كاتب صحفي: مشروع رأس الحكمة له عوائد ضخمة على السوق المصرية
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
قال الكاتب الصحفي زكي القاضي إنَّ شراكة مشروع رأس الحكمة لها عائد سياسي واجتماعي يحقق الاستقرار الداخلي في ظل تدافع كثير من الإشكاليات متعلقة بتطورات الإقليم، لافتًا إلى أنَّ هذا المشروع له عوائد ضخمة على السوق المصرية.
العوائد الاقتصادية لمشروع رأس الحكمةوأضاف الكاتب الصحفي خلال حواره مع الإعلاميين باسم طبانة وسارة سراج ببرنامج «هذا الصباح»، المذاع على شاشة قناة «إكسترا نيوز» أنَّ العوائد الاقتصادية لمشروع رأس الحكمة تتمثل في تشغيل الشركات والمصانع المصرية، وتوفير 100 ألف فرصة عمل مباشر، وتحقيق المستهدف من دخول 8 ملايين سائح مما يمثل مصدر رئيسي في دخول العملة الصعبة، مشيرًا إلى أنَّه بعد الإعلان عن مشروع رأس الحكمة تراجع سعر الذهب والدولار مع توقعات بانخفاض أسعار السلع الأساسية وسد الفجوة التمويلية للعملة الأجنبية.
وأكّد «القاضي» أنَّ مشروع رأس الحكمة هو الحل السحري للشراكة مع القطاع الخاص لتشغيل الداخل المصري بكل شركاته وتوفير ملايين فرص العمل غير المباشرة وتوفير 100 الف فرص عمل مباشرة، إضافة إلى قطاع السياحة الذي سيدخر دخلًا عظيمًا لمصر في القريب العاجل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رأس الحكمة مصر مشروع رأس الحكمة مشروع رأس الحکمة
إقرأ أيضاً:
هيئة الدواء: لن نسمح بتصدير أي دواء يحتاجه السوق المحلي
كتب- حسن مرسي:
أكد الدكتور علي الغمراي رئيس هيئة الدواء المصرية، أن حجم الصادرات من الأدوية في زيادة ملحوظة في الفترة الحالية ولكن لا نسمح بتصدير أي دواء يحتاجه السوق المحلي.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسي ببرنامج "علي مسئوليتي" علي قناة "صدي البلد"، أن مصر تُصدر الدواء لأكثر من 85 دولة علي مستوي العالم في أفريقيا وآسيا وأوروبا الشرقية.
وأكد رئيس هيئة الدواء المصرية، أن الدواء المصري له سمعة طيبة جدا في كل البلدان، ووصل حجم الصادرات إلي 660 مليون دولار في آخر احصائية للعام الماضي.
وأشار الدكتور علي الغمراي إلي ان مصر لديها مصانع من الخمسينات وهي الدولة رقم واحد في أفريقيا والوطن العربي في صناعة الدواء، مضيفا أن من بين كل 100 علبة دواء مصر تنتج 91 علبة و9 استيراد من الخارج.
ولفت الدكتور علي الغمراي رئيس هيئة الدواء المصرية،إلي ان الدواء المصري بتميز بجودة عالية وسعر في متناول الجميع وهذا ما يشجع بعض الجماعات علي تهريبه.