شيخ الأزهر ينعى هاني الناظر: عاش في خدمة المرضى ومساعدة المحتاجين
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
نعى فضيلة الإمام الأكبر أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، الدكتور هاني الناظر الرئيس الأسبق للمركز القومي للبحوث، الذي وافته المنية أمس الخميس، بعد رحلة قضاها في خدمة المرضى ومساعدة الناس ومد يد العون للمحتاجين.
شيخ الأزهر ينعى هاني الناظروتقدم فضيلة الإمام الأكبر بخالص العزاء وصادق المواساة إلى أسرة الفقيد الراحل، وأصدقائه ومحبيه، داعيا المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ومغفرته، وأن يجعل عمله شفيعا له، وأن يرزق أهله وذويه الصبر والسلوان.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: هاني الناظر شيخ الأزهر الشيخ أحمد الطيب الإمام الأكبر
إقرأ أيضاً:
بعد مقتل موسى إبن الناظر الشوين وأخرين هل ستشتعل الحرب القبلية في الفولة ؟
بعد مقتل موسى إبن الناظر الشوين وأخرين هل ستشتعل الحرب القبلية في الفولة ؟
إنه التأكل ببطء وإنحلال الروابط القبلية والأسرية وسط مكونات ميليشيا الدعم السريع في غرب كردفان ، ماهي ضرورة إغتيال موسى إبن الناظر الشوين بعد وفاة والده بأيام قليلة .
تزايدت في الأونة الأخيرة وتيرة الإغتيالات والتصفية الجسدية في المناطق التي كانت تصنف بأنها ( حاضنة الميليشيا ) القبلية ، ربما وجدت هذه المجموعات في فترة سيطرتها على ولايات الخرطوم والجزيرة وسنار وشمال النيل الابيض ما يسد رمقها ويشبع شهوة السلب والنهب لديها -وهي فطرة أصيلة فيهم – وهو الشيء الذي لم يتوفر لهم داخل هذه الحاضنة لذلك تقاتلوا على ما تبقى هناك من سلطة زائلة و ( أموال مزيفة ) جادت بها قريحة عبدالرحيم دقلو المتوقدة .
ستشتعل الحرب داخل حاضنتهم القبلية ولا يستطيع احد ان يتكهن بما سيحدث للنظار والعمد في هذه الديار التي يوما أمنة ورحيبة ، لا تستحق مدينة الفولة جميلة مدن غرب كردفان ان تكون مسرحا لهذه الحرب القبلية العبثية التي أحرقت ولايات وسط السودان بأيدي هؤلاء الناس الذين يتباكون على فقدان السلام في حاضنتهم القبلية ، إنها دورة الحرب القذرة ولا مانع لها إلا الله سبحانه وتعالى .
Basher Yagoub
إنضم لقناة النيلين على واتساب