حبس المتهم بسرقة شاب بالإكراه فى الخانكة
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
تباشر النيابة العامة بالخانكة التحقيقات حول إصابة شاب بطلق ناري على يد آخر محاولا سرقته بالإكراه
وطلبت النيابة التحريات حول الواقعة، كما استعلمت عن الحالة الصحية للمجني عليه وقررت حبس المتهم 4 أيام على ذمة التحقيقات
تلقى اللواء محمد السيد مدير مباحث القليوبية، يفيد بورود إشارة من المستشفى بوصول شخص مصابا بطلق ناري وحالته العامة مستقرة، وجرى إخطار اللواء نبيل سليم مدير أمن القليوبية.
جرى تشكيل فريق بحث توصل إلى وراء ارتكاب الواقعة عاطل قام باستيقاف المجني عليه أثناء سيره بدراجته ليلا لسرقتها بالإكراه منه إلا أن المجني عليه قاومه فأطلق المتهم الرصاص عليه فأحدث إصابته وفر المتهم هاربا.
وفي أحد الأكمنة ألقي القبض عليه وبحوزته السلاح المستخدم وبمواجهته اعترف بارتكاب الواقعة وتحرر المحضر اللازم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: حبس المتهم الخانكة
إقرأ أيضاً:
فيديو مرافعة النيابة فى قضية المتهم بالتعدى على طلاب مدرسة الإسكندرية
أذاعت النيابة العامة، ممثلًا عنها المستشار كريم عبد العزيز رئيس نيابة الاستئناف بالإسكندرية، مرافعة نارية أمام هيئة محكمة جنايات الإسكندرية، فى وقائع جريمة قيام عامل جنايني بمدرسة خطف بالتحايل والتعدى على طلاب بمرحلة رياض الأطفال تحت التهديد، وفي إطار تنفيذ إستراتيجية النيابة العامة للتدريب، فقد أُعدَّت هذه المرافعة تحت إشراف إدارة التفتيش القضائي، تفعيلًا لدور المرافعة باعتبارها من أهم أدوات تحقيق العدالة وإعلاء كلمة القانون.
مرافعة النيابة العامة في قضية مدرسة الإسكندرية
وقال المستشار كريم عبد العزيز: جاءت الجريمة التي نحن بصددها اليوم بها المتهم علي حرمة العرض ولم يراعي قدسية المدرسة كـ"بيت ثانٍ" ومحضن للقيم، مشيراً إلى أن المتهم الذي عمل بالمدرسة لنحو 30 عاماً، تحول من "خادم مؤتمن" إلى "خائن" حول ساحة العلم إلى "وكر للرذيلة"، وأضاف ممثل النيابة: إن المتهم كفر بكل القيم، فإذا بخادم لا يصون، ومؤتمن على نشأ يخون.. استبدل ما وجب أن يشعروا به من أمان بخسة بالغة، فكان قلبه كهفاً مظلماً لا يسكنه إلا الشيطان.
واستعرضت النيابة الهيئة الإجرامية للمتهم، كاشفة عن أسلوبه الممنهج في اصطياد الضحايا، حيث استغل حداثة سنهم وانعدام تمييزهم، وكان يستدرجهم تارة بزعم اللهو واللعب، وتارة بمنحهم الحلوى والزهور، ليقتادهم واحداً تلو الآخر إلى "غرفة نائية" بفناء المدرسة بعيداً عن كاميرات المراقبة وأعين المشرفين، لينفرد بهم ويمارس أفعاله المشينة، متجرداً من كل معاني الإنسانية.