2025-11-18@18:10:13 GMT
إجمالي نتائج البحث: 25
«صنصال إلى فرنسا»:
عاد بوعلام صنصال إلى فرنسا اليوم 18 تشرين الثاني/نوفمبر، قادمًا من ألمانيا بعد تلقي العلاج، وذلك عقب الإفراج عنه في الجزائر الأسبوع الماضي وسط ترحيب من لجنة دعمه وتجدد الدعوات للإفراج عن الصحافي كريستوف غليز. وصل الكاتب الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال إلى فرنسا يوم الثلاثاء 18 تشرين الثاني/نوفمبر، بعد فترة قصيرة قضاها في ألمانيا عقب الإفراج عنه في الجزائر الأسبوع الماضي. وأعلنت "لجنة الدعم الدولية لبوعلام صنصال" في بيان أنها "ترحب بوصول صنصال إلى فرنسا"، مؤكدة أن عائلته "واجهت هذه المحنة الطويلة وغير العادلة والأليمة بقدر كبير من الكرامة والشجاعة". وأضافت اللجنة أن "يعود الآن للكاتب أن يختار التوقيت والشكل الذي يود التحدث في إطارهما". كما جددت اللجنة مطالبتها "بالإفراج فورا" عن الصحافي الفرنسي كريستوف غليز، المحكوم بالسجن سبع...
أعلنت الرئاسة الفرنسية، اليوم الثلاثاء، أن الكاتب الفرنسي من أصل جزائري بوعلام صنصال عاد إلى فرنسا بعد أن أفرجت عنه الجزائر الأسبوع الماضي استجابة لطلب تقدمت به ألمانيا.وقالت الرئاسة الفرنسية، في بيان، إن الرئيس إيمانويل ماكرون التقى صنصال (76 عاما)، وهو روائي وأديب، في قصر الإليزيه وعبّر عن ارتياحه للإفراج عنه.من جهتها، قالت "لجنة الدعم الدولية" لبوعلام صنصال إنها ترحب بعودة الكاتب إلى فرنسا.وعاد صنصال إلى فرنسا قادما من ألمانيا التي سافر إليها الأربعاء الماضي لتلقي العلاج، بعدما أصدر الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون عفوا عنه.ووافق تبون على طلب تقدم به الرئيس الألماني فرانك فالتر شتاينماير للعفو عن الكاتب الفرنسي الجزائري وإطلاق سراحه لأسباب إنسانية.وكان صنصال يقضي في الجزائر حكما بالسجن لمدة 5 سنوات أمضى منها سنة، إثر إدانته بتهم...
قال وزير الخارجية الفرنسي إن إطلاق سراح بوعلام صنصال يمثل "انتصارًا للدبلوماسية الفرنسية والألمانية، وانتقادًا مدويًا لأنصار النهج المتشدد". بعد أسابيع من التساؤلات حول مصيره عقب الإفراج عنه، أعاد وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو فتح ملف الكاتب الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال، مؤكّدًا احتمال عودته إلى فرنسا "في الأيام المقبلة". وصنصال، الذي قضى عامًا في السجن في الجزائر، كان محور أزمة دبلوماسية حادة بين باريس والجزائر، وزاد سجنه من تعقيد العلاقات الثنائية، إذ أصبح الملف أحد أبرز مصادر التوتر بين البلدين. وفي مقابلة مع فرانس إنتر وفرانس إنفو ولوموند، أوضح بارو أن صنصال موجود حاليًا في السفارة الفرنسية في برلين، وأن نتائج فحوصه الطبية تشير إلى إمكانية عودته إلى فرنسا قريبًا. وأضاف أن إطلاق سراحه يمثل "انتصارًا للدبلوماسية الفرنسية والألمانية،...
يشكل الإفراج عن الكاتب الفرنسي الجزائري الأصل بوعلام صنصال مؤشرا إلى تهدئة دبلوماسية بين فرنسا والجزائر، غير أن الطريق لا يزال طويلا لتطبيع دائم للعلاقات المضطربة تاريخيا، والتي تمر بأزمة غير مسبوقة منذ عقود.وقال السفير الفرنسي بالجزائر ستيفان روماتيه "نحن ندخل مرحلة جديدة بدأت قبل عدة أسابيع"، غداة إصدار الرئيس عبد المجيد تبون عفوا عن صنصال، المحكوم عليه بالسجن 5 سنوات في 27 مارس/آذار بتهمة "المساس بالوحدة الوطنية"، بناء على طلب نظيره الألماني فرانك فالتر شتاينماير، "نحن ندخل مرحلة جديدة بدأت قبل عدة أسابيع".ومساء الأربعاء الماضي وصل الكاتب الثمانيني إلى برلين لتلقي العلاج الطبي قبل عودته المحتملة إلى فرنسا.وأوضح روماتيه لوكالة الصحافة الفرنسية أن الأزمة بين باريس والجزائر وصلت إلى مستوى يتطلب تدخل "دولة ثالثة موثوق بها" لتأمين إطلاق سراح...
شدّد ليرنر على أن "البقاء في وضع الانسداد هذا ليس في مصلحة أيٍ من البلدين"، مذكّراً بأن العلاقات وصلت إلى "مستوى متدنٍ جداً من التعاون العملياتي في مكافحة الإرهاب". كشف رئيس جهاز الاستخبارات الخارجية الفرنسي، نيكولا ليرنر، الاثنين، عن تلقّي باريس إشاراتٍ من الجزائر تفيد باستعدادها لمعاودة الحوار بعد أكثر من عامٍ من أزمة دبلوماسيةٍ بلغت ذروتها بانهيار التعاون الأمني، واعتقال مواطنين فرنسيين، وطرد متبادل للدبلوماسيين، وهي الازمة الأعمق منذ استقلال الجزائر عام 1962. وفي حديثٍ لإذاعة فرانس إنتر، أوضح ليرنر أن تلك الإشارات "علنية وغير علنية على السواء"، مضيفاً أن "فرنسا مستعدة لذلك، كما كانت دوماً". وربط أي تقدّمٍ ملموسٍ بتحقيق "مطلبٍ واضح: إطلاق سراح مواطنَينا"، في إشارةٍ إلى الكاتب الفرنسي-الجزائري بوعلام صنصال، المحكوم عليه بالسجن خمس سنوات بتهمة...
قال وزير الخارجية الفرنسية جان نويل بارو ان بلاده فتحت حوارا ضروريا مع الجزائر من اجل الافراج عن بوعلام صنصال وكريستوف غليز. كشف وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بار إن بلاده تجري "حوارا لا بد منه" مع الجزائر، موضحا في حديث لاذاعة "فرانس انفو" ان الهدف الاول لهذا الحوار هو الافراج عن الكاتب الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال والصحافي الفرنسي كريستوف غليز. واعتبر ان حماية المصالح الفرنسية في هذا السياق تمر عبر "تحقيق نتائج بشأن اطلاق سراح مواطنينا". صنصال موقوف منذ نحو عام في الجزائر ومحكوم عليه بالسجن خمس سنوات بتهمة "المساس بوحدة الوطن"، بينما ينتظر غليز محاكمته امام الاستئناف بعد صدور حكم ابتدائي بسجنه سبع سنوات بتهمة "تمجيد الارهاب". الكاتب الجزائري بوعلام صنصال، خلال مؤتمر صحفي في...
تعرّضت أنيسة بومدين، أرملة الرئيس الجزائري الراحل هواري بومدين، لهجوم واسع في وسائل إعلام فرنسية ومن قبل شخصيات معروفة، على خلفية رفضها المطالبات بإطلاق سراح الكاتب الفرانكو جزائري بوعلام صنصال، المسجون في الجزائر منذ نوفمبر 2024 بتهمة “المساس بالوحدة الوطنية”. وأفادت صحيفة الشروق أونلاين الجزائرية بأن تصريحات أنيسة، وهي محامية متخرجة من جامعة السوربون وتُعدّ من الشخصيات الرمزية في التاريخ الجزائري المعاصر، أثارت حفيظة دوائر ثقافية وإعلامية في فرنسا، خصوصاً أن موقفها جاء في مقابلة تحدثت خلالها بصرامة قائلة: “لا، على الإطلاق”، رداً على سؤال حول دعمها للإفراج عن صنصال. وبررت موقفها بالقول إن “صنصال لا يحب الجزائر”، متهمة إياه بالإساءة إلى المدن الجزائرية، وتابعت: “تخيل لو أن سكان نيس أو الكورسيكيين قالوا إنهم كانوا يفضلون البقاء مع الإيطاليين بدل...
تصاعدت الضغوط الأوروبية على الجزائر في الأيام الأخيرة مع تفاقم قضية الروائي الجزائري الفرنسي بوعلام صنصال، الذي يقضي حكمًا بالسجن لمدة خمس سنوات، فقد لجأت مجموعة الدعم الخاصة بصنصال إلى الاتحاد الأوروبي، مطالبة بتحرك سياسي وحقوقي للضغط على السلطات الجزائرية من أجل الإفراج عنه. اعلانتقدمت مجموعة الدعم الخاصة بالروائي بوعلام صنصال، التي ترأسها وزيرة فرنسية سابقة نوال لونوار، بشكوى رسمية إلى وسيط الاتحاد الأوروبي، مستندة إلى بند "الشرطية الحقوقية" الوارد في اتفاقية الشراكة التجارية بين الجزائر وبروكسل. وتقول لونوار: "على أوروبا أن تستيقظ الآن، الاتفاقية تنص بوضوح على احترام الحقوق الأساسية، والوقت قد حان لاستخدام هذا النفوذ السياسي والاقتصادي". وتزامن هذا التحرك مع قرار البرلمان الأوروبي، الصادر في يناير الماضي، الذي دعا فيه التكتّل بمختلف مؤسساته إلى مطالبة الجزائر بالإفراج...
"بوعلام زيد لقدام'' (بوعلام تقدم إلى الأمام) عنوان مسرحية شهيرة في الجزائر كتبها وأخرجها في ثمانينيات القرن الماضي المسرحي سليمان بن عيسى، وكانت بجرعة انتقادية رمزية كبيرة وواضحة، لا يمكن أن يُسمح بها في زمن النظام الحالي في ما تسمى بـ"الجزائر الجديدة والمنتصرة". كانت المسرحية إدانة وإنذار لحكم نظام الحزب الواحد المفلس، حينها، الذي يتقدم بالبلاد إلى الهاوية بسياسة الهروب إلى القدام. هل تغيرّ المشهد؟ قد يرد الواقع بأن المشهد لم يتغير في جوهره، وأنه تدور على "المسرح السياسي الجزائري" وبمتابعة عالمية فصول عرض فيه شخصية أخرى اسمها بوعلام وأحداث تتراوح بين "زيد لقدام" (تقدم إلى الأمام) .. و"زيد للوراء" (تقدم إلى الوراء)! بوعلام هنا، هو الكاتب الجزائري ـ (والفرنسي منذ أشهر) ـ بوعلام صنصال، المحبوس منذ منتصف نوفمبر...
زنقة 20. الرباط أعلن وزير الداخلية الفرنسي برونو روتايو مساء اليوم الأربعاء عودة الكاتب الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال خلال الأيام القليلة المقبلة، إلى فرنسا. و أضاف المسؤول الحكومي الفرنسي في تصريح للصحافة بباريس، بأن المواطن الفرنسي بوعلام صنصال سيعود إلى فرنسا، بعدما تم الإتفاق على إطلاق سراحه من الجزائر التي حكمت عليه بالسجن النافذ، وكذا قبولها إستقبال عشرات المتورطين في التحريض على الإرهاب والعنف فوق التراب الفرنسي. إلى ذلك، طوت فرنسا بشكل نهائي ملف الصحراء المغربية وموقفها الصريح تجاه السيادة المغربية على الصحراء، وبالتالي أوقفت تهريج النظام العسكري الجزائري عند حده، بشكل قطعي. الجزائرتبونصنصالفرنساماكرون
في محاولة لاحتواء التصعيد الدبلوماسي بين باريس والجزائر، أجرى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ونظيره الجزائري عبد المجيد تبون، يوم الإثنين، مكالمة هاتفية وصفاها بـ"الواعدة"، في مسعى لتخفيف حدة التوترات التي شهدتها العلاقات الثنائية خلال الأشهر الماضية. اعلانوجاء في بيان مشترك صدر عقب المكالمة مساء الإثنين، أن الرئيسين تبادلا "حديثاً مطولاً وصريحاً وودياً حول وضع العلاقات الثنائية والتوترات التي تراكمت في الأشهر الأخيرة".وتأتي هذه المبادرة في ظل رفض الجزائر استقبال عدد من رعاياها من المهاجرين غير الشرعيين الذين صدرت بحقهم أوامر ترحيل من قبل السلطات الفرنسية، على خلفية اتهامات تتعلق بأنشطة إجرامية أو تهديدات محتملة للنظام العام في فرنسا.وقد تصاعدت حدة الخلاف الدبلوماسي على خلفية سجن الكاتب الفرنسي الجزائري المعارض بوعلام صنصال، الذي صدر بحقه حكم الأسبوع الماضي بالسجن خمس سنوات...
الجزائر- طلبت النيابة العامة لمحكمة الجنح في الجزائر الخميس20مارس2025، السجن عشرة أعوام بحق الكاتب الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال المسجون منذ منتصف تشرين الثاني/نوفمبر بتهم عدة أبرزها "المساس بوحدة الوطن". وذكرت وسائل الإعلام أن وكيل الجمهورية لدى محكمة الجنح في الدار البيضاء (شرق العاصمة) طلب عقوبة 10 سنوات حبسا نافذا وغرامة مالية قدرها مليون دينار جزائري (نحو 7 آلاف يورو) بحق بوعلام صنصال، وذلك "بتهم المساس بوحدة الوطن، وإهانة هيئة نظامية، والقيام بممارسات من شأنها الإضرار بالاقتصاد الوطني، وحيازة فيديوهات ومنشورات تهدد الأمن والاستقرار الوطني" بحسب موقع صحيفة الشروق. وينتظر أن يصدر الحكم في 27 آذار/مارس . ووفقا لمحامي صنصال الفرنسي فرنسوا زيمراي، لم يسمح للكاتب بالاتصال بمحامٍ للدفاع عنه وفق الأصول. وفي 11 آذار/مارس، أعلن المحامي أنه "من...
في خطوة قد تؤدي إلى تصعيد جديد في العلاقات المتوترة بين باريس والجزائر، أعلن رئيس الوزراء الفرنسي فرانسوا بايرو، الأربعاء، أن حكومته ستبدأ "إعادة تقييم" اتفاقية الهجرة لعام 1968، والتي سهلت تاريخيًا استقرار الجزائريين في فرنسا. اعلانولم يتأخر رد الطرف الآخر، حيث أصدرت الخارجية الجزائرية بيانًا حازمًا الخميس، أكدت فيه أن الجزائر "لن تقبل أن تُخاطب بالإنذارات أو التهديدات".وتأتي هذه التوترات في أعقاب حادثة مروعة، حيث قُتل شخص وأصيب آخرون في هجوم بسكين بمدينة مولوز الفرنسية يوم السبت الماضي، نفذه مواطن جزائري كان قد تلقى أمرًا بمغادرة الأراضي الفرنسية، لكنه بقي في البلاد بعد أن فشل ترحيله 14 مرة.وفي تعليق على الحادثة، صرّح بايرو في مؤتمر صحفي الأربعاء قائلاً: "ما حدث في مولوز كان ممكنًا لأن هذا المواطن الجزائري كان...
قال وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو الثلاثاء إن بلاده أقرت قيوداً على حركة ودخول الأراضي الوطنية لبعض الشخصيات الجزائرية. وأوضح أنها "إجراءات يمكن الرجوع عنها وستنتهي بمجرد استئناف التعاون الذي ندعو إليه"، وذلك عشية اجتماع وزاري حول مراقبة الهجرة بعد أزمة دبلوماسية كبرى مع الجزائر.ولم يحدد بارو في تصريحاته لقناة "بي إف إم تي في" متى فُرضت القيود أو الشخصيات التي تشملها.وأشار إلى أن هذه الإجراءات اتخذت من أجل "تعزيز أو الدفاع عن مصالح الفرنسيين"، متحدثاً عن قضايا عالقة مثل احتجاز الكاتب بوعلام صنصال المسجون في الجزائر، أو استعادة الجزائريين في وضع غير نظامي في فرنسا. تدخل سافر وغير مقبول..الجزائر تندد بتصريح ماكرون عن بوعلام صنصال - موقع 24أدانت الجزائر، الثلاثاء، "تدخلاً سافراً وغير مقبول" من الرئيس الفرنسي...
قال الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، إن "المناخ مع فرنسا أصبح ضارًا ونحن نضيع الوقت مع ماكرون"، مشيرا إلى أنه "من الآن فصاعدا الكرة عند الإليزيه حتى لا نسقط في افتراق غير قابل للإصلاح".واتهم تبون، في حوار مع صحيفة "لوبينيون" الفرنسية نشرت الرئاسة الجزائرية بعض مقتطفات منها مساء الأحد، وزير الداخلية الفرنسي، برونو روتايو، الذي "أراد توجيه ضربة سياسية للجزائر بمحاولة طرده لمؤثر جزائري".وقال تبون: "فرنسا تلاحق نشطاء جزائريين على مواقع التواصل الاجتماعي وتحمي مجرمين ومخربين بمنحهم الجنسية وحق اللجوء"، مؤكدا أن لفرنسا وحدها التعامل مع الحالات المتشددة التي انحرفت للتطرف على أرضها".وشدد تبون، على أن الكاتب الجزائري –الفرنسي، بوعلام صنصال، الذي يتواجد في السجن بالجزائر بسبب تشكيكه في الوحدة الترابية للبلاد، يمثل "مشكلة بالنسبة للذين أوجدوها، ولم نسمع منه...
أدان البرلمان الإفريقي، بيان البرلمان الأوروبي، الذي يدعو الجزائر إلى إطلاق سراح سجناء ومتهمين صدرت بحقهم أحكام داخل السجون الجزائرية. وقال البرلمان الإفريقي في بيان: إن “بيان البرلمان الأوروبي يعد انتهاكا لما تضمنته المواثيق الدولية القاضية باحترام سيادة الدول وعدم التدخل فيها”، معربا عن تضامنه الكامل مع الدولة الجزائرية حكومة وشعبا. وأكد أن “الدولة الجزائرية على غرار الدول الأفريقية الأخرى هي بلد مستقل يتمتع بسيادته وله مؤسساته وقوانينه وعدالته وينبغي للجميع احترامها مثلما تحترم الجزائر سيادة الدول وقوانينها سواء كانت في أوروبا أو في قارة أخرى”، داعيا البرلمان الأوروبي إلى “الإمتناع عن التدخل في الشؤون الداخلية للدول الإفريقية واحترام عمل مؤسساتها ولا سيما القضائية منها”. وأسف البرلمان بشدة كون البرلمان الأوروبي، “يتسرع لإصدار بيانات دون استشارة نظيره الإفريقي، خلافا للاتفاق...
دخلت العلاقات بين باريس والجزائر مرحلة جديدة من التوتر بعد أن اتهم وزير الداخلية الفرنسي، برونو ريتايو، الجزائر يوم الجمعة بمحاولة "إذلال" بلاده، بعد رفضها استقبال أحد رعاياها الذي كان في طريقه إلى الترحيل. وتضاف هذه الحادثة إلى سلسلة من الأزمات السياسية التي تعصف بالعلاقات بين البلدين. اعلانوكان نعمان بوعلام، المعروف باسم "دواليم" أو "بوعلام دز"، قد اعتُقل في مونبلييه بتهمة التحريض على العنف عبر مقاطع فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي. ورغم وضعه على متن طائرة متجهة إلى الجزائر، رفضت السلطات الجزائرية استقباله، معللة ذلك بمنعه من دخول أراضيها. تمت إعادة المذكور إلى فرنسا في ذات اليوم، ما أثار ردود فعل غاضبة من حكومة الرئيس إيمانويل ماكرون.أدت هذه الحادثة إلى زيادة التوتر بين البلدين، حيث قال وزير الداخلية الفرنسي برونو...
قلّل رشيد عوين مدير منظمة شعاع لحقوق الإنسان، من أهية الهجوم الذي شنه الرئيس الجزائري مساء أمس الأحد على فرنسا على خلفية الجرائم التي ارتكبتها بحق بلاده أثناء الفترة الاستعمارية، واعتبر أن هذا الهجوم ليس إلا محاولة أخرى لتوظيف ملف التجارب النووية الفرنسية لخدمة أهداف شعبوية، بعيدًا عن أي التزام حقيقي بحماية حقوق ومصالح الشعب الجزائري. وأكد عوين في تصريحات خاصة لـ "عربي21"، أن "السلطات الجزائرية تعرقل الناشطين بدلًا من الضغط على فرنسا"، وقال: "رغم مراسلات المقررين الأمميين في سبتمبر الماضي، لم تبادر السلطات الجزائرية بالتعاون مع الأمم المتحدة للضغط على فرنسا لتنظيف مواقع التجارب النووية. بل عمدت إلى التضييق على الناشطين المهتمين بالملف عبر أجهزة المخابرات ومسؤولي وزارة المجاهدين، مما يعكس تناقضًا واضحًا في التعامل مع هذه القضية."...
كموقف مبدئي من الأول والأخير وجب أن أقول إنني ضد اعتقال الكاتب الجزائري بوعلام صنصال، الذي منحه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الجنسية الفرنسية، قبل أشهر قليلة رغم أنه لا يتوفر، مثله مثل "أخيه" الكاتب الجزائري الآخر، المثير للدجل (عفوا الجدل!)، كمال داود على شروط ذلك وخاصة الإقامة الدائمة. وقد ظل صنصال وداود يصولان ويجولان بين فرنسا و"الجزائر القديمة والجديدة" لسنوات، "طالعين هابطين لباريس.. والتاكسي خالصة!"، كما تقول أغنية الراي الجزائرية. والكاتبان يحظيان بدعم واضح وتلميع من السلطة الفرنسية، ومن الأذرع السياسية والإعلامية الصهيونية واليمينية الاستعمارية المتطرفة في فرنسا، وإسرائيل والغرب! وقد برز موقف صنصال وداود في دعم والتبرير للكيان الصهيوني وإجرامه بشكل أوضح بعد 7 أكتوبر 2023. تم اعتقال صنصال في مطار الجزائر، قبل نحو أسبوعين بعد...
بقلم : حاتم البطيوي / باتفاق مع الكاتب عن ( النهار العربي) بين السادس عشر والثالث والعشرين من تشرين الثاني (نوفمبر) الجاري، شهدت الجزائر حدثين لابد من التوقف عندهما . الأول هو اعتقال الكاتب الجزائري – الفرنسي بوعلام صنصال لدى وصوله إلى مطار هواري بومدين ، والثاني هو تنظيم ما أطلقت عليه الصحافة المحلية “الدورة الأولى ليوم الريف” (منطقة في شمال المغرب). أدلى صنصال بتصريحات مثيرة للجدل في فرنسا، قال فيها إن المغرب هو أقدم بلد في العالم، إذ يعود وجوده إلى 12 قرناً، بينما عمر فرنسا ألف عام فقط. وأضاف أن المغرب دولة عريقة وقوية سيطرت على شمال إفريقيا بالكامل تقريباً. لم يكتفِ صنصال بذلك، بل استرسل قائلاً: “عندما استعمرت فرنسا الجزائر، كانت المنطقة الغربية منها جزءاً من المغرب”،...
اعتبر وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، الأربعاء، أن اعتقال الجزائر لمواطنها الذي يحمل الجنسية الفرنسية، الكاتب بوعلام صنصال، "غير مبرر وغير مقبول".وقال بارو في تصريحات لقناة "فرانس إنفو تي في" الإخبارية: "لا شيء في أنشطة بوعلام صنصال يعطي صدقية للاتهامات التي أدت إلى سجنه" في الجزائر، إثر توقيفه في مطار العاصمة في وقت سابق من نوفمبر الجاري.وأضاف أن "اعتقال كاتب فرنسي بشكل غير مبرر.. أمر غير مقبول".وكان متحدث باسم الإليزيه قد تحدث قبل أيام عن "قلق" الرئيس الفنسي إيمانويل ماكرون بشأن مصير صنصال.وصنصال (75 سنة)، كاتب جزائري يحمل الجنسية الفرنسية، اتخذ مواقف معارضة وناقدة للنظام في الجزائر، كما عرف بمواقفه المناهضة للإسلاميين المتشددين، وحصل على الجائزة الكبرى للرواية مناصفة مع الكاتب الفرنسي التونسي، الهادي قدور، في 29 أكتوبر 2015....
زنقة 20 | متابعة يواجه الكاتب الجزائري الفرنسي الشهير بوعلام صنصال، عقوبة سجن تتراوح بين 12 شهراً و5 سنوات، بسبب تصريحات تعتبرها السلطات الجزائرية مستفزة ، أطلقها في فرنسا، تخص الجزائر والمغرب و جبهة البوليساريو، والاحتلال الفرنسي لشمال أفريقيا خلال القرنين الـ19 والـ20. وتكهنت بعض وسائل الإعلام الفرنسية بأن صنصال تم اعتقاله بسبب مقابلة حديثة ظهر فيها وهو يشكك في السيادة التاريخية الجزائرية على أجزاء من أراضيها المجاورة للمغرب، وقال صنصال في المقابلة إن الجزائر اخترعت جبهة البوليساريو لزعزعة استقرار المغرب. وأكدت وكالة الأنباء الجزائرية، في مقال شديد اللهجة ضد صنصال وقطاع من الطيف الفرنسي متعاطف معه، أنه موقوف لدى مصالح الأمن، وذلك بعد أيام من اختفائه، حيث وصل من باريس في 16 من الشهر الجاري، وكان يفترض أن يتوجه...
في خطوة لم يتم تأكيدها بشكل رسمي، أقدمت السلطات الجزائرية على اعتقال الكاتب الجزائري بوعلام صنصال (75 عامًا) فور وصوله إلى مطار الجزائر يوم السبت 16 تشرين الثاني/ نوفمبر، قادمًا من فرنسا، وفقًا لما أوردته تقارير إعلامية فرنسية. اعلانويبدو أن الواقعة، التي أثارت جدلًا واسعًا، جاءت دون أي إعلان رسمي عن أسباب الاحتجاز، ما أضفى مزيدًا من الغموض على القضية. وذكرت مجلة "ماريان" الفرنسية أن صنصال، الذي لم يتواصل مع عائلته منذ لحظة وصوله، تم توقيفه واحتجازه من قبل الشرطة الجزائرية. وأكد أقاربه أن السلطات قررت سجنه، دون تقديم توضيحات حول خلفيات هذا الإجراء.من هو صنصال؟يُعتبر صنصال، الحاصل حديثًا على الجنسية الفرنسية، من أبرز الكتاب الجزائريين المعروفين بآرائهم النقدية والجريئة. اشتهر بانتقاده للنظام السياسي في بلاده، وبمواقفه المؤيدة لإسرائيل، وواجه...
زنقة 20 | الرباط اعتقلت السلطات الجزائرية ، الكاتب الجزائري الحامل للجنسية الفرنسية، بوعلالم صنصال فور وصوله إلى مطار الجزائر العاصمة السبت الماضي قادما من باريس. ونقلت صحيفة لوفيغارو الفرنسية ، أن عائلة الكاتب الجزائري المعروف و معارضة قلقون و لم يسمعوا شيئا عن مصيره منذ ستة أيام. و قالت الصحيفة الجزائرية، أن صنصال، البالغ من العمر 75 سنة، وهو روائي وكاتب معروف ، يخضع للرقابة في الجزائر بسبب كتاباته التي تنتقد السلطة بشدة ، و يسافر بانتظام بين الجزائر وفرنسا، التي حصل على جنسيتها مؤخرا. و أشارت لوفيغارو ، إلى أن صنصال ولأسباب مرتبطة بصحة زوجته، استقر بفرنسا بشكل دائم في الآونة الأخيرة، لكنه يواصل التنقل بين البلدين. ويتعرض صنصال لانتقادات شديدة في أعلى مستويات السلطة، لكنه شخصية...
