مسلسل طائر الرفراف: عودة بيلين وارتباط أسومان .. والعمل مستمر لسنة جديدة؟
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
يتصدر مسلسل طائر الرفراف حديث الجمهور والسوشال ميديا كل يوم سبت بعد يوم من عرضه الحلقة الجديدة حيث يعرض كل يوم جمعة، ويعتر العمل واحد من أكثر المسلسلات التركية مشاهدة في هذه الفترة رغم الانتقادات التي يواجهها.
اقرأ ايضاًتفاجأ جمهور مسلسل طائر الرفراف بعودة شخصية بيلين التي تقدمها الفنانة بوس بوس كهرمان إلى الحياة بعدما توقع الجمهور ان تنتهي الشخصية بالموت.
وتساءل الجمهور عن سبب استمرارها في الوقت الذي انتهت فيه قصة حملها مع موت الطفل والتأكد بأن فريد ليس والده، وقال البعض إن عودة بيلين قد تكون لأسباب تتعلق برفع نسب المشاهدة.
وعلى صعيد آخر من المقرر ان ينضم الفنان "علي أونير" بدور شخصية "دوروك" والذي سيلعب دور مدرّب الرياضة الخاص بـ أوسومان "الفنانة التركية أوزنور سيرتشيلار"، وبحسب الأخبار فإن علاقة حب ستنشأ بينها وبين مدربها الرياضي.
شخصية بيلو لم تنفصل عن مسلسل الطائر الرفراف كما اعتقد البعض#YalıÇapkını pic.twitter.com/FZOGaDkc0A
— مشاهير تركيا (@TurkeyCelebs) February 23, 2024اقرأ ايضاً
وعلى صعيد متصل خلال لقاء صحفي مع النجم التركي الشهير "ايمره التوغ" والذي يؤدّي شخصية أورهان، قال ايمره في أحدث ظهور له عن استمرارية المسلسل قال: "أعتقد بانه سيتجدد وسيستمرّ للسنة المقبلة أيضاً".
وظهر الفنان التركي بإطلالة كاجوال مرتديًا بالوزن باللون الأبيض، مع فيست باللون البيج، ونظارات شمس، فيما يبدو انه كان يقضي وقت ممتع مع ابنه.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: مسلسل طائر الرفراف أخبار المشاهير مسلسل طائر الرفراف
إقرأ أيضاً:
الاحتلال الإسرائيلي يعاقب 50 شخصية بينهم رئيس مؤسسة هند رجب
قالت مؤسسة "هند رجب" إنّ دولة الاحتلال الإسرائيلي قد أصدرت قائمة عقوبات جديدة، تستهدف 50 شخصية مُختلفة، في صدارتها رئيس المؤسسة، دياب أبو جهجة.
وأوضحت مؤسسة "هند رجب"، عبر بيان لها، أنّ: "إسرائيل أصدرت قائمة عقوبات تستهدف 50 شخصية، في صدارتها رئيس المؤسسة دياب أبو جهجة إلى جانب عدد من المؤسسين، و3 محامين عملوا مع المؤسسة".
وبحسب البيان نفسه، فإنّ: "حكومة الاحتلال الإسرائيلي بدأت في تخصيص موارد كبيرة، من أجل محاولة تعطيل المؤسسة وإيقاف عملها"، فيما أشار البيان إلى أنّ دولة الاحتلال الإسرائيلي "قلقة بشأن سلسلة القضايا التي تحضر لها المؤسسة".
"لدى المؤسسة معلومات موثوقة أن حملة دعائية واسعة على وشك الانطلاق هدفها نزع الشرعية من المؤسسة وإثارة الشكوك، وإحداث البلبلة خصوصاً من خلال التلاعب بالأصوات من داخل الدوائر المؤيدة لفلسطين" أكّدت مؤسسة "هند رجب".
إلى ذلك، اعتبرت المؤسسة أنّ: تصعيد دولة الاحتلال الإسرائيلي ضدّها: "ليس من قبيل الصدفة، حيث يأتي بعد الزخم الدولي للقضايا التي رفعتها "هند رجب" ضد مسؤولين وعسكريين إسرائيليين".
تجدر الإشارة إلى أنّ مؤسسة "هند رجب" قد تأسست في شباط/ فبراير من عام 2024، وتتخذ من بروكسل مقرا رئيسيا لها، وتنشط في ملاحقة مسؤولين وعسكريين إسرائيليين، من خلال دعاوى قضائية، عبر أنحاء العالم، بتهم تتعلق بارتكاب جرائم حرب ضد الفلسطينيين.
وتحمل المؤسسة اسم طفلة فلسطينية "هند رجب"، التي كانت في عمر 5 سنوات حين استشهدت وعائلتها بقصف الاحتلال الإسرائيلي لسيارة قد لجؤوا إليها جنوب غربي قطاع غزة المحاصر، في 29 كانون الثاني/ أكتوبر من عام 2024.
وكان الهلال الأحمر الفلسطيني، قد أعلن، في العام نفسه، عن العثور على جثة الطفلة هند رجب، وخمسة من أفراد عائلتها، عقب محاصرة السيارة التي كانت تقلهم، وذلك عقب 12 يوما، في منطقة تل الهوى جنوب غربي غزة.
وأوضح الهلال الأحمر، آنذاك، أنّ جيش الاحتلال الإسرائيلي قد تعمّد استهداف مركبة الإسعاف فور وصولها للموقع، حيث عثر عليها على بعد أمتار من المركبة التي فيها الطفلة هند، رغم الحصول على تنسيق مسبق، للسماح بوصولها إلى المكان.
تجدر الإشارة إلى أنّ الواقعة الأليمة كانت قد وثّقت عبر نشر جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني تسجيلاً صوتيا، يسمع فيه صوت الطفلة وهي تحاول إخبار خدمات الإسعاف بما يدور حولها، وتقول: "عمو قاعدين بطخوا علينا، الدبابة جنبنا، إحنا بالسيارة وجنبنا الدبابة"، وبعد ذلك سمع صوت قصف أهوج، بينما كانت الطفلة الشهيدة تصرخ، لينقطع الاتصال معها.