عاجل.. نائبة الرئيس الأمريكي: يجب إعلان وقف النار في غزة فورا
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
قالت نائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس إن “ما نراه يوميا في غزة مدمر، وعلى إسرائيل بذل المزيد لزيادة تدفق المساعدات على غزة دون أعذار”.
وأشارت إلى وجود “اتفاق على الطاولة وحركة حماس بحاجة للموافقة عليه”، موضحة أن “وقف النار لـ6 أسابيع في غزة سيسمح بالإفراج عن المحتجزين وإدخال المساعدات”.
ولفتت إلى أن الكثير من الفلسطينيين الأبرياء قتلوا، وسكان غزة يعانون من كارثة إنسانية.
وقالت: “لا بد أن تبذل الحكومة الإسرائيلية المزيد لزيادة تدفق المساعدات.. ولا أعذار.. يجب إعلان وقف إطلاق النار فورا".
وذكرت أن “الناس الذين كانوا يبحثون عن مساعدات في غزة قوبلوا بالأعيرة النارية وبالفوضى”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وقف النار في غزة فلسطين اسرائيل رفح الحرب في غزة الإبادة الاحتلال فی غزة
إقرأ أيضاً:
الرئيس البرازيلي يدين إعلان ترامب فرض رسوم جمركية إضافية ضد دول "بريكس"
أعرب الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا عن إدانته لتهديدات نظيره الأمريكي دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية ضد الدول الأعضاء في "بريكس" أو تلك التي تبدي دعما لسياسات المجموعة.
وقال الرئيس البرازيلي خلال مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، بثته الحكومة البرازيلية عبر وسائل التواصل الاجتماعي: "نحن لا نقبل أي انتقادات تُوجَّه إلى قمة مجموعة بريكس، ونرفض تماما ما ألمح إليه أمس رئيس الولايات المتحدة بشأن إمكانية فرض رسوم على التكتل".
وشدد الرئيس البرازيلي على أن مجموعة "بريكس" تجمع دولا تسعى إلى السلام والتنمية وتقليص أوجه عدم المساواة، مضيفا: "نحن لا نريد الحروب، ولا نريد المواجهة. نريد أن تتمكن بلداننا من تحقيق التنمية والتطور".
وفي وقت سابق، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن فرض رسوم تجارية إضافية بنسبة 10% على الدول التي تُبدي دعما لسياسات مجموعة دول "بريكس" معتبرا أنها سياسات معادية للولايات المتحدة.
يشار إلى أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أكد في كلمته خلال الجلسة العامة لقمة مجموعة "بريكس" التي عقدت في البرازيل مؤخرا، أن عملية تغيير النظام الاقتصادي العالمي تستمر في اكتساب الزخم، مشددا على أن مجموعة "بريكس" تواصل تعزيز حضورها العالمي، كما أن تأثير المجموعة ومكانتها يزدادان عاما بعد عام.
وأضاف الزعيم الروسي: "نرى جميعا أن العالم يشهد تغييرات جذرية، حيث أصبح النظام أحادي القطب للعلاقات الدولية الذي كان يخدم مصالح ما يسمى بـ'المليار الذهبي' شيئا من الماضي