أبرزها الحرمان من التعليم.. 15 حالة يُعد الطفل معرض للخطر بموجبها طبقًا للقانون
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
وضع "قانون الطفل" رقم 126 لسنة 2008، والمُعدل بالقانون 126 لسنة 2008، عددًا من الحالات التي يُعد الطفل معرضًا للخطر بموجبها، حيث نصت المادة (96) على أنه يُعد الطفل معرضًا للخطر إذا وجد في حالة تهدد سلامة التنشـئة الواجـب توافرهـا لـه وذلـك فـي أي مـن الأحوال الآتية:
حالات تعرض الطفل للخطر
1 - إذا تعرض أمنه أو أخلاقه أو صحته أو حياته للخطر.
2 - إذا كانت ظروف تربيتـه فـي الأسـرة أو المدرسـة أو مؤسسـات الرعايـة أو غيرهـا مـن شـأنها أن تعرضه للخطر أو كان معرضًا للإهمال أو للإساءة أو العنف أو الاستغلال أو التشرد.
3 - إذا حُرم الطفل، بغير مسوغ، من حقه ولو بصفة جزئية في حضانة أو رؤية أحد والديه أو من لـه الحق في ذلك.
4 - إذا تخلى عنه الملتزم بالإنفاق عليه أو تعرض لفقد والديه أو احدهما أو تخليهمـا أو متـولي أمـره عن المسئولية قِبله.
5 - إذا حُرم الطفل من التعليم الأساسي أو تعرض مستقبله التعليمي للخطر.
6 - إذا تعـرض داخـل الأسـرة أو المدرسـة أو مؤسسـات الرعايـة أو غيرهـا للتحـريض علـى العنـف أو الأعمــال المنافيــة لــلآداب أو الأعمــال الإباحيــة أو الاســتغلال التجــاري أو التحــرش أو الاســتغلال الجنسي أو لاستعمال غير المشروع للكحوليات أو المواد المخدرة المؤثرة على الحالة العقلية.
7 - إذا وجد متسولًا، ويعد من أعمال التسول عرض سلع أو خدمات تافهة أو القيام بألعـاب بهلوانيـة وغير ذلك مما لا يصلح موردًا جديًا للعيش.
8 - إذا مارس جمع أعقاب السجاير أو غيرها من الفضلات والمهملات.
9 - إذا لم يكن له محل إقامة مستقر أو كان يبيت عادة في الطرقات أو في أمـاكن أخـري غيـر مُعـدة لإقامة أو المبيت.
10- إذا خالط المنحرفين أو المشتبه فيهم أو الذين اشتهر عنهم سوء السيرة.
11- إذا كان سيء السلوك ومارقًا من سلطة أبيه أو وليه أو وصيه أو متولي أمره، أو من سـلطة أمـه في حالة وفاة وليه أو غيابه أو عدم أهليته.
12- إذا لم يكن للطفل وسيلة مشروعة للتعيش ولا عائل مؤتمن، ولا يجوز في هذه الحالة اتخاذ أي إجراء قِبل الطفل ولو كان من إجراءات الاسـتدلال إلا بنـاء على شـكوى من أبيه أو وليه أو وصيه أو أمه أو متولي أمره حسب الأحوال.
13- إذا لم يكن للطفل وسيلة مشروعة للتعيش ولا عائل مؤتمن.
14- إذا كان مُصابًا بمرض بدني أو عقلي أو نفسي أو ضعف عقلي وذلك على نحو يـؤثر فـي قدرتـه على الإدراك أو الاختيار بحيث يخشى من هذا المرض أو الضعف على سلامته أو سلامة الغير.
15- ذا كان الطفل دون سن السابعة وصدرت منه واقعة تُشكل جناية أو جنحة.
وفيما عدا الحالات المنصوص عليها في البندين ( 3 ) و( 4 )، يعاقب كل من عـرض طفـلًا لإحدى حـالات الخطر بالحبس مدة لا تقل عن ستة أشهر، وبغرامة لا تقل عن ألفي جنيه ولا تجاوز خمسة آلاف جنيه أو بإحدى هاتين العقوبتين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تعديلات قانون الطفل قانون الطفل الطفل تعريض الطفل للخطر الحرمان من التعليم
إقرأ أيضاً:
أبرزها الشبع بنسبة 80%.. نصائح يومية لحياة صحية أفضل
يحث الدكتور بال، أخصائي أمراض الجهاز الهضمي الذي يتمتع بخبرة تزيد عن 20 عاماً، الجميع على إجراء تغييرات بسيطة لكنها فعّالة قبل عام 2026.
وفي منشور على إنستجرام لاقى صدى واسعاً، شارك الدكتور بال عدداً من العادات الصحية التي تُحسّن أداء الأمعاء وتُعزّز الحالة المزاجية والصحة العامة دون أي حميات غذائية قاسية أو مكملات غذائية.
ووفقاً لما نشره موقع Economic Times، تنوعت الاقتراحات بين الأكل الواعي وتحسين النوم والتعرض لأشعة الشمس، إذ تُركّز نصائح الدكتور بال على التوازن والانتظام بدلاً من الحلول السريعة.
1. المضغ
بدأ الدكتور بال بشيء بسيط يتمثل في مضغ كل لقمة من 20 إلى 30 مرة. وأوضح أن المضغ الجيد يُحفّز الهضم مبكراً، ويُقلّل الانتفاخ، ويُعزز امتصاص العناصر الغذائية.
ووفقاً لموقع Healthline، فإن مضغ الطعام جيداً يُساعد في تحسين الهضم والتحكم بالوزن وتعزيز الامتصاص الغذائي.
وتُظهر الدراسات أن تناول الطعام ببطء ومضغه من 25 إلى 40 مرة لكل لقمة يُساعد على الشعور بالشبع أسرع، ويُقلّل من الإفراط في تناول الطعام، ويُتيح للجسم استخلاص المغذيات بشكل أفضل.
2. الأكل بوعي
كما أوصى بتناول الطعام حتى الشبع بنسبة 80٪ فقط، وهي ممارسة تُقلّل الالتهاب وتمنع الشعور بالثقل والخمول بعد الوجبات.
وأشار أيضاً إلى أن التعرض لأشعة الشمس الصباحية لمدة 10 دقائق يُساعد على تنظيم الساعة البيولوجية، وتحسين المزاج، ودعم مستويات فيتامين D.
3. المشي بعد الوجبات
يُعدّ المشي لمدة 10 دقائق بعد كل وجبة من أكثر العادات فاعلية، فهو يُساعد على الهضم، ويحافظ على مستوى السكر في الدم، ويمنع النعاس بعد الطعام.
ووفقاً لموقع Healthline، يُعزز المشي بعد الوجبات حرق السعرات ويحسّن ضغط الدم والكوليسترول ويُقلّل خطر أمراض القلب. كما يُساعد على التحكم في الوزن والحفاظ على مستويات طاقة ثابتة خلال اليوم.