«ستجدونا في كل مكان».. روبرت دي نيرو يجهز مفاجأة للمصريين من رأس الحكمة
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
روبرت دي نيرو.. ينتظر المصريون حدث مميز، ضمن مشروعات رأس الحكمة، حيث أعلن الممثل روبرت دي نيرو عن افتتاح فرع جديد لـ المطعم العالمي «نوبو» في مصر خلال الفترة القادمة.
روبرت دي نيرو يأوضح الممثل روبرت دي نيرو أن المطعم العالمي نوبو، أحد أشهر مطاعم الأكل اليابانية، يتم فتح فرع جديد له في مصر بـ رأس الحكمة في منطقة الساحل الشمالي،
روبرت دي نيروروبرت دي نيرو: العلامة التجارية «نوبو» تغزو مصر قريباوأكد روبرت دي نيرو أن العلامة التجارية «نوبو»، من المقرر أن تغزو مصر من خلال التعاون مع شركة التطوير العقاري المصرية «سوديك»، التي تقود عملية تطوير فندقي وريزيدنس نوبو في الشيخ زايد الجديد ومشروع سوديك في الساحل الشمالي في رأس الحكمة، ومطعم نوبو.
روبرت دي نيروافتتاح مطعم نوبو في مصروصرح روبرت دي نيرو في مقطع فيديو، تم نشره على القناة الرسمية للعلامة الفندقية نوبو: «أنا سعيد جدًا بافتتاح مطعم نوبو ثانٍ في مصر، لقد أحببت هذا البلد، ويسعدني أن أكون جزءًا من اقتصاده المتنامي».
مطعم نوبو في رأس الحكمة بـ الساحل الشماليتعد العلامة التجارية الفندقية «نوبو» مقرها الرئيسي في ولاية فلوريدا بـ أمريكا، ورئيس هذا المطعم هو الممثل روبرت دي نيرو، والمنتج السينمائي مئير تيبر والطاهي نوبو ماتسوهيسا.
روبرت دي نيروفرع جديد لـ مطعم روبرت دي نيرو بـ الساحل الشماليمطعم نوبو، المقرر فتح فرع جديد له في رأس الحكمة بـ الساحل الشمالي، هو عبارة عن سلسلة مطاعم يابانية مشهورة عالميًا ومعروفة بمأكولاتها المبتكرة وعملائها المشاهير.
مطعم نوبو له أكثر من 30 فرع حول العالم، ويستعد روبرت دي نيرو بحلول عام 2026، بـ إحضار نوبو إلى الساحل الشمالي في رأس الحكمة، الذي يعتقد أنها مدينة ذات مستقبل مشرق.
اقرأ أيضاًحقيقة تعاون أحمد العوضي مع النجم العالمي روبرت دي نيرو في فيلم البلدوزر
فيلم Killers of the Flower Moon يعيد المخرج مارتن سكورسيزي لمهرجان كان بعد غياب 37 سنة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الساحل الشمالي رأس الحكمة روبرت دي نيرو مشروع بالساحل الشمالي رأس الحكمة الساحل الشمالي نيبو النجم روبرت دي نيرو مطعم روبرت دي نيرو نوبو الساحل الشمالی روبرت دی نیرو فی رأس الحکمة فرع جدید فی مصر
إقرأ أيضاً:
الأمن الموريتاني يحذّر من خطر لاجئي الساحل الأفريقي
قال مسؤول كبير في جهاز الدرك الموريتاني إن قضية اللاجئين القادمين من منطقة الساحل الأفريقي إلى ولاية الحوض الشرقي باتت تشكل خطرا على الأمن القومي الوطني، نظرا للعدد الكبير للنازحين، معتبرا أن الوضع يتطلب وقفة جدية ومتابعة دقيقة.
وجاءت تصريحات العقيد إسماعيل ولد العتيق خلال ندوة نظّمها مركز الساحل للخبرة والاستشارة في العاصمة نواكشوط تناولت تحديات الهجرة والنزوح نحو موريتانيا وانعكاساتها على الأمن الوطني، في ظلّ تصاعد مؤشر الإرهاب وعدم الاستقرار في الدول المجاورة.
وقال ولد العتيق إن ولاية الحوض الشرقي المحاذية للحدود المالية، يوجد فيها مخيم أمبره للاّجئين الذي يعدّ الأكبر من نوعه في منطقة الساحل الأفريقي.
وأوضح أن الولاية التي تضم 37 بلدية، و2600 تجمع قروي، يوجد بها 100 ألف مواطن موريتاني، مقابل 300 ألف لاجئ، بينهم 120 ألفا في مخيمّ أمبره وحده.
مخاوف من انتشار الإرهابوقال العتيق إن هذا الوضع يمثل تحديا حقيقيا للأمن الموريتاني، إذ يمكن من خلاله تسلّل عناصر من الحركات الإرهابية إلى داخل الأراضي الموريتانية الشاسعة التي تبلغ مليونا و30 ألفا و700 كيلومتر مربع.
وأشار إلى أن المناطق المالية المحاذية لموريتانيا يوجد بها حالا فيلق أفريقيا التابع رسميا لروسيا، بديل مليشيا فاغنر، مشيرا إلى أن هذا التحوّل قد تكون له إيجابيات، لكنه شدّد على ضرورة المتابعة الدقيقة والحذرة.
وفي مقابلة سابقة مع صحيفة "لوفيغارو" الفرنسية، قال الرئيس الموريتاني محمد ولد الغزواني إن المهاجرين واللاجئين كلّفوا موريتانيا أثمانا باهظة، خاصة في ما يتعلق بالحدود والأمن والاستقرار.
وفي سياق متصل، أشار تحليل نشرته وكالة رويترز الأربعاء إلى أن العاصمة نواكشوط تحوّلت فجأة إلى نقطة للصراع المتزايد بين روسيا وأوكرانيا.
إعلانومنذ عام 2022، تحوّلت نواكشوط إلى بوابة لتقديم المساعدات الغذائية القادمة من أوكرانيا إلى مخيم اللّاجئين في أمبره الواقع على الحدود مع مالي.
وقال مسؤول في سفارة أوكرانيا في نواكشوط، إن حوالي 1400 طن وصلت إلى مخيم اللاجئين الماليين في موريتانيا خلال الأشهر الأخيرة، بإشراف من برنامج الأغذية العالمي.
وفي الوقت الذي تقاتل فيه روسيا إلى جانب القوات النظامية في مالي ضد الحركات المسلّحة، ومتمرّدي الطوارق، عرضت السفارة الأوكرانية في نواكشوط على الجيش الموريتاني تدريبات لصالح أفراد وكتائب من قواته.
المجلس الإسلامي السوري يعلن حلّ نفسه