تدشين حملة ” أن طهرا بيتي ” بمحافظة تعز
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
الثورة نت|
دشن مكتب هيئة الأوقاف بمحافظة تعز اليوم بالتنسيق والتعاون مع السلطة المحلية والجهات ذات العلاقة حملة ” أن طهرا بيتي” لتجهيز وتنظيم بيوت الله استعدادا لاستقبال الشهر الكريم.
وفي التدشين بحضور وكيلي المحافظة قناف الصوفي وفؤاد سنان ومدير شعبة التعبئة العامة بتعز محمد الخليدي ومدير الدائرة الاجتماعية حامس الحباري ، أكد مدير مكتب الهيئة محمد الاهدل ان حملة -ان طهرا بيتي- حملة عظيمة ومباركة للمساجد في شهر رمضان المبارك.
واستعرض جهود الهيئة في الاهتمام ببيوت الله في مختلف الجوانب ..داعيا جميع الجهات الرسمية والخاصة و طلاب المدارس إلى التعاون مع الحملة خاصة وان الكل معني بنظافة المساجد.
ولفت إلى أن المساجد في المحافظة ليس لديها وقفيات لصالحها مما يتطلب تضافر جهود كل أبناء المجتمع.
وحث الخليدي الجميع على التعاون لتوفير متطلبات واحتياجات المساجد خاصة وأنها تشهد ازدحاما شديدا في شهر رمضان ..لافتا إلى اهمية مشاركة الجميع الى جانب هيئة الأوقاف في تلك الأعمال.
حضر التدشين مدير عام الارشاد بالمحافظة هاشم موفق الاديب ومدراء الاوقاف في المديريات وعدد من مسؤولي المحافظة.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: تعز حملة أن طهرا بيتي
إقرأ أيضاً:
جهود دبلوماسية مصرية تنجح في استعادة ٢١ قطعة أثرية من أستراليا | صور
نجحت السفارة المصرية في كانبرا والقنصلية العامة في سيدني، بالتعاون مع الجهات الأسترالية المعنية، في استعادة ٢١ قطعة أثرية كانت قد خرجت من مصر بطرق غير مشروعة، في إطار الجهود المكثفة التي تبذلها البعثات الدبلوماسية المصرية بالخارج لاسترداد الآثار المصرية المهربة.
وشملت القطع المستردة ٢١ قطعة أثرية كانت معروضة في احدى صالات المزادات، بالإضافة إلى جزء من جدارية خاصة بالمدعو "سشن نفر تم"، والتي كانت ضمن مقتنيات جامعة ماكواري، فضلًا عن مسمار أثري يعتقد انه يعود الى احدى التوابيت الملكية
وزير الخارجية يبحث مع المفوض الأوروبي تعزيز الشراكة التنموية والاستراتيجية
رسالة دعم لـ غزة.. التلفزيون الإسباني يتحدى منظم مسابقة يوروفيجن
وتعكس هذه الجهود، والتى تأتى تزامناً مع مرور ٧٥ عاماً على إقامة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين، التعاون القائم بين مصر وأستراليا والحرص المتبادل على تعزيز التعاون في مختلف المجالات بما في ذلك حماية التراث الثقافي ومكافحة الاتجار غير المشروع بالآثار، كما تأتي تأكيداً على التزام الجانبين بالحفاظ على الإرث الإنساني وتعزيز التعاون الدولي في استعادة الممتلكات الثقافية إلى موطنها الأصلي وفقاً للاتفاقيات والمعاهدات الدولية.
وتجدر الإشارة الى أن الجهود الحثيثة التي بذلتها البعثات الدبلوماسية المصرية المعتمدة في استراليا، متمثلة في السفارة في كانبرا والقنصليتين العامتين في كل من سيدني وملبورن، أسفرت عن تزايد إقبال المواطنين الاستراليين لإعادة القطع المصرية الاثرية بحوزتهم بصورة طوعية، وذلك استناداً للحملة التي اطلقتها البعثات الدبلوماسية المصرية في استراليا خلال الاعوام الماضية.
وتأتى هذه الجهود في إطار ما توليه الدولة المصرية ومؤسساتها من اهتمام بالغ للحفاظ على تراثها وتاريخها الحضاري، والدور الذي تضطلع به وزارة الخارجية لاستعادة الآثار المصرية التي تم تهريبها للخارج بالتعاون مع وزارة السياحة والآثار المصرية والمجلس الأعلى للآثار.