مكتب نتنياهو: الجيش الإسرائيلي والشاباك تسلما توابيت 3 رهائن في قطاع غزة
تاريخ النشر: 3rd, November 2025 GMT
أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن "إسرائيل تسلمت، عبر منظمة الصليب الأحمر الدولية، توابيت ثلاثة رهائن، حيث جرى تسليمها لقوات الجيش الإسرائيلي وجهاز الشاباك داخل قطاع غزة .
وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية أنه سيجرى نقل الجثامين من قطاع غزة إلى إسرائيل، حيث سيتم استقبالها في مراسم عسكرية بحضور الحاخام العسكري الرئيسي، وبعد ذلك سيجري نقلها إلى المركز الوطني للطب الشرعي التابع لوزارة الصحة.
                
      
				
وبعد الانتهاء من عملية التعرف على الجثث، سيتم إبلاغ عائلاتهم رسميا، حيث تم إطلاع جميع عائلات الرهائن الذين قُتلوا على هذا الأمر"، بحسب مكتب نتنياهو.
وكانت حركة حماس قد أعلنت أنها ستسلم الليلة 3 جثامين لمحتجزين إسرائيليين عثر عليها جنوب قطاع غزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو منظمة الصليب الأحمر الدولية قوات الجيش الإسرائيلي قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
مكتب نتنياهو: رئيس الوزراء تلقى إحاطة محدثة بشأن تنفيذ خطة ترامب
أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أن رئيس الوزراء تلقى إحاطة محدثة بشأن تنفيذ خطة الرئيس الامريكي دونالد ترامب في اجتماعه مع فريقي ستيف ويتكوف وجاريد كوشنر، وفقًا للقاهرة الإخبارية.
وعلى صعيد آخر، أبلغت الهيئة العامة للشئون المدنية الفلسطينية كلا من هيئة شئون الأسرى والمحررين ونادي الأسير، باستشهاد الأسير محمد حسين محمد غوادرة (63 عاماً) من محافظة جنين.
وأكدت الهيئة ونادي الأسير أن استشهاد الأسير محمد غوادرة يأتي في ظل استمرار التحريض الممنهج، الذي تقوده سلطات الاحتلال، ممثلةً في الوزير "إيتمار بن غفير"، الذي يسعى لإقرار قانون لإعدام الأسرى، ويتباهى بجرائمه ضدهم، في الوقت الذي يتعرض فيه الأسرى الفلسطينيون لأحد أشد أوجه حرب الإبادة الشاملة والمستمرة داخل السجون الإسرائيلية، وذلك حسبما ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا).
وأشارت المؤسستان إلى أنه وبعد اتفاق وقف إطلاق النار، صعّدت إدارة سجون الاحتلال من جرائمها وانتهاكاتها، حيث شكّلت شهادات وإفادات الأسرى المحررين أدلة دامغة على جرائم التعذيب المركّبة وعمليات الإعدام الميداني داخل السجون، وهو ما انعكس جليًا في جثامين الشهداء الذين تم تسليمهم في إطار الاتفاق.
وشدّدتا على أن تسارع وتيرة استشهاد الأسرى والمعتقلين بهذه الصورة غير المسبوقة يؤكد أن منظومة السجون الإسرائيلية ماضية في تنفيذ سياسة القتل البطيء، إذ لا يكاد يمرّ شهر دون ارتقاء شهيد جديد من صفوف الأسرى، وأن الإعدامات الميدانية التي طالت العشرات من المعتقلين، تؤكد الطابع الإجرامي لمنظومة الاحتلال، إذ شكّلت صور جثامين الأسرى الذين سُلّمت جثامينهم بعد وقف إطلاق النار دليلًا قاطعًا على حجم الجرائم التي ارتكبت بحقهم ميدانيًا.