متى حصلت على أول هاتف في حياتك؟.. اختبر صحة عقلك
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
خلصت دراسة إلى نتائج مثيرة للقلق بشأن العلاقة بين العمر الذي حصل فيه الأفراد لأول مرة على الهواتف الذكية وسلامتهم العقلية في مرحلة البلوغ.
واستطلعت الدراسة التي أجرتها منظمة “Sapien Labs”، آراء أكثر من 27 ألف شاب بالغ تتراوح أعمارهم بين 18 و24 عامًا من مناطق مختلفة حول العالم، وفقًا لنتائجها التي نشرها موقع “businessinsider”.
“نتائج أسوأ”
وأفاد الأفراد الذين حصلوا على الهواتف الذكية خلال سنوات دراستهم الابتدائية بأنهم عانوا من نتائج أسوأ بكثير في مجال الصحة العقلية في مرحلة البلوغ مقارنة بأولئك الذين حصلوا على الأجهزة في وقت لاحق من سنوات المراهقة.
فيما ركزت نتائج الدراسة على تأثير التعرض المبكر للهواتف الذكية على الصحة العقلية، وخاصة بين النساء.
“النساء عرضة لضائقة عقلية أكثر”
فمن بين الإناث المستهدفات في الدراسة، أفادت 74% من اللاتي حصلن على أول هاتف ذكي لهن في سن السادسة بأنهن يعانين من ضائقة عقلية أو معاناة نفسية في مرحلة البلوغ، في المقابل، أبلغ 52% فقط ممن حصلوا على هواتف ذكية في سن 15 عامًا أو بعد ذلك عن مشكلات مماثلة.
وتزيد النتائج من أهمية الدراسة المتأنية عند تعريف الأطفال بتكنولوجيا الهواتف الذكية، وعلى الرغم من الانتشار المتزايد للهواتف الذكية في الوقت الراهن، يتم حث الآباء على الموازنة بين المخاطر المحتملة والفوائد المتصورة قبل السماح للأطفال الصغار بالوصول غير المقيد إلى هذه الأجهزة.
“العمر المناسب”
لكن تبقى معضلة تواجه الآباء في تحديد العمر المناسب لامتلاك أطفالهم للهواتف الذكية، وفقًا لنتائج الدراسة، التي بينت أن بعض الآباء شاركوا وجهات نظرهم، حيث شاركت إحدى الأمهات تجربتها في إعطاء الهاتف الذكي في سن السادسة لابنها الموهوب، مشيرة إلى شغفه بالتصوير الفوتوغرافي واستكشاف الطبيعة.
العربية نت
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
كندة علوش: في حياتي بحب المواجهة.. ولازم اللي بقلبي على لساني
حلت الفنانة كندة علوش، ضيفة على الإعلامية لميس الحديدي في برنامج “ كلمة اخيرة ” المذاع على قناة “ أون”.
وقالت كندة علوش:" صوتي عالي أوقات، بس أكيد مش بزعق كده! دي طبقة صوت جديدة عليا، ومكنتش جرّبتها قبل كده قبل (إخواتي)."
وأضافت مازحة :"في البيت طبعًا مش بزعل كده، أكيدباقية على البيت مش هزعق كده!"
وسألتها لميس عن مشهد الضرب، وهل كان حقيقياً، فأجابت كندة:"آه، كان حقيقي، والمخرج ادانا مساحة نجرّب، وفيه حاجات حصلت في التصوير ما كانتش مكتوبة، زي كسر السرير! وبعد المشهد اعتذرت له طبعًا."
ثم سألتها لميس:"طيب لو لا قدر الله حصل مشابقه في الحقيقة، هتتصرفي زي ناهد؟"لتجيب كندة:"أكيد لأ! ناس كتير بتسمع عن خيانة، بس وقت المواجهة محدش يعرف ممكن يعمل إيه. بس أكيد مش هتصرف زي ناهد، وأنا يمكن أكون أشيك شوية."
ولما سألتها لميس:"في المواقف تفضلي المواجهة ولا الانسحاب؟" قالت كندة:"أفضل المواجهة، أنا مش من الناس اللي بتكتم جواها. لما بنكدس المشاعر، بيحصل فجوة، والمسافة تزيد . حتى مع أصحابي، ما بحبش أكتم، لازم أقول لو مضايقة."
وختمت قائلة:"الناس اللي ما بقولهمش إني زعلانة منهم؟ مع الوقت ببعد.. لحد ما بتكون الخسارة خلاص حصلت."
وأردفت : " أنا صريحة بوجه عام وبشكل عام الي في قلبي على لساني وكذلك إنفعاليه وبقول حاجات كتيرة من غير مافاكر وأحيانا أندم على ماأقاوله "
ورداً على سؤال الحديدي : متى قلتي شيئاً وندمتي لترد : " كتير حصلت وأحيانا ممكن أجرح ناس على سبيل المثال : لو واحدة صحبتي عملت موقف معايا ضايني لازم أققولها لاني لو سكت هبعد عنها مع الوقت وأخسرها بعد شوية وعندما أتحدث في بعض الاحيان قد تكون الصراحة مقترنة بفجاجه " وقاطعتها الحديدي : ممكن تعملي ده مع عمرو لان مش كل الرجالة أو معظمهم لايحب النصح ؟ ليترد : " عمرو لايحب النصح ولكن عنده ميزه حلوة أوي أني مع الوقت تعلمت الطريقة والتوقيت لما أجي أققله على حاجة بختار الوقت والتوقيت لو قلتها ليه وقت إنفعال بخسر وأنا شخصيتي بطبعها مش دبلوماسية ولا سياسية أنا برج ناري وهو " الحمل " والحمل ليس سيساياً ومع الوقت تعلمت أني أججل الكلام لما بعد الانفعال بلاقي الصياغة بعد الهدوء أفضل "
إختتمت : " تعملت ذلك لاني بطبعي مش صبورة تعلمت مع الوقت "