تنظيم الاتصالات: ارتفاع تصنيف الأردن عالميا بسرعة الإنترنت
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
"تنظيم الاتصالات": توقعات باستمرار ارتفاع تصنيف الأردن في الفترة القادمة في سرعات الإنترنت
أعلنت هيئة تنظيم قطاع الاتصالات عن ارتفاع تصنيف الأردن عالميا وعربيا بسرعة الإنترنت وفقا لموقع أوكلا (Ookla) العالمي لقياس سرعات الإنترنت.
اقرأ أيضاً : القيسي: 15.6% مساهمة السياحة في الاقتصاد الأردني الكلي
ووفق بيان أصدرته الهيئة وصل "رؤيا" نسخة عنه، الأربعاء، تصدر الأردن المرتبة 35 عالميا في معدل سرعات الإنترنت ، حيث بلغ متوسط سرعاته الثابتة (الفايبر و ADSL) بواقع 126,47 ميجابايت في الثانية وذلك عن شهر كانون الثاني/يناير للعام الجاري 2024 .
وبحسب الهيئة، من المتوقع استمرار ارتفاع المعدل للفترة القادمة حيال ازدياد أعداد اشتراكات الإنترنت الخاصة بالفايبر وبخاصة في مناطق محافظات إقليم الوسط.
وقالت إن "التصنيف الجديد الذي تقدم فيه الأردن أربعة مراكز في التصنيف الدولي خلال وقت قصير يعكس الجهود المتميزة التي تسعى الهيئة لتحقيقها للوصول إلى قطاع اتصالات متطور ينافس الدول العالمية والإقليمية المتسارعة في مواكبة أحدث التطورات على صعيد التقدم المستمر في هذا المجال، لا سيما تشجيع الشركات من خلال خلق روح تنافسية إزاء تقديم خدمات إنترنت مميزة كفيلة بوضع الأردن في مصاف الدول المتقدمة لكون قطاع الاتصالات بات من أهم القطاعات التي تعتمد عليه باقي القطاعات الأخرى في تقديم خدماتها".
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الإنترنت هيئة تنظيم قطاع الاتصالات شركات الاتصالات
إقرأ أيضاً:
إعلان مشترك بين الأردن وسوريا يلغي رسوماً في قطاع النقل
صراحة نيوز -أعلنت الهيئة العامة للمنافذ البرية والبحرية في سوريا، عن التوصل إلى اتفاق مشترك مع الجهات الأردنية المختصة يقضي بإلغاء رسم مالي مفروض منذ سنوات على حركة النقل البري بين البلدين.
وبموجب الاتفاق، تم إلغاء ضريبة الديزل البالغة 115 دولارًا أمريكيًا، والتي كانت مفروضة على الحافلات السورية الداخلة إلى الأراضي الأردنية، على أن يكون الإلغاء متبادلاً، بحيث تُعفى أيضًا الحافلات الأردنية المتجهة إلى سوريا من ذات الرسم.
وأكدت الهيئة أن هذه الخطوة تأتي في إطار التنسيق الثنائي والتعاون المستمر بين عمان ودمشق، بما يسهم في تخفيف الأعباء المالية على شركات النقل، وتنشيط حركة التنقل البري بين البلدين الشقيقين.
ويهدف الاتفاق إلى تسهيل الإجراءات، وإزالة العقبات أمام حركة المسافرين والبضائع، إضافة إلى تعزيز الشراكة في قطاع النقل والخدمات اللوجستية، بما ينسجم مع التوجهات الإقليمية نحو الانفتاح والتكامل الاقتصادي.
وتُعد هذه الخطوة واحدة من عدة إجراءات يجري العمل عليها لإعادة الحيوية إلى خطوط النقل البرّي بين الأردن وسوريا، والتي تأثرت سلبًا خلال السنوات الماضية نتيجة للظروف السياسية والاقتصادية في المنطقة.