فوز طلاب "هندسة طنطا" بالمركز الثاني بمسابقة Google Solution النسخة المحلية
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
فاز طلاب برنامج هندسة الذكاء الاصطناعي وقسم هندسة الحاسبات والتحكم بكلية الهندسة جامعة طنطا، بالمركز الثاني بمسابقة Google Solution" challenge hackathon Egypt" النسخة المحلية من المسابقة الدولية " Google solution challenge " ، التي استضافتها الجامعة الأمريكية بالقاهرة بمشاركة العديد من الجامعات المصرية.
هنأ الدكتور محمود ذكى رئيس جامعة طنطا فريق الطلاب الفائز بالمسابقة، والذى يضم عبدالرحمن محمد عبدالرحمن المقيد بالفرقة الاولي برنامج الذكاء الاصطناعي، ومازن إيهاب المقيد بالفرقة الاولي برنامج الذكاء الاصطناعي، والطالب مصطفي خيره المقيد بالفرقة الأولى قسم هندسة الحاسبات والتحكم الآلي، والطالب عبدالرحمن فريد المقيد بالفرقة الأولى ببرنامج الذكاء الاصطناعي، مؤكداً حرص الجامعة الدائم على دعم وتشجيع الطلاب الموهوبين والمبتكرين وتأهيل أبنائها الطلاب وتنمية مهاراتهم للمشاركة فى المسابقات المحلية والدولية.
وأضاف الدكتور أحمد نصر عميد كلية الهندسة حرص إدارة الكلية على اكتشاف وتشجيع الطلاب المبتكرين والنوابغ، وتوفير كافة أشكال الدعم لهم، مؤكدا على أهمية هذه المسابقة، بمجال الذكاء الاصطناعي لما له من أهمية كبيرة، خاصة في ظل التطور الكبير الذي يشهده المجال، وتأثيره الكبير علي نمط الحياة وأنواع الوظائف في المستقبل القريب، موجها الشكر لمشرفي المشروع الدكتورة اماني سرحان رئيس قسم هندسة الحاسبات والتحكم الآلي و الدكتور محمد عيطه بذات القسم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الطلاب المبتكرين والنوابغ الطلاب الموهوبين الطلاب المبتكرين الدكتور محمود ذكى رئيس جامعة طنطا الدكتور محمود ذكي المسابقات المحلية والدولية المركز الثاني هندسة الذكاء الاصطناعي تنمية مهارات هندسة الحاسبات الذکاء الاصطناعی
إقرأ أيضاً:
وزارة التنمية المحلية تعلن رعايتها ومشاركتها في النسخة الرابعة من قمة المرأة المصرية
أعلنت وزارة التنمية المحلية رعايتها ومشاركتها بفعاليات النسخة الرابعة من قمة المرأة المصرية STEM and Future Innovation Summit، المنعقدة يومي 13 و14 ديسمبر المقبل بمقر جامعة النيل الأهلية، برعاية دولة رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي، وتنظيم منتدى الخمسين سيدة الأكثر تأثيرًا بالتعاون مع المجلس القومي للمرأة، ومشاركة فاعلة من جهاز تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر.
تأتي رعاية وزارة التنمية المحلية ومشاركتها في فعاليات القمة فى إطار حرص الوزارة على أن تكون طرفاً فى الشراكة الوطنية بين الجهات الحكومية ومؤسسات التعليم العالي والمجتمع المدني والقطاع الخاص، بهدف خلق نموذج تنموي حديث يرتكز على الابتكار وريادة الأعمال لدعم تمكين الشباب والطلاب اقتصاديًا وتعزيز مساهمتهم في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والابتكار (STEM).
وتشارك الدكتورة منال عوض وزيرة التنمية المحلية فى الجلسة الافتتاحية عبر إلقاء كلمة رئيسية ضمن فعاليات اليوم الأول من القمة، حيث تشهد الفعاليات تمثيل وزاري رفيع المستوى ولفيف من المسؤولين وصانعي السياسات وتمثيل للمؤسسات الدولية، وكبار القيادات التنفيذية للمؤسسات العامة والخاصة، إضافة إلى أكثر من 6000 قيادة نسائية يمثلن قطاعات متنوعة بجانب رائدات الأعمال، ووفود من طلبة وطالبات 28 جامعة مصرية وخاصة.
كما تشهد القمة حضوراً حكومياً و دبلوماسياً ودولياً رفيع المستوى ، وذلك بعد تأكيد مشاركة أكثر من 20 سفارة و4 مؤسسات دولية مشاركتها فى الفعاليات والجلسات وورش العمل التفاعلية ومعرض التدريب والتوظيف المنعقد على هامش الفعاليات المصاحبة للقمة.
وتؤسس القمة أول منصة للشراكة بين الأكاديميا والمجتمع المدني والقطاع الخاص لتمكين الشباب من استشراف وظائف المستقبل في مجالات STEM والذكاء الاصطناعي بهدف تأهيل الأجيال القادمة لمتطلبات سوق العمل و صياغة رؤية متكاملة تواكب مستجدات العصر الرقمي المرتكز على العلوم، والهندسة والتكنولوجيا، والابتكار والاقتصاد المعرفي.
وتطلق القمة أكبر ملتقى توظيف لطلاب الصف النهائي وحديثى التخرج عبر تخصيص مساحة للمؤسسات والشركات داخل مكان انعقاد القمة لتقديم المعلومات والدخول في حوارات مباشرة مع الشباب والشابات الباحثين عن عمل، بالإضافة إلى تقديم المشورة وتبادل الخبرات الوظيفية عبر جلسات تفاعلية، وتقديم أكبر خريطة لفرص العمل والتدريب المتاحة في جميع القطاعات للسيدات.
جدير بالذكر ، أن قمة المرأة المصرية في نسختها الرابعة تعد الحدث الأبرز على مستوى المنطقة، حيث تتحول من فعالية محلية إلى منصة إقليمية ودولية رفيعة المستوى، تستقطب أكثر من 6,000 مشارك ما بين وزراء، كبار المسؤولين وصنّاع السياسات، وممثلي المنظمات الدولية والإقليمية، وسفراء، وقادة المؤسسات العامة والخاصة، ورؤساء وأعضاء التدريس بالجامعات المختلفة، وقيادات نسائية من مصر والدول العربية والأفريقية، فضلًا عن مشاركة وفود شبابية من الجامعات الحكومية والخاصة.