أغنى 3 لاعبين كرة السلة في العالم
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
البوابة - كرة السلة من الرياضات الأكثر شعبية منذ زمن ليس بقريب حيث يتمتع أمهر اللاعبين فيها بشعبية كبيرة لدى محبين هذه الرياضة حيث يقام بطولات عالمية سنويا تضم اللاعبين من جميع أنحاء العالم.
اقرأ ايضاًليبرون جيمس 38 عاماً: 1 مليار دولار
حاليًا يعتبر اللاعب النشط الأعلى أجرًا في الدوري الاميركي للمحترفين، وصل ليبرون جيمس إلى وضع الملياردير في عام 2022، وفقًا لمجلة فوربس، ومن المؤكد أنه لا ينتظر التقاعد لتوسيع إمبراطوريته، إلى جانب صفقات تأييده مع شركات مثل Microsoft، وBeats by Dre، وCoca-Cola، وBaskin Robbins، وSamsung، وNike.
ومن المعروف أن جيمس يعقد صفقات تمنحه أسهمًا في العلامات التجارية التي يتعاون معها، مما يكسبه أرباحًا على المدى الطويل بدلاً من تحقيق ربح سريع. وهو مستثمر في سلسلة Blaze Pizza، ويستحوذ على أسهم في علامات تجارية مثل شركة Tonal لصناعة الألعاب الرياضية وشركة Lyft.
2. ماجيك جونسون، 64 عاماً: 1.2 مليار دولارماجيك جونسون، الذي انضم إلى نادي المليارديرات هذا العام، بحسب مجلة فوربس، تقاعد جونسون بشكل كبير من الدوري الاميركي للمحترفين في عام 1991 بعد تشخيص إصابته بفيروس نقص المناعة البشرية، ولكن لحسن الحظ تمكن من البقاء بصحة جيدة - والازدهار بكل الطرق الممكنة،
تمكن اللاعب الأسطوري الذي تحول إلى رجل أعمال من جمع أكثر من مليار دولار بعد شراء حصص في العديد من الامتيازات الرياضية، بما في ذلك فريق لوس أنجلوس دودجرز التابع لدوري البيسبول الرئيسي وLAFC التابع لدوري كرة القدم الرئيسي، تمتلك شركته الخاصة.
1. مايكل جوردان 60 عاما: 3 مليارات دولارلا يزال مايكل جوردان في المركز الأول، وقد زادت ثروة مايكل جوردان بشكل كبير هذا العام، حتى أن مجلة فوربس كشفت أن بطل الدوري الاميركي للمحترفين السابق أصبح أول رياضي ينضم إلى قائمتها لأغنى 400 شخص في أمريكا.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: كرة سلة مايكل جوردان
إقرأ أيضاً:
5 ممارسات لتحسين إدارة ميزانيتك وتحقيق الحرية المالية
تؤكد مجلة "فوربس"، في تقرير حديث للكاتب ترو تامبلين، أن الميزانية ليست مجرد أداة للإنفاق، بل "خريطة طريق شخصية تضمن توجيه كل دولار نحو هدف ذي معنى".
ويعرض التقرير 5 ممارسات مالية فعّالة يمكنها، وفقًا للمجلة، تحويل حياة الفرد المالية نحو الاستقرار والتحرر المالي.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2هل يدمر الذكاء الاصطناعي اقتصاد الاحتيال؟list 2 of 2الذهب دون 4 آلاف دولار.. هل هي فرصة للشراء؟end of list1. اعرف أرقامكتبدأ "فوربس" من القاعدة الأساسية: لا يمكنك إدارة ما لا تفهمه، فقبل إعداد أي ميزانية، يجب معرفة أين تذهب الأموال فعليا.
ويشير التقرير إلى ضرورة تتبع النفقات لمدة لا تقل عن 30 يومًا، حتى الصغيرة منها مثل القهوة أو المشتريات الاندفاعية، باستخدام تطبيقات مالية أو حتى دفتر بسيط.
ويؤكد تامبلين أن "تتبع الإنفاق بانتظام يعزز الوعي المالي ويكشف العادات التي تستنزف الميزانية دون إدراك".
كما يوضح التقرير أهمية التمييز بين النفقات الثابتة والمتغيرة:
فالثابتة تشمل الإيجار، التأمين، القروض. أما المتغيّرة فهي مثل فواتير الطاقة والطعام والترفيه، وهي الأكثر قابلية للضبط.ويحذّر من وضع الميزانية بناء على الدخل الإجمالي، مؤكدًا أن "الاعتماد على صافي الدخل بعد الضرائب (والخصومات) هو الطريق الوحيد لتجنب العجز الشهري".
2. اختر الطريقة التي تناسبكتوضح "فوربس" أنه لا توجد طريقة واحدة مثالية لوضع الميزانية، بل يجب أن تكون قابلة للتطبيق ومستدامة.
وتستعرض المجلة 3 طرق رئيسية:
قاعدة 50/30/20: تُخصَّص 50% للاحتياجات، 30% للرغبات، و20% للادخار أو سداد الديون، مع إمكانية التعديل بحسب الأهداف. الميزانية الصفرية: تعني تخصيص كل دولار في بداية الشهر بحيث يساوي الدخل مطروحًا منه الإنفاق صفرًا، لضمان السيطرة الكاملة على الأموال. نظام الأظرف النقدية: أسلوب يعتمد على توزيع مبالغ محددة نقدًا لفئات مثل الطعام والترفيه، والتوقف عن الإنفاق بمجرد نفاد المبلغ المخصص. إعلانويقول التقرير إن "أفضل طريقة هي تلك التي تلتزم بها باستمرار وتناسب شخصيتك المالية".
3. كن موجّهًا بالأهدافتشير "فوربس" إلى أن الميزانية من دون هدف ليست سوى جدول أرقام بلا روح. وتوصي باستخدام منهج (سمارت SMART) لتحديد الأهداف، وأن تكون:
محددة. قابلة للقياس. واقعية. مرتبطة بزمن.ويضرب تامبلين مثالا واقعيا: "بدل القول أريد أن أوفّر، قل سأوفّر 5 آلاف دولار لرحلة في ديسمبر/كانون الأول المقبل"، كما ينصح الكاتب بتبنّي قاعدة "ادفع لنفسك أولًا"، أي اعتبار الادخار التزاما شهريا ثابتا قبل أي نفقات أخرى.
ويضيف أن "سداد الديون ذات الفائدة العالية يجب أن يكون أولوية، لأنها تمثل عبئًا يمنع تحقيق التقدّم المالي على المدى الطويل".
4. فعّل التلقائية وكن مستعدًا للمفاجآتتؤكد "فوربس" أن النجاح المالي لا يعتمد على قوة الإرادة اليومية، بل على أنظمة ذكية تعمل تلقائيا، ويشير التقرير إلى أن "أتمتة المدفوعات والفواتير عبر التطبيقات البنكية تضمن عدم التأخير وتقلل الأخطاء".
كما ينصح بإنشاء صندوق للنفقات غير المنتظمة مثل التأمين السنوي أو الضرائب العقارية، بتخصيص مبلغ شهري مسبق لتجنّب المفاجآت.
أما صندوق الطوارئ فيجب أن يغطي ما لا يقل عن 6 أشهر من مصروفات المعيشة، ويوضع في حساب منفصل مخصص للحالات الطارئة فقط.
5. راجع، عدّل، وكن صبورًاتصف المجلة الميزانية بأنها "وثيقة حيّة وليست عقدًا جامدًا"، وتوصي بمراجعتها شهريا قبل بداية كل دورة مالية جديدة لمقارنة المخطط بالنتائج الفعلية.
ويشدّد تامبلين على أهمية المرونة: "إذا تجاوزت بندًا معينًا مثل نفقات الطعام، لا تستسلم بل عدّل الخطة مؤقتًا"، ويضيف أن الانضباط أهم من الكمال، فالأخطاء جزء طبيعي من التعلم المالي، والاستمرارية هي مفتاح النجاح.