"جمرة القيظ" تقتحم العراق ودرجات حرارة تتجاوز الـ 50 خلال الاسبوع الجاري
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن جمرة القيظ تقتحم العراق ودرجات حرارة تتجاوز الـ 50 خلال الاسبوع الجاري، بغداد اليوم بغدادتوقع متنبئ جوي، اليوم السبت، 22 تموز 2023 ، قدوم موجة حارة جديدة الى العراق تبدأ منتصف الأسبوع المقبل.وقال .،بحسب ما نشر وكالة بغداد اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات "جمرة القيظ" تقتحم العراق ودرجات حرارة تتجاوز الـ 50 خلال الاسبوع الجاري، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بغداد اليوم - بغداد
توقع متنبئ جوي، اليوم السبت، (22 تموز 2023)، قدوم موجة حارة جديدة الى العراق تبدأ منتصف الأسبوع المقبل.
وقال صادق عطية في منشور على صفحته في الفيسبوك :"نحن اذ نعيش أيام ذروة فصل الصيف في العراق وجمرة القيظ قد بدأت، تجتاح موجة حارة مدن البلاد كافة اعتباراً من يوم الأثنين المقبل وتستمر لغاية بداية الشهر المقبل".
وأضاف "كذلك، تشير التوقعات الجوية المحدثة مساء اليوم السبت الى سكون في سرعة الرياح السطحية في مناطق واسعة من مدن الجنوب يصحبها احيانا ارتفاع في معدلات الرطوبة السطحية".
ولفت عطية الى "أجواء مرهقة مصحوبة بارتفاع درجات الحرارة بمعدل أو تتجاوز 50 درجة مئوية خلال وقت الظهيرة".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
العراق محور ضغوط أمريكية لإعادة ضبط التوازن مع إيران
8 دجنبر، 2025
بغداد/المسلة: تمضي واشنطن في بلورة قناعة آخذة بالاتساع داخل دوائرها السياسية بأن العلاقة مع بغداد لم تعد قابلة للاستمرار بصيغتها الحالية، بعدما أمضت عشرين عاماً في محاولة ترميم بنية سياسية ما زالت تعكس إخفاقات متراكمة.
ومن هذا المنطلق تعود ملفات العراق إلى الواجهة بوصفها إحدى أولويات المرحلة المقبلة، في ظل تحولات إقليمية تجعل واشنطن أكثر حساسية تجاه خسارة فضائها التقليدي لمصلحة قوى أخرى.
ومن جانب آخر تواصل التصريحات الأمريكية رسم ملامح هذا التحول، إذ يؤكد المبعوث الأمريكي الخاص إلى سوريا توم باراك أن بلاده أنفقت المال والدم لترسيخ النظام السياسي العراقي، وترى اليوم أن من حقها إعادة توجيه هذا النظام بما يخدم الاستقرار الذي تقول إنها سعت إليه منذ عام 2003.
ويشير باراك إلى أن التجربة أثبتت أن واشنطن لم تملك في السابق تصوراً واضحاً لمنع القوى المدعومة من إيران من التغلغل في مؤسسات الدولة.
وتتابع الإدارة الأمريكية إعادة تموضعها من خلال ضغوط سياسية معلنة، تضع العراق أمام خيارين، إما الالتزام بالاشتراطات الأمريكية والانخراط في مشروع الشرق الأوسط الجديد، أو التعامل مع احتمالات العزلة ورفع مظلة الحماية الدولية عنه، وهي خطوة يراها مراقبون إحدى أدوات الضغط الهادفة إلى إعادة ضبط سلوك بغداد السياسي والأمني.
ومن جهتها تتقاطع هذه الرؤية مع الطرح الذي قدمه المبعوث الأمريكي مارك سافايا حول ضرورة إعادة العراق قوياً ومستقلاً، وهو هدف تقول واشنطن إنه يتطلب بناء مؤسسات تتجاوز طابعها الشكلي الحالي، وتستعيد استقلالها أمام مراكز النفوذ الموازية التي صارت في بعض الأحيان أقوى من سلطة الدولة.
وتستمر الإدارة الأمريكية في الإشارة إلى أن خياراتها في المنطقة لم تعد تعتمد على القوة الخشنة أو التدخل العسكري المباشر، بل على مقاربة سياسية واقتصادية وأمنية مركبة، تقوم على موازنة النفوذ الإقليمي وإعادة تفعيل الشراكات التقليدية. وتؤمن واشنطن بأن خسارة العراق بالكامل لصالح النفوذ الإيراني ستعني خسارة موقع استراتيجي محوري في الشرق الأوسط، خصوصاً مع إعادة رسم خرائط النفوذ عقب حرب غزة وتراجع الحضور الأمريكي في مساحات أخرى.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts