزة في مقدمتهم الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة وكذلك لوري اوكمورا رئيس الاتحاد الدولي للكرة الطائرة البارالمبية بالإضافة لأعضاء مجلس الإدارة وممثلي اللجان البارالمبية بالجمعية العمومية  وعدد من الشخصيات الرياضية.

وأضاف حسنين أن الاجتماع سيشهد أيضا الموافقة على تغيير لوجو وشعار الاتحاد العربي لذوي الإعاقة.

وكانت اللجنة العليا المنظمة للبطولة الأفروعربية الأولى للأندية للكرة الطائرة البارالمبية قد أعلنت قائمة الأندية المشاركة في البطولة التي تستضيفها مصر في الفترة من 27 فبراير الجاري وحتى 4 من مارس المقبل.

وتضم القائمة كل من:

الشرقة للدخان "مصر"
الرياض - المدينة المنورة " السعودية"
وسام المجد "العراق"
جيساجارا"رواندا" 
المستقبل بني غازي - طرابلس - وقرضابية سرت "ليبيا"
السلاوية "المغرب"
محمد بوضياف - عين مران " الجزائر"
فريندشب "نيجيريا"

وتقام البطولة تحت رعاية الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، وبتنظيم الاتحاد العربي لرياضات ذوي الإعاقة برئاسة الإعلامي إيهاب حسنين، وبدعم من الدكتور فهد الفقير رئيس اللجنة العربية للكرة الطائرة البارالمبية.

وتواصل  اللجنة العليا المنظمة للبطولة اجتماعاتها  للاستقرار على كافة الترتيبات النهائية قبل انطلاق هذا الحدث.

وتشهد اجتماعات اللجنة المستمرة حضور الدكتور حسام الدين مصطفى رئيس اللجنة البارالمبية المصرية وعماد رمضان أمين صندوق اللجنة والإعلامي إيهاب حسنين رئيس الاتحاد العربي لرياضات ذوي الاعاقة وعضو مجلس إدارة اللجنة البارالمبية المصرية والدكتور شريف صلاح الدين  نائب رئيس اللجنة العربية للكرة الطائرة البارالمبية، واللواء منصور المحمدي نائب رئيس مجلس إدارة الاتحاد المصري البارالمبي للكرة الطائرة، والدكتور شريف أبو العينين مدير البطولة، ورؤساء اللجان  الفرعية باللجنة العليا المنظمة للبطولة.

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

رئيس الاتحاد الدولي للملاكمة للجزيرة نت: اللجنة الأولمبية تحتاج إصلاحات وفحص الأنوثة ضرورة

إسطنبول- دشن رئيس الاتحاد الدولي للملاكمة (آي بي إيه)، عمر كريمليف، ما أطلق عليه "العصر الذهبي"، في احتفالية كبرى ومؤتمر عالمي أقامه الاتحاد الدولي للملاكمة في أحد الفنادق التاريخية بإسطنبول، بهدف إعادة تقديم رياضة "الفن النبيل" بحلّة عصرية تجارية جديدة تنافس كبرى الرياضات في العالم.

أقيم المؤتمر في الثاني من الشهر الجاري بحضور شخصيات رياضية وإعلامية بارزة، يتقدمهم الروسي كريمليف، وبطل العالم السابق للوزن الثقيل البريطاني تايسون فيوري، وعارضة الأزياء العالمية نعومي كامبل.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2حفيد أسطورة الملاكمة محمد علي: جدي خاض نزالات وهو مريض بـ"باركنسون"list 2 of 2استمرار مسلسل سرقة دراجات طواف فرنسا للعام الثاني على التواليend of list

في كلمته الافتتاحية، كشف كريمليف عن ملامح مشروع "العصر الذهبي" الذي يشمل عدة مبادرات ضخمة، وقال "لم تعد (الملاكمة) مجرد رياضة، بل ثقافة عالمية عابرة للحدود".

وأعلن عن التحول نحو الاحتراف الكامل من خلال تطوير بطولات المحترفين، حيث سيتم تنظيم نزالات ذات طابع عالمي، يشارك فيها أبرز الملاكمين من 5 قارات على غرار بطولات كرة القدم.

جانب من حضور مؤتمر الاتحاد الدولي للملاكمة يتوسطه كريمليف (الجزيرة)

كما أعلن عن إطلاق بطولة جديدة للملاكمة التقليدية الدامية بالقبضة العارية دون قفازات، مما يُعيد إحياء النمط الكلاسيكي للعبة بجاذبية جديدة.

التقت الجزيرة نت مع عمر كريمليف، بعد نهاية المؤتمر ودار الحوار التالي…

مراسل الجزيرة نت مع عمر كريمليف رئيس الاتحاد الدولي للملاكمة (يمين) (الجزيرة) كيف ترى مستقبل الملاكمة العالمية في السنوات المقبلة؟

أرى أن تتاح في المستقبل القريب لجميع الرياضيين بعالم الملاكمة إمكانية امتلاك الوسائل (التدريبية)، وأن يتمكنوا من المشاركة في جميع البطولات الدولية من أجل تحقيق أحلامهم ورغباتهم.

في السنوات المقبلة، لكي تصبح الملاكمة في كل دولة هي الرياضة الرائدة لا بد أن تتاح لكل رياضي إمكانية المشاركة في البطولات، وتُقام بطولات مشتركة، من أجل أن يسود السلام في جميع أنحاء العالم.

إعلان ما أبرز التحديات التي تواجهها الملاكمة حاليًا؟

التحديات الرئيسية هي توفير الظروف الملائمة للجهات المعنية من مدربين وملاكمين والاتحادات الوطنية، وإنشاء نظام يمكن فيه تخصيص جوائز للرياضيين وتوفير فرص المشاركة بالبطولات.

كريمليف (يسار) بجوار تايسون فيوري في مؤتمر الاتحاد الدولي للملاكمة (الجزيرة) ما ردك على الصراع القائم مع اللجنة الأولمبية الدولية ومحاولات استبعاد الملاكمة من الألعاب الأولمبية؟

محاولات استبعاد الملاكمة من الأولمبياد هذه كانت تلاعبا من توماس باخ (رئيس اللجنة الأولمبية الدولية السابق)، وعندما تحدثت في البداية ويمكنكم مشاهدة تصريحاتي القديمة، حيث قلت في وسائل الإعلام إن الملاكمة لا تجعلك سعيدًا أبدًا لأنها أكثر الرياضات شعبية. لا، لا، لم تفقد الملاكمة فنها، بل ستفقد الأولمبياد شعبيتها بل بالفعل فقدت شعبيتها.

قلت أيضا إن ذلك كان تلاعبا من توماس باخ للضغط على الاتحادات الوطنية لكن للأسف، لم يفلح في مسعاه. الملاكمة ستكون حاضرة ضمن الألعاب الأولمبية عام 2028 بفضل الفكرة التي تهدف إلى تعزيز شعبيتها. وهذا خبر مفرح.

أين توماس باخ اليوم؟ لقد دخل في صراع مع الملاكمين وانسحب كالفأر الذي يفر من السفينة الغارقة.

توماس باخ رئيس اللجنة الأولمبية الدولية السابق (رويترز) ما موقف الاتحاد من دعم وتطوير الملاكمة النسائية حول العالم؟

نريد أن يكون لكل دولة فريق وطني للملاكمة للسيدات، ودعم تطوير اللعبة حتى تتمكن نساؤنا من المشاركة الكاملة، وبطبيعة الحال ضمان ألا يكون في الملاكمة النسائية تحليل ذكوري.

لماذا طلب الاتحاد فحصا يثبت أنوثة الملاكمة الجزائرية إيمان خليف، وهل تعتقد أن مثل هذه الإجراءات تعزز عدالة المنافسات أم تحمل تداعيات سلبية على الرياضة؟

لا، من الناحية البيولوجية نحن نقف مع المساواة. ينبغي أن نحظى بالشفافية إذا كان هناك خطأ ما في تحليلي ينبغي أن أثبت ذلك وأعلنه بل على العكس، هذا يُظهر الشفافية، ولا ينبغي للرياضيين (ومنهم خليف) الاختباء إذا كانوا يثقون بأنفسهم يمكنهم التوجه علنًا لإجراء التحاليل والتحليل سيثبت ذلك وهذا بمثابة ضمان للرياضيين.

إيمان خليف تحتفل بذهبيتها في أولمبياد باريس (الفرنسية) كيف سيعزز الاتحاد الشفافية والنزاهة في الملاكمة التي طالها هجوم كبير في الفترة الماضية؟

هذا موجود في بطولات العالم والبطولات القارية وفي كل مكان، هناك شفافية ونزاهة في الملاكمة، نحن نضمن ذلك للملاكمين في الألعاب الأولمبية، والفضائح القضائية موجودة. ولتتصفحوا التاريخ حتى خلال بطولات العالم، فالفضائح تحدث غالبا في الألعاب الأولمبية لأن أعضاء اللجنة الأولمبية الدولية يبدؤون بالتدخل في شؤون الملاكمة وتحديد الفائزين في اختراق واضح للمبادئ الرياضية.

هذه الحالات كثيرة جدا. على سبيل المثال كوريا الجنوبية (أولمبياد سول 1988) عندما شارك روي جونز جونيور وفاز بميداليات أولمبية ولم يسلموها إليه بعد، وهذا هو الوضع في (أولمبياد) باريس التي شهدت فضائح.

يتعين على اللجنة الأولمبية الدولية إجراء إصلاحات، أولاً أن تصبح ضامنة للرياضيين، وبالطبع إبداء الاحترام لهم، وتقديم جوائز مالية في الأولمبياد.

إعلان

نحن نطالب بتقديم جوائز مالية للرياضيين في الأولمبياد، وينبغي أن تكون الميدالية من الذهب الخالص بما يتوافق مع اسم المعدن، عندها فقط ستكون هناك عدالة وعندها فقط ستسود الثقة.

أحد نزالات الملاكمة للمحترفين (الفرنسية) ما سر هجومك الضاري على اللجنة الأولمبية الدولية وماذا تريد منها؟

اليوم الثقة منعدمة في اللجنة الأولمبية الدولية، التي تبدو كسفينة غارقة ورئيسها السابق توماس باخ قفز من هذه السفينة كالفأر.

واليوم أمام الرئيسة الجديدة للجنة الأولمبية الدولية (كيرستي كوفنتري) عمل شاق. أمامها مهمة كبيرة لإنقاذ هذه السفينة الغارقة. وينبغي تنفيذ الإصلاحات التي ذكرتها سابقًا والتي تشمل وجود جوائز مالية.

جميع الإيرادات التي تحققها اللجنة الأولمبية الدولية ينبغي أن تكون من نصيب الرياضيين والمدربين واللجان الأولمبية الوطنية. أعتقد وأعلق آمالا على تخلص الرئيسة الجديدة من الفريق (الإدارة) القديم والبدء في تنفيذ الإصلاحات فورا.

توماس باخ يعلن فوز كيرستي كوفنتري برئاسة اللجنة الأولمبية الدولية (رويترز)

مقالات مشابهة

  • الفجيرة تستضيف اجتماع حكام «دولي الشطرنج»
  • بعد اكتمال النصاب.. بدء اجتماع العمومية الطارئة لاتحاد الكتاب
  • رئيس جامعة أسيوط: تسجيل لجنة أخلاقيات البحوث العلمية بكلية التمريض بالمجلس الأعلى للبحوث الطبية
  • رئيس الاتحاد الدولي للملاكمة للجزيرة نت: اللجنة الأولمبية تحتاج إصلاحات وفحص الأنوثة ضرورة
  • ماذا يحدث حال رفض الجمعية العمومية للهيئة الرياضية اعتماد الميزانية؟
  • رئيس الوزراء المصري يكشف حقيقة ترشحه لرئاسة الجامعة العربية ..فيديو
  • التحديات والتطورات.. القاهرة تستضيف اجتماع رفيع المستوى لمسئولين من مصر وليبيا والسودان
  • نادي الرستاق على أبواب انتخابات جديدة.. اختبار وعي أعضاء الجمعية العمومية
  • المنتخب الوطني للكرة الطائرة يستعد في تونس تأهّبًا للمشاركة في كأس العالم
  • وفد من طلاب جامعة أسوان يزور العاصمة الإدارية لتعزيز الدمج والانتماء الوطني