قفزت من السيارة.. تفاصيل قضية حبيبة الشماع فتاة الشروق بعد محاولة اختطافها
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
قدم مذيع صدى البلد أحمد دياب تغطية خاصة حول تفاصيل ضحية جديدة لتطبيقات التوصيل، ولكن الضحية هذه المرة قفزت من السيارة؛ خوفا من اختطافها.. فما تفاصيل الحادث؟ وهل تم القبض على الجاني؟.
حبيبة الشماع ضحية أحد تطبيقات التوصيل، اتهمت أسرتها، سائقا بأحد التطبيقات الشهيرة، بمحاولة ترويعها وخطفها، ما نتج عنه قفزها من السيارة في أثناء سيرها على طريق السويس بنطاق القاهرة.
وعن تفاصيل الحادث، فقد كشفته ابنة عمة حبيبة الشماع، وقالت إن حبيبة طلبت سيارة من التطبيق الساعة 6.50 مساءً، وكانت رايحة من مدينتي لمصر الجديدة، وأثناء رحلتها بالسيارة قامت والدتها بالاتصال بها، ولكن مكنتش عارفه تسمع صوتها بسبب أن صوت الأغاني في السيارة كان مرتفعا، وأيضا سائق السيارة كان بيتخانق مع شخص في الهاتف وطلبت حبيبة من السائق أنه يخفض صوت الكاسيت في السيارة، ولكنه رفض وردد كلمات غير مفهومة، وسألتها والدتها السواق ده ماله يا حبيبة؟ فردت عليها: مش عارفة ماله، وأغلقت معها الهاتف.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد دياب حبيبة الشماع فتاة الشروق محاولة خطف
إقرأ أيضاً:
مسئول إستخباري إسرائيلي يكشف تفاصيل محاولة الوصول للأسرى في غزة
القدس المحتلة-ترجمة صفا كشف ضابط كبير في جيش الإحتلال النقاب عن تفاصيل حول الجهود الاستخباراتية الرامية للوصول إلى الأسرى الإسرائيليين في قطاع غزة، وصعوبة حل الملف بالطرق العسكرية بالنظر لنقص المعلومات. وقال "نيتسان ألون"، الذي شغل حتى الفترة الأخيرة منصب المسؤول الإستخباري عن استعادة الأسرى، وفق ترجمة وكالة "صفا": إنه عمل أكثر من 2500 جندي وضابط استخبارات في مهمة الوصول إلى الأسرى في غزة موزعين على عدة أذرع استخبارات، ومنها الوحدة 8200 والشاباك ووحدة تجنيد العملاء 504،وغيرها، لكن كان هناك شح في المعلومات حول أماكن احتجازهم. وأضاف "ألون" في مقابلة أجرتها معه صحيفة "يديعوت أحرونوت"، أن كل من يتحدث عن فهمه لما جرى في 7 أكتوبر فهو كاذب. وتابع "لقد أُصبت بالصدمة في ذلك اليوم، سواءً على المستوى العسكري أو العاطفي، ليس الصدمة من انهيار الجيش، لكن من الخشية على انهيار الدولة برمتها". وأردف: "دأبت حماس على دوام نقل الأسرى من مكان لمكان خشية انكشاف أمرهم، وهذا أعاق كثيرًا فرصة الوصول إليهم، وقد قتلنا عددًا منهم عن طريق الخطأ وعلى رأسهم الجندي نمرود ألوني الذي قصف الجيش البيت الذي تواجد فيه". "عندما دخلت قوات الجيش إلى جباليا شمالي القطاع نقلت حماس الأسرى إلى الشرق نحو الشجاعية وكانت لدينا ثغرات كبيرة في المعلومات في تلك الفترة وغالبية الأسرى الذين قتلوا في القطاع بعد أسرهم أحياء قتلوا في تلك الفترة" وتحدث "ألون" عن مساهمة ضئيلة للمستوى السياسي الإسرائيلي في دفع عجلة الصفقات إلى الأمام، وأن الجهد الأكبر كان على طاقم التفاوض ودول الوساطة. وحول العلاقة بين قطر ووفد حماس المفاوض، قال: "كانت هناك ثقة كبيرة بين مسؤول حماس خليل الحية ورئيس وزراء قطر الشيخ محمد الثاني".