صحة وطب، الصحة العالمية 3 علاجات لحمى الضنك قيد التجارب و3 لقاحات تحمى من العدوى،بسبب ارتفاع الحرارة والبعوض انتشرت حمى الضنك فى جميع دول العالم، وقد حذرت منظمة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر الصحة العالمية: 3 علاجات لحمى الضنك قيد التجارب و3 لقاحات تحمى من العدوى، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

الصحة العالمية: 3 علاجات لحمى الضنك قيد التجارب و3...

بسبب ارتفاع الحرارة والبعوض انتشرت حمى الضنك فى جميع دول العالم، وقد حذرت منظمة الصحة العالمية، من ارتفاع الإصابات على مستوى العالم، بسبب الاحتباس الحراري الذي يتميز بارتفاع متوسط  فى درجات الحرارة وهطول الأمطار وفترات أطول من الجفافن ولكنها تؤكد ان هناك أدوية ولقاحات قيد التجارب.

وقال الدكتور رامان فيلايودان، رئيس البرنامج العالمي لمكافحة أمراض المناطق المدارية المهملة بمنظمة الصحة العالمية، إن  الوقاية ضرورية، موضحًا أن هناك من 2 إلى 3 من الأدوية لعلاج حمى الضنك قيد التجربة، وتمر بتجارب المرحلة الثانية وسوف تنتقل إلى المرحلة الثالثة، وهو أمر واعد للغاية، مشيرًا إلى أن هناك أيضًا لقاح واحد لحمى الضنك موجود في الأسواق، وهناك لقاحان آخران مرشحان في طور الإعداد وهما قيد المراجعة.

وأكدت منظمة الصحة العالمية، إن الوقاية ضرورية، موضحة أنه من المهم أن يحمي الناس أنفسهم في المنزل وفي المدارس وفي العمل عن طريق رش المواد الطاردة حول المباني، نظرا لأن لدغات البعوض تحدث خلال اليوم، وتشمل التدابير الوقائية الأخرى محاربة البعوض والنوم تحت الناموسيات.

وأضاف أن حوالي نصف سكان العالم معرضون لخطر الإصابة بحمى الضنك، وتؤثر حمى الضنك على ما يقرب من 129 دولة، مضيفا، نحن نقدر أنه يتم الإبلاغ عن حوالي 100 إلى 400 مليون حالة سنويا، أبلغت المنطقة الأمريكية وحدها عن حوالي 2.8 مليون حالة و101,280 حالة وفاة.

العدوى الأكثر شيوعًا

حمى الضنك، والتي تسمى أيضًا حمى تكسير العظام، هي العدوى الفيروسية الأكثر شيوعا التي تنتقل من البعوض إلى البشر، لا يعاني معظم المصابين بحمى الضنك من أعراض ويتعافون في غضون أسبوع إلى أسبوعين، لكن يصاب بعض الأشخاص بحمى الضنك الشديدة ويحتاجون إلى رعاية في المستشفى.

وأوضح الدكتور فيلايودان، إن حدوث الحمى قد نما بشكل كبير في جميع أنحاء العالم في العقود الأخيرة.

الحالات ترتفع بسرعة

وقال الدكتور فيلايودان، "في عام 2000، كان لدينا حوالي نصف مليون حالة، وحاليا سجلنا أكثر من 4.2 مليون حالة، وهو ما يظهر زيادة بمقدار ثمانية أضعاف".

وأضاف أن هذا الرقم يمكن أن يزداد "مع حصولنا على المزيد والمزيد من الأرقام الدقيقة، تمثل آسيا حوالي 70 % من عبء الأمراض العالمي، والتوقعات المستقبلية قاتمة، في أوروبا، ينتشر بعوض الزاعجة بكثافة، وقد تم الإبلاغ عن إصابات حمى الضنك والشيكونجونيا لأكثر من عقد.

وقال الدكتور فيلايودان: "الدول الأوروبية أيضا في حالة تأهب لأن أوروبا تظل تسجل انتقال الزاعجة إما لحمى الضنك أو شيكونجونيا منذ عام 2010، لقد شهدنا المزيد من الفاشيات منذ ذلك الحين ومن المقدر أن البعوض موجود في حوالي 22 دولة أوروبية."

أدت عوامل عديدة بالإضافة إلى تغير المناخ إلى انتشار حمى الضنك، مثل زيادة حركة الأشخاص والسلع، والتحضر والضغط الواقع على أنظمة المياه والصرف الصحي، بعوضة الزاعجة تنقل زيكا إضافة إلى التسبب بحمى الضنك وشيكونجونيا

انتشار حمى الضنك في حالتي الفيضانات والجفاف

وقال الخبير في منظمة الصحة العالمية "إن البعوضة قادرة على البقاء على قيد الحياة حتى في حالة ندرة المياه، لذلك، يمكن أن تزداد حمى الضنك أثناء حالة الفيضانات وكذلك اثناء الجفاف، حيث يتكاثر الفيروس والناقل بشكل أسرع عند درجة حرارة أعلى.

وقال، لا يوجد علاج محدد لحمى الضنك ولا يوجد تدخل دوائي مباشر متاح، عادة، يتم علاج المرض بأدوية لعلاج الحمى والألم، يستغرق اختبار حمى الضنك يومين إلى 3 أيام قبل الحصول على نتيجة موثوقة.

وأشار غلى أن هناك عدة أدوات جديدة قيد التطوير توفر أملا أكبر للوقاية من حمى الضنك ومكافحتها، مثل التشخيص الأفضل، يخضع عدد قليل من الأدوية المضادة للفيروسات لتجارب سريرية.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس منظمة الصحة العالمیة بحمى الضنک

إقرأ أيضاً:

علاجات إنقاص الوزن مونجارو وويغوفي يجب أن تكون العلاج الأول للسمنة

يقول أطباء بارزون إن علاجي إنقاص الوزن "مونجارو" و"ويغوفي" فعالان للغاية، لدرجة أنهما يجب أن يكونا العلاج الأول للسمنة "في جميع الحالات تقريبا".

في توجيهات جديدة للأطباء، أشادت الجمعية الأوروبية لدراسة السمنة بفعالية الدواءين وفوائدهما الصحية الكبيرة. ووصفتهما بأنهما مساعدان قويان على التخسيس، ويمكنهما تقليل خطر المضاعفات المصاحبة، مثل ارتفاع ضغط الدم ومرض السكري من النوع الثاني، وفقا لتقرير في ديلي ميل.

أظهرت الدراسات أن البالغين الذين استخدموا حقنا تحتوي على سيماغلوتيد، وهو المكون النشط في دواءي ويغوفي وأوزيمبيك، فقدوا 14% من وزن أجسامهم على مدار 72 أسبوعا.

وأما الذين تناولوا تيرزيباتيد، المعروف باسم مونغارو في حقن إنقاص الوزن، فقدوا 20% من وزن أجسامهم خلال الفترة نفسها.

وقالت الدكتورة أندريا سيودين، المؤلفة الرئيسية المشاركة في الدليل من جامعة برشلونة المستقلة، إن هذه الأدوية "أحدثت تحولا جذريا في رعاية السمنة ومضاعفاتها".

وأضافت "على الرغم من وجود العديد من الخيارات المتاحة في السوق، فإن السيماغلوتايد والتيرزيباتيد فعالان للغاية، لذا، يجب أن يكونا الخيار الأول في جميع الحالات تقريبا".

نُشرت هذه الإرشادات في مجلة "نيتشر ميديسن"، وأعدها فريق دولي من الخبراء، بمن فيهم مساهمون من المملكة المتحدة.

حلل الخبراء الدراسات الحالية، ووضعوا خوارزمية تُمكّن الأطباء من تقديم المشورة بشأن أفضل علاج لفقدان الوزن بناء على وزن المريض والحالات الصحية المرتبطة به.

وخلصوا إلى أنه ينبغي اعتبار التيرزيباتايد والتيرزيباتيد "الأدوية المفضلة" عند الحاجة إلى فقدان "كبير" لوزن الجسم الإجمالي. عندما يكون الهدف هو إنقاص الوزن بدرجة أقل، يمكن النظر في أدوية أخرى، بما في ذلك ليراغلوتايد، ونالتريكسون-بوبروبيون، وفينترمين-توبيراميت.

أمراض الكلى المزمنة

تشير الإرشادات إلى وجود أدلة متزايدة على أن هذه الحقن لها فوائد صحية لعدد من الأمراض تتجاوز مجرد فقدان الوزن، ولكن هناك حاجة إلى مزيد من الدراسات.

إعلان

وتلخيصا للخوارزمية، يقول المؤلفون "من المهم ملاحظة أن معظم الأدوية لم تُقيّم خصيصا لعلاج المضاعفات الفردية، مما يؤدي إلى ثغرات في فهمنا لإمكاناتها العلاجية الكاملة. وعلى الرغم من إمكانية استنتاج بعض الفوائد بناء على درجة فقدان الوزن الكلي للجسم -نظرا للتأثير الإيجابي الموثق جيدا لفقدان الوزن الكلي على مختلف المضاعفات- فإن الأدلة المباشرة للعديد من الحالات لا تزال محدودة.

مع ذلك، هناك إمكانات متزايدة للأدوية للتأثير إيجابيا على مجموعة أوسع من المضاعفات، بما في ذلك أمراض الكلى المزمنة، والاضطرابات العصبية التنكسية، ومتلازمة تكيس المبايض، وبعض أنواع السرطان، وحالات الصحة النفسية".

يشير المؤلفون إلى الاعتبارات الاقتصادية المعقدة، والتي تختلف من بلد لآخر، لكنهم يقولون "يجب أن تُؤخذ تكلفة عدم علاج السمنة واختلال وظائف الأنسجة الدهنية في المراحل المبكرة -مما يُتيح تطور المضاعفات وتلف الأعضاء الطرفية- في الاعتبار بالتساوي في السياسات الصحية وصنع القرار السريري".

وقالت البروفيسورة باربرا ماكجوان، وهي من مؤلفي المبادئ التوجيهية ومن مؤسسة مستشفى جايز وسانت توماس التابعة لهيئة الخدمات الصحية الوطنية في لندن "هذا هو أول إطار عمل يُسترشد بوجود أو غياب المضاعفات المرتبطة بالسمنة، لأن فقدان الوزن ليس الهدف الوحيد للعلاج عند وجود المضاعفات.

إن تصميم العلاج المناسب لكل فرد مهمة معقدة يجب أن تراعي عدة عوامل، بما في ذلك شدة السمنة، ووجود ومدى المضاعفات، والأمراض المصاحبة، والعلاجات المتزامنة".

مقالات مشابهة

  • الصحة العالمية: إعادة بناء المنظومة الصحية لغزة تحتاج 7 مليار دولار
  • الصحة العالمية تعلن استعدادها لإعادة بناء النظام الصحي في غزة
  • منظمة الصحة العالمية: إعادة بناء النظام الصحي في غزة معركة الأمل بعد الحرب
  • الصحة العالمية: إعادة بناء النظام الصحي في غزة تحتاج إلى 7 مليارات دولار
  • وزير الصحة التونسي يطلع على التجارب العمانية في الصناعات الدوائية
  • تفاقم "حمى الضنك" في بنجلاديش مع تزايد حاد في الإصابات والوفيات
  • نظام غذائي بسيط قد ينقذ حوالي 15 مليون شخص حول العالم!
  • علاجات إنقاص الوزن مونجارو وويغوفي يجب أن تكون العلاج الأول للسمنة
  • الصحة العالمية: تراجع اعداد المدخنين 19.5% عالميا
  • الصحة العالمية: 15 مليون مراهق يحترقون بالسجائر الإلكترونية