نفق سري تحت البيت.. زوجان في بريطانيا يكتشفان مخبأ يعود للحرب العالمية
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
اكتشف زوجان في بريطانيا وجود مخبأ سري تحت بيتهما عن طريق الصدفة، فأصيبا بصدمة، حيث عثرت على المخبأ التاريخي أثناء قيامهما بأعمال الحفر في حديقة منزلهما.
أثناء قيام بيكس وزوجها بتجديد حديقة منزلهما مؤخرًا، عثر الثنائي على نفق سري، كان يستخدم كمخبأ من الغارات الجوية في الحرب العالمية الثانية.
وبعد دخولهما إلى المخبأ القديم، عثر الثنائي على مصائد للفئران والعديد من الزجاجات والأواني الفخارية القديمة، إضافة إلى الكثير من الأغراض الصدئة.
ونال الاكتشاف اهتماما كبيرا من عشاق التصوير، واقترح الكثيرون على بيكس وزوجها تحويل المساحة إلى غرفة للألعاب أو منزل للإيجار، إلا أن الثنائي قررا أن يتركا المكان كما هو لأنه جزء من التاريخ.
وحظى الفيديو الذي نشرته بيكس عن النفق على موقع “تيك توك”، برواج كبير، إذ حصل على أكثر من 1.6 مليون مشاهدة ومئات التعليقات خلال وقت قصير، حسبما نقلت صحيفة ميرور البريطانية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سري
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض: ترامب خضع لرنين مغناطيسي على القلب
قالت كارولين ليفيت، السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض، يوم الاثنين إن فحصًا بالرنين المغناطيسي أُجري مؤخرًا للرئيس الأمريكي دونالد ترامب كان "وقائيًا"، وكشف عن تمتعه بصحة قلبية وعائية جيدة.
رنين مغناطيسي على قلب ترامبخضع ترامب لفحص بالرنين المغناطيسي خلال تقييم طبي حديث، لكنه لم يكشف عن الغرض من الإجراء آنذاك.
وصرّح الرئيس دونالد ترامب بأنه سينشر نتائج فحص التصوير بالرنين المغناطيسي الذي خضع له في أكتوبر.
وقال الرئيس الجمهوري خلال حديثه مع الصحفيين أثناء عودته إلى واشنطن من فلوريدا: "إذا أردتم نشره، فسأنشره".
وأكد أن نتائج التصوير بالرنين المغناطيسي كانت "مثالية".
الحالة الصحية لترامبرفض البيت الأبيض الإفصاح عن سبب خضوع ترامب لفحص بالرنين المغناطيسي خلال فحصه الطبي في أكتوبر أو عن أي جزء من جسده.
وقالت السكرتيرة الصحفية، كارولين ليفيت، إن الرئيس خضع لـ"تصوير متقدم" في مركز والتر ريد الطبي العسكري الوطني "كجزء من فحصه البدني الروتيني"، وأن النتائج أظهرت أن ترامب لا يزال يتمتع "بصحة بدنية ممتازة".
وأضاف ترامب يوم الأحد أنه "لا يعرف" أي جزء من جسمه خضع لتصوير بالرنين المغناطيسي.
وقال: "كان مجرد تصوير بالرنين المغناطيسي. أي جزء من الجسم؟ لم يكن الدماغ، لأنني أجريت اختبارًا معرفيًا وتفوقت فيه".