12 خرقا إسرائيليا لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة منذ فجر اليوم
تاريخ النشر: 18th, November 2025 GMT
#سواليف
أفاد مراسلون في #غزة بأن #القوات_الإسرائيلية ارتكبت منذ فجر الثلاثاء 12 خرقا جديدا لاتفاق #وقف_إطلاق_النار في مناطق متفرقة من القطاع.
وأشار إلى أن الهجمات شملت قصفا مدفعيا وجويا وعمليات نسف مبان في غزة وخان يونس والمنطقة الوسطى.
وذكر مراسلنا أن القوات الإسرائيلية فجرت دبابة عسكرية مفخخة شرقي غزة بالتزامن مع إطلاق نار من طيران مروحي شرق حي التفاح وتزامن ذلك مع شن #غارات جديدة وعمليات #نسف_مبان خلف ” #الخط_الأصفر ” شرقي مدينة غزة.
كما شن الطيران الحربي الإسرائيلي سلسلة غارات شرق خان يونس، وتجدد القصف المدفعي على المنطقة، فيما أطلقت الزوارق الإسرائيلية النار في بحر خان يونس فجر اليوم.
هذا واندلعت #انفجارات_عنيفة شرق حي الشجاعية تزامنا مع اطلاق نار كثيف من الآليات العسكرية الإسرائيلية.
وأقر مجلس الأمن الدولي، فجر الثلاثاء، مشروع قرار أمريكي يأذن بإنشاء قوة دولية مؤقتة لتحقيق الاستقرار في قطاع غزة، صوت لصالحة 13 عضوا في مجلس الأمن فيما امتنعت روسيا والصين عن التصويت.
ويرحب القرار الذي يحمل “رقم 2803” بخطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المكونة من 20 نقطة لإنهاء #النزاع في غزة والصادرة في 29 سبتمبر 2025.
وعقب التصويت، وصف السفير الأمريكي مايك والتز القرار بأنه “تاريخي وبناء”، مضيفا أنه يمثل خطوة مهمة أخرى نحو “غزة مستقرة قادرة على الازدهار، وبيئة تسمح لإسرائيل بالعيش في أمان”.
من جهتها رفضت حركة “حماس” قرار مجلس الأمن الدولي حول غزة واعتبرته فرضا للوصاية الدولية على القطاع ونزعا له عن سياقه الفلسطيني.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف غزة القوات الإسرائيلية وقف إطلاق النار غارات نسف مبان الخط الأصفر انفجارات عنيفة النزاع فی غزة
إقرأ أيضاً:
اليوم.. مجلس الأمن يصوت على خطة ترامب لنشر قوة دولية في غزة
يصوت مجلس الأمن الدولي، اليوم الاثنين، على مشروع قرار أمريكي يدعم خطة الرئيس دونالد ترامب للسلام فى غزة، و بنشر قوة دولية في القطاع.
وحذرت واشنطن من أن الفشل فى اعتماد نص القرار، قد يؤدي إلى العودة إلى الحرب.
ويؤيد النص الذي تمت مراجعته مرات عدة في إطار مفاوضات ضمن المجلس الخطة، التي سمحت بوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس فى 10 أكتوبر الماضى.
وتتيح النسخة الأخيرة من النص تأسيس «قوة استقرار دولية» تتعاون مع إسرائيل ومصر والشرطة الفلسطينية المدربة حديثًا للمساعدة فى تأمين المناطق الحدودية ونزع السلاح من قطاع غزة.
كما ستعمل «قوة الاستقرار الدولية» على «النزع الدائم للأسلحة من المجموعات المسلحة غير الرسمية» وحماية المدنيين وإنشاء ممرات إنسانية.
ويسمح مشروع القرار أيضا بإنشاء «مجلس السلام»، وهو هيئة حكم انتقالي لغزة سيترأسها ترامب نظريا، على أن تستمر ولايتها حتى نهاية عام 2027.
وعلى عكس المسودات السابقة يشير هذا القرار إلى إمكان قيام دولة فلسطينية مستقبلية.
وتنص المسودة على أنه فور تنفيذ السلطة الفلسطينية الإصلاحات المطلوبة والبدء بإعادة إعمار غزة «قد تكون الظروف مهيأة أخيرًا لمسار موثوق لتقرير الفلسطينيين مصيرهم وإقامة دولة»، وقوبل هذا البند برفض شديد من إسرائيل، حيث قال رئيس وزراء الاحتلال، بنيامين نتنياهو في اجتماع للحكومة أمس الأحد إن «معارضتنا لدولة فلسطينية على أي أرض كانت لم تتغير».
اقرأ أيضاًبعد غد.. مجلس الأمن يُصوت على مشروع القرار الأمريكي حول «خطة ترامب» في غزة
بيان أمريكي عربي إسلامي يدعم قرار مجلس الأمن بشأن قطاع غزة
مجلس الأمن يبحث في جلسة مغلقة احتجاز الحوثيين لموظفي الأمم المتحدة باليمن