صيد 2012 يفوز على جيبنيس.. وصيد 2013 يهزم برطس فى دورى منطقة الجيزة
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
حقق فريق 2013 لكرة القدم بصيد الدقى فوزاً كبيراً على فريق برطس بنتيجة 10 / صفر، فى المباراة التى جمعت الفريقين على ملعب الصيد فى دورى منطقة الجيزة،ليواصل الفريق تصدره والاقتراب من حصد البطولة.
ضمت قائمة الفريق اللاعبين عمر محمود،اياد هيثم،ادهم عاشور،على مطر،مالك عبده،عبد الرحمن مصطفى،ياسين عمرو،عبد الرحمن محمد،يحى ياسر،على الشاذلى،ادم ايهاب،اسماعيل ابراهيم،ياسين ابو بكر،عبد الرحمن عمرو،اسر طارق،اياد اسامة،على عادل،سيف الدين نادر،يحى شريف،ياسين هشام،محمد حسام،ياسين فاروق،يوسف اسلام.
الجهاز الفنى والادارى:
جمال عبد الخالق مدير قطاع البراعم والاكاديمية، يوسف مقبول نائب مدير القطاع، رامى على ذكى مدير ادارى قطاع البراعم ، كريم عبد الخالق مدير فنى ، احمد مصطفى مدرب حراس، محمد صالح ادارى، دكتورعمرو كرم علاج طبيعى ، سلامه عبد المنعم خدمات معاونه.
صيد 2012 يفوز على جيبنيس بخماسية نظيفة فى دورى منطقة الجيزة لكرة القدم
استطاع فريق 2012 لكرة القدم بصيد الدقى الفوز على نظيره فريق جينيس بخماسية نظيفة فى اللقاء الذى جمع الفريقين على ملعب الصيد فى دورى منطقة الجيزة،ليحافظ الفريق على صدارة جدول المسابقة ويقترب من حصد لقب البطولة.
ضمت قائمة الفريق اللاعبين سليم عزت،يوسف رامى،محمد صلاح،حسن محمد،احمد اشرف،كريم عيد،اسر طارق،مالك محمود،عمر ايمن،على رضا،كريم احمد،مالك احمد،زين الدين احمد،تقى الدين محمد،عمر اسامة،ادم عمرو،يوسف محمود،ايمن احمد.
الجهاز الفنى والادارى:
جمال عبد الخالق مدير قطاع البراعم و الاكاديمية ، يوسف مقبول نائب مدير القطاع ، رامى على زكى مدير ادارى قطاع البراعم ، عصام هلال مدير فنى ، شريف حسنى مدرب حراس، احمد حنفى ادارى ،دكتورعمرو كرم علاج طبيعى ، ابراهيم احمد خدمات معاونه.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الصيد صيد الدقي دورى منطقة الجيزة قطاع البراعم
إقرأ أيضاً:
شبانة يهزم إسرائيل
يعرف المصريون الصحفي الرياضي محمد شبانة باعتباره أحد رموز الصحافة الرياضية، ومقدمًا لبرنامج رياضي شهير، وعضو بمجلس الشيوخ المصري، لكن أجهزة الأمن الإسرائيلية الموساد والشاباك الذين يتفاخرون بين العالم بأنهم أقوى أجهزة الاستخبارات في العالم كشفوا لنا كشفًا يستحق أن تقام لأجله مئات المسرحيات التي تسخر من أكذوبة إسرائيل، ومن أجهزة استخباراتها التي حولتها حركة المقاومة الإسلامية حماس إلى أكذوبة، وأضحوكة يتقاذفها الصبيان مثل كرة الشراب التي كان يلعب بها محمد شبانة المصري عندما كان في الصفوف الأولى لتعليمه.. كان الكشف الذي أذهل العالم أن صور محمد شبانة الصحفي المصري تحولت من جهاز الموساد إلى جهاز الشباك إلى قادة الجيش الإسرائيلي إلى قائد فرقة غزة، ثم إلى كافة جنود إسرائيل باعتباره المطلوب رقم واحد في محافظة رفح قائد لواء رفح في كتائب عز الدين القسام البطل محمد شبانة.
فضيحة استخبارات إسرائيل كشفها غباء، وجهل فضائيات وصحف إسرائيل التي تداولت صورة محمد شبانة الصحفي المصري باعتباره قائد لواء رفح الذي سلمت قيادة الجيش الصهيوني صورته لجنود الاحتلال لملاحقته، وقتله من بين 52 صورة لقادة حماس المطلوب القضاء عليهم في غزة.
وعلى الرغم من احتلال الحدث الفضيحة لصدارة وسائل الإعلام العربية والعالمية إلا أن محمد شبانة المصري كان قدره عظيمًا عندما ساهم، وهو في بيته نائمًا أو مستغرقًا في البحث عن تعليق رياضي في فضح أجهزة إسرائيل الأمنية التي تتغنى بها بين دول العالم الثالث، وتبيع الوهم لها بزعم حمايتها وتأمينها بل إن بعض قادة هذه الدول كان يعتقد أن إسرائيل أصبحت تملك صفة الله العليم، فهي تعرف كل شيء من خلال أجهزتها الأمنية الأسطورية.
وهكذا يبدو أن طوفان الأقصى قد نجح في ضرب العقل الإسرائيلي وتفكيكه من الداخل حتى أصبح يتخبط، ولا يعرف الفرق بين الصحفي والبطل المقاوم، وبين المصري والفلسطيني، وبين الصورة والاسم، وهو ما يفقد تمامًا الثقة في كل ما تقدمه تلك الأجهزة من معلومات، كما أن تجارة الدولة الصهيونية في هذا المجال قد انتهت وإلى الأبد.
إسرائيل قامت على عمود أساسي، وهو التجسس على كل شيء على الأعداء والأصدقاء ونجحت في تسخير معظم أجهزة استخبارات العالم لخدمة أهدافها بل إنها حاولت في السنوات الأخيرة استخدام أجهزة استخبارات عربية لتنفيذ مخططاتها بزعم التنسيق لمحاربة الإرهاب وفي كل الأحوال ظلت إسرائيل تنسب لنفسها الانتصارات التي حققها الغير لها بل إنها كانت تضخم هذه الانتصارات وكأنها عمل أسطوري يفوق قدرة البشر.
ولكن طوفان الأقصى الذي دمر هذه الأسطورة في السابع من أكتوبر سوف يكشف لنا كل يوم عن هذا المجد الأسطوري الحقيقي الذي صنعته كتائب القسام، والذي يمكن أن يصنعه العرب إذا امتلكوا شجاعتهم.
ويبقى الشكر لصورة الصحفي الوسيم محمد شبانة، ويحفظ الله القائد البطل محمد شبانة الذي قدم أبناءه الثلاثة فداء لفلسطين، وكان آخرهم البطل الذي فجر نفسه في عشرة جنود إسرائيليين كانوا يختبئون في أحد منازل رفح الأسبوع الماضي.
إسبانيا: سنقدم مع النرويج وأيرلندا “رداً حازماً” على الاستفزازات الإسرائيلية