مونديال السيدات.. بداية قوية لحاملة اللقب وصعبة لبطلة أوروبا
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن مونديال السيدات بداية قوية لحاملة اللقب وصعبة لبطلة أوروبا، رياضةمونديال السيدات بداية قوية لحاملة اللقب وصعبة لبطلة أوروباهوران تسجل الهدف الثالث لأميركا في مرمى فيتنام الخالي غيتي 22 7 2023 آخر تحديث .،بحسب ما نشر الجزيرة نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مونديال السيدات.
رياضةمونديال السيدات.. بداية قوية لحاملة اللقب وصعبة لبطلة أوروباهوران تسجل الهدف الثالث لأميركا في مرمى فيتنام الخالي (غيتي)22/7/2023-|آخر تحديث: 22/7/202306:57 PM (بتوقيت مكة المكرمة)
استهلّت الولايات المتحدة حاملة اللقب مشوارها في كأس العالم للسيدات في كرة القدم بقوة، بفوزها السهل على فيتنام 3-صفر في أوكلاند اليوم السبت ضمن منافسات المجموعة الخامسة، في حين حققت إنجلترا بطلة أوروبا فوزا صعبا على هاييتي المتواضعة 1-صفر.
وسجلت صوفيا سميث (14 و45+7) وليندساي هوران (77) الأهداف الأميركية، في حين أضاعت نجمة المنتخب المخضرمة أليكس مورغان ركلة جزاء في الدقيقة 44.
وتصدرت الولايات المتحدة الساعية لإحراز لقبها الثالث تواليا هذه المجموعة، بانتظار مواجهة البرتغال مع هولندا الأحد.
وتابعت سميث -التي اختيرت أفضل لاعبة في الدوري الأميركي لكرة القدم في صفوف فريقها بورتلاند- تألقها، بتسجيلها ثنائية وضعتها في صدارة ترتيب الهدافات حتى الآن.
وافتتحت سميث التسجيل مبكرا بعد مرور ربع ساعة في مرمى فيتنام التي تخوض باكورة مشاركاتها في نهائيات كأس العالم.
وصمدت الآسيويات طويلا أمام المنتخب الأميركي، قبل أن يحتسب الحكم ركلة جزاء لصالح الأخير انبرت لها مورغان، لكن حارسة فيتنام كيم ترانه تهي أنقذتها ببراعة قبل نهاية الشوط الأول بدقيقة واحدة.
وللمفارقة، احتُسبت حتى الآن 8 ركلات جزاء في النهائيات، أُهدرت منها 4 ركلات.
بيد أن سميث أضافت الهدف الثاني في الدقيقة السابعة من الوقت بدل الضائع من هذا الشوط، قبل أن تختتم هوران التسجيل في الدقيقة 77.
فوز صعب لإنجلتراوفي المجموعة الرابعة، حققت إنجلترا بطلة أوروبا فوزا صعبا على هاييتي التي تخوض باكورة مشاركاتها في النهائيات 1-0.
وأقيمت المباراة في بريزبين أمام 44 ألف متفرج. واحتاجت إنجلترا إلى ركلة جزاء سجلتها جورجيا ستنواي من محاولتها الثانية (29) كي تحصد أول 3 نقاط في البطولة.
ودخلت إنجلترا المباراة وهي مرشحة فوق العادة للفوز بها، في مواجهة هاييتي المتواضعة التي تواجه صعوبات سياسية وإنسانية واقتصادية في البلاد.
وسيطرت اللبؤات على مجريات اللعب، وشكل ثلاثي الهجوم خطورة على مرمى هاييتي في ربع الساعة الأول من دون أن يتمكن من هزّ الشباك.
وفي الدقيقة 27، احتسبت حكمة اللقاء ركلة جزاء لإنجلترا إثر لمسة يد داخل المنطقة من باتشيبا لويس، فسددت ستنواي الكرة في الزاوية العليا لكن حارسة مرمى هاييتي كيرلي ثوس تصدت لها ببراعة.
بيد أن حكمة الساحة أمرت بإعادة الركلة لأن حارسة المرمى تقدمت عن خط المرمى أثناء تنفيذها. وفي المحاولة الثانية، نجحت ستنواي في منح التقدم للمنتخب الإنجليزي.
ويدين المنتخب الإنجليزي لحارسة مرماه ماري إيربس التي تصدت لمحاولات خطيرة نهاية المباراة.
يذكر أن إنجلترا بلغت الدور نصف النهائي عامي 2015 و2019، من دون أن تتمكن من خوض المباراة النهاية.
المصدر : الفرنسيةالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس موندیال السیدات فی الدقیقة رکلة جزاء
إقرأ أيضاً:
قصة تيفو جماهير كريستال بالاس في نهائي كأس إنجلترا
شهد نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي بملعب ويمبلي العريق قصة تجاوزت حدود الرياضة، عندما رفع مشجعو كريستال بالاس لافتة رائعة لامست قلوب الآلاف.
ففي ليلة لا تُنسى كتب كريستال بالاس التاريخ، بعدما فاجأ الجميع وتُوّج بلقب كأس الاتحاد الإنجليزي لأول مرة منذ تأسيسه قبل 120 عاما، بفوزه على مانشستر سيتي بهدف دون رد في المباراة النهائية، أمس السبت.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2الأرجنتيني مارتينيز حارس أستون فيلا يودع جماهير الفريق باكياlist 2 of 2ارتفاع صاروخي بقيمة 10 لاعبين في البريميرليغend of listلكن ملعب ويمبلي عاش أيضا قصة إنسانية حركت مشاعر الآلاف في المدرجات وتفاعل معها الناس على مواقع التواصل الاجتماعي.
أظهر التيفو صورة مؤثرة: أبٌ يعانق ولديه، يرتديان ألوان فريق بالاس احتفالًا بليلة ساحرة في عام 2011 عندما أطاح فريقهم بمانشستر يونايتد من دور الثمانية في بطولة كأس رابطة الأندية الإنجليزية للمحترفين بعد أن فاز عليه 2-1.
لكنّ وراء التيفو العملاق قصةً أعمق لبطلي المشهد وهما دومينيك وناثان، شقيقان كانا حاضرين في ويمبلي ليشهدا أعظم لحظة في تاريخ النادي وتتويجه بأول لقب كبير له.
لكن ما لم يعرفاه هو أن "التيفو" العملاق كان بمثابة تكريمٍ لهما ولوالدهما، مارك، الذي توفي عام 2017 بعد صراع صعب مع السرطان.
الصورة الأصلية، التي التُقطت عام 2011 بعد ذلك الانتصار الذي لا يُنسى في "أولد ترافورد"، تُظهر مارك وهو يحتفل مع أبنائه الصغار.
إعلانلم تكن مجرد صورة، بل كانت تجسيدا لحب النادي، وقيمة التقاليد العائلية، والرابط الفريد الذي يوحد الأجيال من خلال كرة القدم.
The story behind Crystal Palace's tifo in yesterday's final ????
In 2011, Palace fan Mark was pictured in an emotional moment with his two sons celebrating a goal against Man United.
Mark sadly passed away in 2017, but his two sons Dominic and Nathan were in the stands to watch… pic.twitter.com/T56AWBfFbr
— Football on TNT Sports (@footballontnt) May 18, 2025
قصة مميزةعند الكشف عن التيفو الذي عُرض خلال المباراة النهائية ضد مانشستر سيتي، "تعانَق الأخوان عناقا حارا"، وانهمرت الدموع من عيونهما. لقد أدركا بطريقة ما، أن والدهما كان حاضرا أيضا.
انتشرت القصة على وسائل التواصل الاجتماعي، وأصبحت من أكثر اللقطات تداولًا في ذلك اليوم، لأن هناك لحظات في كرة القدم تلامس الروح أحيانا.