مصطفى عمار: خالد النبوي أستاذ الجيل.. شخصية تظهر كل 50 عاما
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
قال الكاتب الصحفي مصطفى عمار، رئيس تحرير جريدة «الوطن»، إن دراما الشركة المتحدة هذا العام تضم نصين أدبيين جرى تحويلهما لمسلسلات، وهما لإحسان عبدالقدوس في مسلسل «إمبراطورية ميم» للفنان خالد النبوي، وإبراهيم عبدالمجيد في مسلسل «عتبات البهجة» بطولة الفنان يحيى الفخراني وسيناريو مدحت العدل وإخراج مجدي أبو عميرة، وهذه ظاهرة تؤكد اختيار المحتوى المقدم بعناية.
وأضاف «عمار»، خلال لقائه ببرنامج «المانيفستو» مع الإعلامي أحمد الطاهري على الراديو 9090، أن المخرج مجدي أبو عميرة يطلق عليه لقب «ملك الدراما»، مشيدا بأعمال الكاتب الدكتور محمد سليمان عبدالمالك الذي يقدم نصين هذا العام، هما «فراولة» و«إمبراطورية ميم».
وتابع أن الفنان خالد النبوي يمثل «فنان وأستاذ الجيل»، متابعا أن «النبوي» يضع نفسه في تحديات كبيرة للغاية وينوع في أعماله، ويراهن دائما على التميز في مختلف الأدوار التي يقدمها، وكان يكسب الرهان.
وواصل: «خالد النبوي قدم دورا مبهرا في مسلسل الإمام الشافعي بالعام الماضي، وشخصية النبوي تظهر مرة كل 50 عاما».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: خالد النبوي فراولة إمبراطورية ميم مدحت العدل مجدي أبو عميرة دراما المتحدة خالد النبوی
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية: شخصية العناني ستُثري عمل المنظمة وتقودها لأداء رسالتها الإنسانية
أكد الدكتور بدر عبدالعاطي، وزير الخارجية والهجرة وشؤون المصريين بالخارج، على أن شخصية الدكتور خالد العناني، وما تحمله من إرث حضاري وثقافي يعكس عظمة الحضارة المصرية المتعاقبة، ستُثري عمل المنظمة، وتمنحها زخمًا جديدًا في تنفيذ رسالتها السامية، موضحًا أن قيادته لليونسكو «تمثل مصدر فخر لمصر، ورسالة إنسانية بأن المنظمة ماضية في لعب دور جوهري كجسر للتواصل بين الحضارات والثقافات».
وتابع خلال لقاء خاص مع الإعلامية دينا زهرة، على قناة «القاهرة الإخبارية»: «نحن اليوم أمام مرحلة جديدة لليونسكو، ستتسم بالتركيز على قضايا محورية مثل مكافحة الإرهاب والتطرف، ونشر قيم التسامح والتعايش، وتمكين الشباب والمرأة، والانخراط في ثورة الرقمنة والذكاء الاصطناعي، إلى جانب حماية التراث الإنساني في العالم، وخاصة في الوطن العربي وأفريقيا».
وأكد عبدالعاطي أن خبرات الدكتور العناني الأكاديمية والميدانية العريضة، وكفاءته المشهودة، ستمكنه من قيادة المنظمة في وقت يشهد فيه العالم تحديات غير مسبوقة من نزاعات، وصراعات، وتصاعد لخطابات الكراهية والعنصرية، مشددًا على أن «اليونسكو اليوم، أكثر من أي وقت مضى، مطالبة بأن تكون جسرًا حقيقيًا للحوار وحل الأزمات، وإعلاء لقيم الإنسانية والسلام».