مصطفى كامل يعلن نقل والدته للمستشفى بعد تعرضها لوعكة صحية
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
أعلن الفنان مصطفى كامل، نقيب الموسيقيين، عن تعرض والدته لوعكة صحية مفاجئة، نقلت على إثرها للمستشفى.
وشارك مصطفى كامل، مقطع فيديو، عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، قال فيه: «إن والدته نقلت إلى المستشفى بعد تعرضها لوعكة صحية، مطالبًا من الجمهور الدعاء لها بالشفاء العاجل».
وكان مصطفى كامل، من أوائل الحاضرين لجنازة الموسيقار الراحل حلمي بكر، التي شُيعت يوم الأحد الماضي، من مسجد السلام بمدينة نصر، وسبق وعلق مصطفى كامل، على وفاة الموسيقار حلمي بكر الذي رحل عن عالمنا يوم الجمعة الماضي بعد صراع طويل مع المرض.
وقال مصطفى كامل، في تصريحات تلفزيونية: بقالنا شهر بنطالب ونقول هاتولنا الراجل، وقلت هاتولي أستاذ حلمي وطالبت الدنيا كلها، وآخر مرة امبارح كلمت ابنه وقلت له انزل إنت ابنه اللي تقدر تسهلها علي وتجبهولي من المكان ده.. أستاذ حلمي بكر كان أبويا وصاحب عمري وأستاذي، هتأخر عليه إزاي؟ ولسه كنت بقول من يومين ربنا يطمنا عليك.
اقرأ أيضاًمصطفى كامل أول الحاضرين في جنازة حلمي بكر (صور)
«الأستاذ مات».. أول تعليق من مصطفى كامل بعد وفاة حلمي بكر | فيديو
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اخبار مصطفى كامل الفنان مصطفى كامل مصطفى كامل مصطفى کامل حلمی بکر
إقرأ أيضاً:
هل وفاة المريض تعتبر قتلًا خطأ؟.. رد قاطع من الدكتور حسام موافي
أكد الدكتور حسام موافي، أستاذ طبّ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، أن إطلاق وصف «القتل الخطأ» على الطبيب عندما يفارق المريض الحياة أثناء محاولات إنقاذه لا يستقيم مع المنطق العلمي أو الشرعي، مؤكّدًا أن نية الطبيب هي الأساس في تقييم الموقف.
وخلال حلقة اليوم من برنامج «رب زدني علمًا» المُذاع على قناة «صدى البلد»، شدّد حسام موافي على أن الطبيب المجتهد يُثاب في كلتا الحالتين: فإن نجح في إنقاذ المريض نال الأجرين، وإن اجتهد ولم ينجح فله أجر واحد ولا يُحاسَب على ذنب، لأن النية كانت خالصة للإنقاذ.
وأضاف أستاذ الحالات الحرجة أنّ الخطأ الطبي قد يحدث في 3 مواضع رئيسة: التشخيص، أو العلاج، أو كون الحالة «ميؤوسًا منها» (hopeless)، موضحًا أن احتمال وقوع خطأ في التشخيص لدى الأطباء حديثي الخبرة كان محدودًا، إذ كان كل طبيب شاب يعمل تحت إشراف مباشر من أساتذة أكبر سِنًّا وأكثر خبرة.
واستطرد موافي قائلًا إنّ الحالات متأخرة الأمل تتطلب مصارحة ذوي المريض قدر الإمكان، لتجنّب الهلع وسوء الفَهم، مشيرًا إلى أن اللجوء للمستشفى في مثل هذه الحالات غالبًا ما يكون التصرف الأنسب.
وختم حديثه بالتأكيد على أن «النية» هي المعيار الأول والأخير في عمل الطبيب، داعيًا إلى عدم التسرّع في اتهام الأطباء بالقتل الخطأ عند وفاة المرضى، ما دام الطبيب قد التزم بضوابط العلم واجتهد لإنقاذ حياة الإنسان.